روايات

رواية أصابتني لعنة عشقها الفصل الثامن 8 بقلم أسو أحمد

رواية أصابتني لعنة عشقها الفصل الثامن 8 بقلم أسو أحمد

رواية أصابتني لعنة عشقها البارت الثامن

رواية أصابتني لعنة عشقها الجزء الثامن

رواية أصابتني لعنة عشقها
رواية أصابتني لعنة عشقها

رواية أصابتني لعنة عشقها الحلقة الثامنة

تقف اشيليا مقابيله وتأخذ المكبر منه وتنظر لهو فى غضب وتقول فى المكبر الصوتى..
اشيليا:-
انت بتضحك معايا صح … ما مش معقوله اشيليا السيوفى يوم ما تحب أو تفكر بس تبصلك انت ” وتنزل المكبر الصوتى لينظر مراد إلى الأسفل ” انت لا يمكن تكون حبيبي فى يوم من الأيام يا مراد افندى ..
لينظر مراد حوله بحرج وحزن شديد ويطئطء راسه إلى الأسفل
اشيليا بسخريه :-
انت عمرك بصيت فى المرايه ابدا ؟! هاااا ” لينظر لها مراد بانكسار ” هو انا وانت برايك ممكن نكون مع بعض ؟ هااا..
لينزل مراد راسه بحزن لتنظر لهو اشيليا بغرور وترفع المكبر الصوتى مره اخره وتقول ..
اشيليا:-
انا لو ليا عشر قلوب عمري ما هديك واحد منها حتى …
ليضع الطلبه يدهم على فمهم من الصدمه فلم يتوقعو انها بهذه القسوه لتنظر لهو وتلقي المكبر فى الارض وتذهب إلى صديقاتها لينظر لها مراد بالم وتنزل دموعه بشده

 

نغم :-
اوووه يا اش ، الواد بعد الموقف ده عمره ما هيجى الجامعه تانى والله ..
اشيليا بغرور :-
يستاهل هو إللى باصص لفوق اوى ..
مريم بحزن :-
بجد يا اش إللى عملتيه النهارده اكدلى انك مش اش اختى إللى اعرفها ” وتأخذ حقيبتها ” مصدومه فيكى بجد ..
وتاتى لتمشي لتمسك يدها اشيليا بسرعه
اشيليا:-
يا روما ..
مريم:-
ماتقولليش يا روما تانى انا إللى كانت بتقولى ياروما كان عندها قلب ، لاكن اللى قدامى النهارده وحده تانيه خالص قلبها بقي حجر والغرور وصل بيها للسماء .. ” وتنفض يدها منها بقوه ”
اشيليا:-
يعنى ايه ياروما ؟!
مريم:-
لما اش اختى وصحبتى ترجع زى زمان هتلقينى ، لاكن انا للاسف مش هقدر اكمل مع حد ماعرفهوش ” وتنظر لها قليلا “

 

سلام يا….. يا اشيليا السيوفى
لترحل مريم لتنظر اشيليا لها بحزن شديد وبعض الغضب تجلس على الكرسي وتهز قدميها
مريا :-
ولا يهمك يا اش احنا جنبك اهو
نغم :-
طبعا وعمرنا ما هنسيبك ابدا ، وبعدين هى زعلانه قوى كده ليه ؟ ولا تكونش ماستحملتش علشان حبيب القلب ههههه
مروه :-
هههههههه على رايك
مريا :-
هو إللى غلط لما بص لفوق ..
نغم :-
خليها تغور هى إللى خسرانه …
هند :-
شكلها نسيت هى مين وانتى مين ..
لتنهض اشيليا بغضب :-
إياكم تجيبو سيره روما بالشكل ده تانى فاهمين ” وتاهذ خقيبتها و تذهب من الجامعه بأكملها وتركب سيرتها وتذهب إلى البيت ”
___________________________

 

لتعبر الطريق لتاتى سياره نحوها لتصرخ بتول بصوت عالى جدا لتقف السياره أمامها مباشرتاً لتفتح عينيها وتضع يدها على وجهها وشعرها لتجد انها مازالة قطعه واحده
بتول بسعاده :-
لسه قطعه وحده ، الحمد والشكر ليك يارب ..
لينزل السائق بسرعه :-
انتى كويسه يابنتى ، اوعى اكون اذيتك ولا حاجه ، معلش يابنتى غصب عنى ..
بتول :-
لالا الحمد لله جات سليمه ياعمو
السائق :-
معلش يابنتى كبرنا فى السن والنظر على القد
بتول:-
ربنا يديك طولت العم يارب ، بس المره الجايه سوق براحه علشان ماتازيش نفسك او حد او اركب تاكسي وبلاش السواقه دى ..
السائق :-
هههههههه ان شاء الله يابنتى هعمل بنصيحتك ” ويربط على كتفها ” ربنا يحرصك ويبعد عنك اى ازه يارب
لتبتسم بتول :-
يارب ياعمو ، يارب

 

السائق :-
هو انتى رايحه مشوار ولا مروحه بيتكم ؟؟
بتول :-
فى الحقيقه انا رايحه لآخر امل ليا وهو إللى هيحدد مستقبلى ” وتنظر للرجل ” ادعيلى ياعمو
السائق:-
ربنا يجعل القبول فى وشك يابنتى ..
بتول :-
امين يارب ، اسيبك انا بقي احسن شكلى عطلتك عن شغلك هههه
السائق:-
ههههههه هو إللى زيي عنده شغل ، يلا على شغلك انتى احسن تتاخري..
ليركب سيرته ويسير بهي وينظر إلى هذه الفتاه الطيب التى لم يرا اناس مثلها هذه الايام ليقف قليلا ويرجع بالسياره للوراء وينظر لها من شباك السياره ..
بتول :-
ايه ده يعنى رجعت تانى ياعمو ؟
السائق:-

 

قلبي متحملش اسيبك ملطوعه فى الشمس كل ده وكمان ده وقت الغداء عند السواقين يعنى ممكن تفضلى ساعات على ما تلاقي قولت اخدك فى طريقي ..
بتول:-
الصراحه هو عرض مايترفضش لان متاخره فعلا وكمان راسي اتقورت من الشمس ..
لينزل السائق ويفتح لها الباب :-
اتفضلى يا برنسس..
لتضحك بتول :-
مرسي .. ” وتركب ليركب هو الاخر ويذهب بها إلى وجهتها ”
___________________________
لترقي حياه هاتفها على السرير
حياه :-
بتول ومش بترد وقولنا عادى ، لاكن انت يا احمد ارن عليك اكتر من 30 مره وماتردش عليا ؟؟! ماشي يا احمد يا ابن ام احمد اما وريتك يا *** .. ولا يكونش ” وتضع يدها على فمها ” لالا لا احمد مستحيل يخونك يا حياه ، انتى نسيتى عمل ايه علشان يبقي معاكى ” وتجلس على السرير وتمسك هاتفها ” لا هو مستحيل يفكر يعملها علشان بيحبنى ” لترمى الهاتف مره اخره ” اوووف وليه مايخونيش ماهو فى الأول والاخر راجل ويمكن عينه زاغت على وحده كده ولا كده وهو مريش وحلوه ومطمع لكل البنات … ” لتنهض من مكانها ” لا انا مش هافضل قاعده فى توتر كده لحد ما يجرالى حاجه ” وتأخذ هاتفها وحقيبتها وتنزل ”
ياسين :-
حياه رايحه فين كده ؟؟ ” لنفسه ” غريبه دى مش بترد عليا اكيد فى حاجه ” ويذهب ورائها ” حياه استنى يابنتى ، ياحياه طب ردى عليا قوليلى فى ايه ؟ ياحياه ، حيااااه ” لتركب سيرتها وتنطلق بها بسرعه فائقه ” ربنا يستر وماتعملش حاجه حقم بنتى وعارفها كويس ” ويدخل الى الفيلا ” جيب العواقب سليمه يارب ..
________________________________

 

فى المطعم ..
ليضع الجرسون الاكل امام نرمين ويوسف لتبتسم نرمين ليوسف ليبدلها يوسف نفس الابتسامه ويبدئو فى الاكل ..
نرمين :-
اممممم الاكل طعمه يجنن بجد يا يوسف ، ماكدبتش لما قولتلى انه اكله يجنن ..
يوسف :-
المطعم ده المفضل عندى مابحبش غير الاكل بتاعه ، وياسلام على الكيك بتاعهم خرافى بجد ..
نرمين :-
كيك وبعد الاكل ده كله انت اكيد عايز وزنى يزيد ولا ايه ههههههه
يوسف بتلقئيه :-
حتى لو زاد وزنك هتفضلى جميله زى ما انتى ماتخافيش ..
لتبتسم نرمين وترجع شعرها للوراء :-
مرسي ، ده من ذوقك ..
لينظر لها يوسف قليلا ويفيق من سرحانه :-
الاكل ” لتضحك نرمين وتكمل طعمها لياخذ يوسف كأس الماء ويشرب قليلا وينظر لها ويبتسمو هما الاثنين وياكلو ”
_____________________________
لتنزل بتول من السياره وتنظر ل وائل وتبتسم لهو
بتول:-
بجد ياعمو وائل لولاك كنت عمري ما هقدر اجى على المعاد ، بجد شكرا جدا جدا جدا..
وائل :-
ههههههه لا شكر على واجب يابنتى ، اهم حاجه تلحقي حلمك وتحققيه ..
بتول:-
ولو ده لولاك كنت فقط الأمل وروحت تانى ومكملتش..

 

وائل :-
بصي يابنتى هقولك على نصيحه حد قلهالى من كام سنه غيرتلى مجره حياتى كلياً ..
بتول:-
ايه هى دى يا عمو وائل ؟؟
وائل:-
زمان اوى حد قالى انا هخليك تبقي غنى جدا ومعاك فلوس كتير ساعتها استغربت وقولت انت هتتريق عليا ولا بتضحك عليا هو فى اصلا حاجه فى الدنيا تخلى الإنسان غنى ؟؟ ساعتها ضحك وقالى جرب وانت تعرف ساعتها قول ما تجرب ياض ياوائل وكده كده انت ماحلتكش حاجه تخسرها ، ودخلت فى مشروع اسمنت معاه وخسرت وبعدها بعت ارضي ودخلت فى نفس المشروع وخسرت ، وشركته تانى وخسرت ، وشركت وخسرت ، وشركت وخسرت ، وشركت وخسرت ، ومرت خمس سنين وانا بشارك واخسر ، اشارك واخسر لحد ما روحت للراجل ده وقالى جمله غيرت مجره حياتى كليا ، ساعتها قولتله يا عم انت قولتلى شارك فى المشروع ده وانت تبقي غنى وحياتك هتتغير وانا بقالى خمس سنين وانا اشارك واخسر ، ساعتها ضحك الراجل ده وقالى فى مصنع اسمنت هتدخل فيه وهتكسب المرادى ثق فيا ، سعتها قولت وانا ايه إللى هيضمنى انى هكسب ، ضحك وقال يعنى انت صبرت خمس سنين ومش قادر تصبر المره دى وتشارك ساعتها شركه فيه وقولت مش هخصر حاجه بس حصل إللى عمرى ما توقعته وهو انى كسبت يابتول وفعلا حياتى اتغيرت جدا ومن لاشيئ الى شيئ سعتها الراجل ضحك وقالى مش قولتلك اصبر يا وائل وانت تكسب ، اهو شوف انت اتحملت اكتر من خمس سنين وانت تخسر وكل ده وانت صابر علشان حلمك وانا جاى النهارده اقولك زى ما قالى الراجل ده ” وينظر إليها ويبتسم ” أسعى يابتول وراء حلمك وماتيئسيش ابدا وطول ما انتى نفسك حلمك يتحقق وتبقي مصممت ازياء افضلى وراه لحد ما يتحقق المهم ماتيئسيش ابدا وثقى ان ربنا عمره ما هيحرمك من حاجه وانتى ساعيه عليها ابدا …
بتول:-

 

ياااااه ياعم وائل بجد كلامك ده ادانى دافع وامل كبير علشان افضل راء حلمى ، وبجد ياعمو الراجل ده ماكدبش لما قالك انك هتنجك ، وانا انشاء الله هفضل وراء حلمى زيك كده لحد ماهوصله وانت الوحيد إللى هتكون السبب فى كده ..
وائل:-
ربنا يسعدك يابنتى ..
بتول:-
يارب ، ويسعدك ياعمو ويجبر بخاطرك زى ما جبرت بخاطري وفوقتنى من إللى انا كنت فيه وزرعت فيا الأمل بعد ما كنت خلاص يائست ..
وائل:-
ههههههه طب يلا روحى وابدائي فيه احسن يخلص قبل ما ينتهى ..
بتول :-
شكرا جدا ” وتذهب وتنظر لهو ” شكرا ياعمووو ” وتبعث لهو قبله فى الهواء ليضحك عليها ويذهب لتبتسم لهو بشده وتدخل إلى الداخل وتنظر إلى المكان بانبهار شديد لترا احلام لترفع يدها ” مدام احلام مدام احلام ” وتاتى لتدخل عنها ليقف أمامها مساعد احلام ”
مساعد احلام:-
على فين يا انسه ؟؟
بتول بابتسامه :-
عند مدام احلام ..
لينظر لها مساعد احلام من أعلى إلى أسفل:-
ليكى معاد معاها ..
بتول:-
لا ..

 

مساعد احلام:-
فى الحاله دى ممنوع الدخول للاسف ..
بتول بحزن :-
بس انا كنت جايه اوريها تصميمى
مساعد احلام:-
فين هى ..
لتمد بتول يدها بالتصميم :-
اهى ..
لياخذها منها :-
خلا تمام انا هدهالها…
بتول بفرحه :-
بجدا!!! …. بجد مش عارفه اقولك ايه ، شكرا جدا جدا
المساعد :-
خلاص خلاص مش عطيتينى تصميمك يلا من هنا ..
لتنظر بتول لهو وتذهب للخارج ليدخل هو للداخل ويلقي بالتصميم على اول طاوله قابلته ويبتسم ويذهب الى احلام ”
________________________________

 

لينزل من السياره وهو فى كامل اناقته كالعاده لتلتفت اليه البنات وهم يتهامسون ويبتسمون لهو لتمر من جواره بنتان جميلتين جدا لينظر لهو ويبتسم
امير :-
واحد ، اتني… ” لتنظر إليها البنتان وهم يضحكون بشده لهو ليبتسم لهم و يرجع شعره للوراء ” قبل ما اكمل الاتنين ، بقي فيك جازبيه كبيره الايام دى يا امير والله ” ويلبس نظرته ويدخل الشركه ”
هبه :-
صباح الخير امير بيك ..
امير :-
صباح النور ياهبه ، فى مواعيد النهارده
هبه :-
لا النهارده اليوم يعتبر فاضي مافيش غير اجتماع مع شركة Dr بس ..
امير :-
جميل جدا ، يوسف هنا ولا ؟
هبه :-
لا مستر يوسف خرج من شويه وقال مش هيطول وعلى معاد الاجتماع هيكون هنا ..
امير :-
يا اخبارك إللى زى العسل دى إللى زيك يا هوبا … اروح انا على مكتبي وواحد قهوه ساده حلو زيك كده ..
هبه :-

 

خمس دقايق ويكون على مكتبك يا امير بيك ..
ليزهب امير ويقف فجاه ويعود إليها وهو يبتسم بشده ..
امير :-
الاسود هيليق عليكى اكتر من البينك ” ويغمز لها ويذهب ”
لتهوى هبه بيدها :-
لا كده كتير عليا والله ، بس الواد مز هيييييح ” وتذهب إلى مكتبها ”
_____________________________
لتتمشي بتول فى الطريق ليرن هاتفها
بتول :-
حياه … ” وتجيب عليها ” ايه يا اخرة ؟ فى ايه هااا؟ عماله من الصبح تن تن تن ، في ايه ؟
حياه :-
تصدقى انك وحده حيوانه وانا غلطانه انى جيبالك خبر حلو ، بس شكله خساره فيكى والله
بتول:-
عملتى ايه تانى يا اخرة صبري هااا ؟؟
حياه :-
مش هتصدقى والله هههه
بتول:-

 

اخلصي ياحيوانه ..
حياه:-
بعت ل يوسف علبت شوكولاته وكتبتله عليها انها منك و..
بتول بغيظ :-
وايه تانى يا عره ؟؟
حياه:-
كتبتله انك بتحبيه..
بتول:-
اييييه ؟؟
حياه:-
ما انتى لبخه ومش اعترفتيله قولت اساعدك انا ، بس ايه رايك فى الحركه دى ؟ تجنن صح ههههه
بتول بغضب:-
بعتيها فين ؟؟
حياه:-
على المكتب ، ليه ؟؟!
بتول بغضب:-

 

ادعى ربنا انى ألحقها قبل مايشوفها ياحياه ياكلب والا مش هيحصلك طيب .. ” وتغلق فى وجهها ” اما وريتك ياحياه مابقاش بتول ” وتوقف تكسي وتركبه وهى تدعو الله ان لا تصل إلى يوسف ”
عند حياه …
لتنظر حياه إلى الهاتف
حياه:-
بتقفلى فى وشي ، انا غلطانه اصلا انى سعتك وانا عايزه إللى يساعدنى ” وتنظر إلى مكتب احمد ” وانت يا احمد لما نشوف قاعد ترغى كل ده مع مين ، تعرف لو طلعت وحده ست هخلى ليلتك هباب على دماغك … ” لتنظر للفتاه الواقفه ” وانتى ابعدى كده شويه مش عارفه اشوف منك الله الله
لتنظر لها السيده :-
انتى بتكلمينى انا ؟؟
حياه:-
ايوه انتى .. ” لتنظر لها الفتاه وتذهب لتجري ورائها حياه ” استنى ، استنى ..
الفتاه :-
فى ايه تانى ؟؟
حياه:-
هو انتى بتشتغلى هنا ؟!
الفتاه :-
ايوه ليه ؟؟
حياه لنفسها :-
حلو اوى ” وتنظر لها ” تعرفى مين إللى قاعد مع احمد فى مكتبه ؟
لتنظر الفتاه لاحمد :-
هااا دى ساره مندوبة شركة المبيعات وحبيبت مستر احمد القديمه
حياه بغضب :-
حبيبت مين ؟؟

 

الفتاه :-
حبيبت مستر احمد القديمه ..
لتنظر حياه إلى احمد بغضب ليلاحظها احمد لتنظر لهو بغضب وترحل ليخرج احمد ورائها
احمد :-
حياه استنى ، حياه ياحياااه …
لتركب سيرتها وتنطلق بها وهى تبكى ..
_____________________________
لتاخذ هبه العلبه من ساعى البريد وتنظر لها وتبتسم وتذهب بها إلى المكتب وتدخل ليبتسم امير لها
امير :-
ايه هى دى ؟! ليا انا ؟
هبه بابتسامه :-
لا للسيد يوسف .. ” وتذهب إلى المكتب وتضعها عليه ”
ليرفع اميرحاجبه باندهاش :-
للسيد يوسف ..
لتاتى بتول ووتقف على الباب وتبتسم لامي لتخرج هبه وتخرج
امير :-
يعنى انا مش هخلص منك ” لتهز كتفها وتذهب إلى مكتب يوسف وتأخذ العلبه ”
بتول:-
كويس انه ماشوفهاش ” وتاتى لتذهب ”
لتقف امير :-

 

انتى بتعمل ايه ؟؟ ” ويذهب لها ويبتسموهو ياشر باصبع السبابه ” انتى إللى جبتى العلبه دى ليوسف صح ..
بتول:-
بالغلط وصلت هنا .. ” ليخطف منها الورقه التى على العلبه لتحاول بتول اخذها منه ” رجعهالى تانى ،اميييير ” ليرفع امير يده بها للاعلى ” اوووف
لينظر امير الورقه وهو يبتسم:-
مستحيل اقدر اخبي مشاعري اكتر من كده ، انا بحبك يا..
ليدخل يوسف :-
انتو التنين بتعملو ايه هنا ؟؟!
ليضع امير الورقه خلق ظهره وتنظر بتول بصدمه لهو ولا تعلم بماذا تجيب عليه

 

ليتقدم يوسف خطوتين :-
وايه إللى سمعته من شويه ؟
امير بخبث :-
اعتراف بالحب ” لينظر لها يوسف بصدمه ليقترب امير من بتول ” من بتول ..
يوسف :-
ليك انت ؟؟
امير:-
مش عارف بس يا ليك ” لتنظر لهو بتول بصدمه و…

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية أصابتني لعنة عشقها)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى