روايات

رواية حب دمر كياني الفصل الثامن 8 بقلم إسراء هاشم

رواية حب دمر كياني الفصل الثامن 8 بقلم إسراء هاشم

رواية حب دمر كياني الجزء الثامن

رواية حب دمر كياني البارت الثامن

رواية حب دمر كياني
رواية حب دمر كياني

رواية حب دمر كياني الحلقة الثامنة

بيقول ادهم بدون وعي وسرحان فعيونها عيونك حلوة اوي اوي وبيقرب ادهم منها وعشق قلبها بيدق بسرعه بيكون ادهم مفيش مسافه بينه وبينها ووشهم قريب جدا من بعض وانفاسهم بتضرب فوش بعض وهنا عشق بتغمض عيونها وادهم بيحط شفا”يفه علي شفا”يفها وبيغمض عيونه وبي”قبلها ادهم وبتستسلم عشق ليه نهائي وبتسيب قلبها ورحها لي ادهم ودي بتكون اول قبل”ه ليهم كلهم مشاعر وبتوصف اللي جواهم بتفضل الق”بلة لدقائق وبيبعد ادهم عن عشق لما بيحس انها محتاجه تتنفس بيبص ادهم فعيونها عشق بتهرب منه وتلقائي بتد”فن وشها داخل حصن ادهم بخجل هنا ادهم بيبتسم علي خجلها وبتكون عشق سامعه دقات قلبه اللي زي الطبول ادهم بيرفع ايده وبيمشيها علي شعر عشق
عشق كانت مبسوطه جدا ونسيت كل حاجه وسابت نفسها تستمتع باللحظه دي معاه لانها اتاكدت دلوقتي انها ابتدت تحبه فعلا وعالاقل تعمل معاه ذكريات حلوة قبل ما يفترقو لان ادهم لما يعرف كل حاجه مش هير”حمها
ادهم فجاه بيحملها وعشق تلقائي بتحاوط رقبته وهي دفنه راسها فح”ضنه وبينيمها ادهم علي الفراش وبيفك ازرار قميصه وبيقلعه وهو بيرميه عالارض وبيكون عاري الص”در عشق بتبصله بخجل وبتغمض عيونها بيبتسم ادهم علي حركتها وبيقلع جزمته والحزام وبيروح ادهم من الجهه الاخري وبينام جمبها وهو بيسحبها علي حضنه بتخرج شهقه بسيطه من عشق وهي بتقول بخفوت ادهم بتعمل اي
ادهم بنبرة هادئة مش بعمل حاجه عاوز انام وبيدفن ادهم وشه في رقبتها وبيغمض عيونه وهو بيستنشق رائحه شعرها اللي بريحه الورد الجوري وانفاسه السخنه بتضر”ب في رقبه عشق اللي بتغمض عنيها وقلبها بيدق بسرعه رهيبة وبتقول عشق ادهم
ادهم بخفوت وهو علي وضعه وفهم هي تقصد اي وبيقول بهدؤء متخفيش يعشق مش هقرب منك انا عاوز انام فحض”نك بس وبيضمها ادهم ليه اكتر عشق اتنهدت وسكت وغمضت عيونها هي حاسه بحاجات كتير متلخبطه مش عارفه تحدد مشاعرها اتجاه ادهم بس هي كل اللي حساه دلوقتي فح”ضنه الامان احساس ميتوصفش وبتحس عشق بانتظام انفاس ادهم بتعرف انو نام بتحضنه عشق هي كمان وهي تتامل ملامحه جوة قلبها وبعد مرور الوقت بتروح عشق هي كمان فثبات عميق وهما داخل احضان بعض
نوال بتقوم من جنب جبران بعد ما اتاكدت انو نام وهي بتلف غطاء السرير علي جسدها الع”اري وبتدخل نوال الحمام وهي ترمي الغطاء علي الارض وبتاخد شاور وبعد ما بتخلص بتوقف نوال قدام المراية وهي تنظر لنفسها وتتذكر ما حدث معها وهي بتحط ايدها علي عينها اليمين وتتحسس وجهها وبترفع ايدها علي عيونها وهي فجاه بتخرج العين الصناعيه اللي حاطها وكان شكلها بشع جدا ايوة هي عنيها اليمين اتصفت ومركبه عين صناعيه ومحدش يعرف نهائي وبتبص نوال للمراية بغ”ل وهي بتفتكر ادهم لما كشف لعبتها وكان نصبلها ف”خ بدل مهيا اللي كانت هتق”تله هو اللي وقتها حبسها جوة المخزن وو”لع فيه وهي جوة متكتفه والنار مسكت فيها ووشها اتحر”ق وعيونها وجسمها جبران وقتها لحقها وخدها وكانت حالتها حارجه جدا وكانت احتمال تمو”ت وساعتها جبران سفرها برا بطيارته الخاصه وحط جثه محر”وقه بدالها فالمخزن اللي اتح”رق وبكدا كان الكل فاكر ان نوال ما”تت نوال عملت عمليات كتير جدا جدا عملت فوق التلاتين عمليه تجميل عشان تقدر ترجع تاني لانها كانت متشو”هه بمعني الكلمه وكان شكلها يخوف اوي ومازالت اثار الحر”وق عندها بس بسيطه ونوال بداريها بالميكب ولكن الحاجه الوحيده اللي معرفتش ترجعها عنيه وبتركب عين صنعيه حتي شعرها اتحر”ق وقصته ولبسه باروكه ورغم كل هذه ولم تتوب وترجع الي ربها بل راجعه لكي تكمل ما لم تكمله وهو ق”تل ادهم وهشام وتاخد فلوسهم وهنا نوال بتتوعد ليهم باشد الا”نتقام والعذ”اب ليهم
بياتي الصباح علي ابطالنا وهو يحمل احداث كتير
ادهم بيفتح عيونه وحاسس بتقل بيشوف ادهم عشق نايمه داخل احضا”نه وهي نايمه بعمق وشعرها نازل علي وشها بيبصلها ادهم وبيقرب ايده بتردد وبيرفع شعرها بعيد عن وشها وبيتامل ملامحها الهادئة اللي شبه الاطفال وبيمسك ادهم خصله من شعرها وهو بيقربها من انفه وبيستنشقها بعمق فهو ادمن رائحه شعرها وبيغمض عيونه باستمتاع وفجاه ادهم بيفوق لنفسه وبيقوم براحه من جنب عشق وهو حاسس بضيق من نفسه وبيدخل الحمام وهو بيوقف تحت الدش وبيفتح المياه الساقعه ولا يحس ببرودة المياة وبيض”رب ايده فالحيطه بغضب وهو بيلوم نفسه وبيقول بغضب لا يا ادهم انت عمرك مضعفت قدام واحده ست انت بتكر”هم كلهم كلهم زي بعض للمت”عه وبس الستات خا”ينه
قلبه بس عشق غير اللي عرفتهم
عقله لا هي زايها زايهم متفرقش عنهم وبعدين دي اخوك اغتص”بها
قلبه لا هي مش زي اي واحده انت عرفتها وبعدين هي ملهاش ذنب اخوك هو اللي اغتص”بها
عقله لا هي هتطلع خا”ينه زايهم ومستحيل اضعف تاني قدامها هعاملها زي ما بعامل اي واحده كنت اعرفها
قلبه مش هتقدر عشان انت حبيتها وهي مراتك
ادهم بغضب وصريخ مبحبهاش مبحبهاش بسسسسسسس بيخرج ادهم من تحت المياة وهو كلو بينقط مياه وبيخرج لبرا بيلاقي عشق صحيت
عشق بتشوفه بالبنطلون وكلو بينقط مياه وكانت هتتكلم وخافت لان وشه باين عليه انو متعصب وبتقول عشق بهدؤء صباح الخير انا هنزل احضرلك الفطار تكون لبست
ادهم وهو بينشف جسمه ومش بيبصلها وبيقول ببرود جليدي مش عاوز منك حاجه محدش طلب منك حاجه ومتعشيش دور الزوجه ده عشان مش هياجي معايا وعاوزك تنسي اي حاجه حصلت مش معني اني عملتك حلو شوية هتتخطي حدودك وتنسي نفسك
عشق كانت بتسمعه بصدمه والدموع بتلمع فعيونها ومش عارفه هو ايه اللي خلاه رجعت تاني كدا لقسوته وبتقول عشق بصوت مبحوح لعدم البكاء قدامه لا منستش نفسي يا ادهم باشا وبتدخل عشق الحمام بسرعه قبل مادموعها تخونها قدامه وتنزل وبتدخل عشق الحمام وبتقعد علي طرف البانيو وهي بتبكي وبتحط ايدها علي بوقها عشان صوتها ميكونش مسموع لي ادهم وبتقول عشق فنفسها غبيه يا عشق غبيه كنتي فاكرة هيحبك يعني او هيتغير ويعاملك حلو اهو نيمك علي حلم جميل وصحاكي علي كابوس بس ده مش كابوس دي الحقيقة متنسيش انتي هنا ليه وعشان اي وبقت عشق تزيد فالبكاء
ادهم فالاوضه سامع صوت عياطها وكان متعصب اوي وعلي اخرة وكان بيجاهد نفسه انه ميدخلهاش وبيقول فنفسه مكنش ينفع اكلمها كدا هي معملتش حاجه
عقله كده احسن انت كان لازم تعمل كده عشان متفكرش في حاجه
قلبه بس انت قسيت عليها اوي هي كل اللي قالتو هتحضرلك الفطار كان لازم تقول كده يعني كان ممكن تقول لا وخلاص يوووووووة بقا بقا ينفخ ادهم بضيق ولبس بسرعه عشان يخرج من البيت عشان يهرب من افكارة وميفكرش فيها بيلبس ادهم بدلته السوادء ومش بيحب يلبس جرفته وبيلبس جزمه سوادء وساعته وبيرش برفانه كان وسيم بشده بعيونه السوداء مثل الصقر وشعرة الاسود زي سواد الليل وبشرته البرونزيه وجسمه الضخم الرياضي كان وملامحه الحاده ولكن زدته وسامه ورجولته الطاغيه بينزل ادهم لي تحت وبيقعد علي السفرة وبيكون الخدم محضرين الفطار لانهم عارفين معاد صاحين ادهم فهو بيفطر كل يوم الساعه 8 بيقعد ادهم وبيشرب القهوة بتاعته ومش بيرضا يفطر
عشق بتخرج من الحمام وبتروح باتجاه شنطتها وبطلع منها بنطلون بوي فريند اسود وعليه تشيرت بنص كم احمر قصير وبتلبسهم عشق وبتقف قدام المرايا تنشف شعرها الاسود الطويل الذي يصل اسفل ضهرها ناعم وفيه موجه بسيطه مخليه شكله جميل جدا وبتقعد عشق محتارة شوية تلمو ازاي وبعد معاناه بتقرر تلمو كلو علي شكل كعكه فالنص وبتنزل خصلتين من شعرها وكان شكلها رقيق اوي وجميلة جدا مع بشرته البيضاء الصافيه ولكن وشها محمر اثر البكاء وده زاد من جمالها بتلبس الكوتشي الرياضي الابيض بتاعها وبتنزل عشق لتحت بتشوف ادهم اللي قاعد علي السفرة وبيشرب قهوة بتبصله عشق بنظرة سريعه وبتقرر تتخطاة وكانت هتخرج لبرا ولكن بيوقفها صوته الحاد رايحه فين
عشق بتوقف مكانها وهي مديله ضهرها وبتقول انا خارجه اقعد فالجنينه شوية
ادهم بيقوم من مكانه وبيقف قصادها ببرود وهو بيلقي نظرة سريعه علي لبسها وشكلها وبيقول لبسك ضيق وقصير اطلعي غيري ومفيش خروج فالجنيه بالشكل ده تاني مفهوم واللبس ده ميتلبسش تاني وبيقول بصوت عالي سامعه ولا
عشق بتتنفض من صوته وبتقول وهي باصه فالارض سامعه بس بس انا معنديش غير دول وكام طقم تاني وكلهم كدا
ادهم تعالي ورايا حالا وبيخرج ادهم وعشق بتخرج وراة بصمت وبيركب ادهم عربيته وهي واقف قدام العربيه بيقول بحده حضرتك مستنيه عزومه اركبي بتركب عشق بهدؤء من غير ما بتنطق ولا حرف بيسوق ادهم بسرعه وبيكون الصمت سيد المكان وعشق عيونها علي الطريق
ادهم تليفونه بيرن بيتجاهله ادهم بيرن الموبيل تاني وهنا بيخرجه ادهم من جيبه بيلاقي المتصل عمار بيعقد ادهم حاجبه وبيفتح ادهم المكالمه ولكن بيوقف العربيه بسرعه مرة واحده وهي بتعمل صوت احتكاك قوي مع الارض بتتخض عشق وده كان رد فعل ادهم اول ما سمع
عمار بخضه ادهم الحق هشام بسرعه وووو
هنا بيقع الهاتف من ادهم وهو بيلف العربيه عكس الطريق بسرعه رهيبة ووووو

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية حب دمر كياني)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!