روايات

رواية ب 100 راجل الفصل الرابع 4 بقلم حبيبة سيد

رواية ب 100 راجل الفصل الرابع 4 بقلم حبيبة سيد

رواية ب 100 راجل الجزء الرابع

رواية ب 100 راجل البارت الرابع

رواية ب 100 راجل الحلقة الرابعة

سعد: كل يوم كان بيخلص الشغل بتاعه ويخرج يسأل علي حمزة عشان يطمن هنا ف الاول كان بيتعب علي قلة فايدة بعدين عرف معلومات عنه بس حب يتأكد بنفسه بيخرج فعلا بعد الشغل يتأكد وتاني يوم بيقول لي هنا: وهما بيشتغلوا وإما بتروح بتقعد مع منه وبتقولها كل حاجة لكن منه: مش بتصدق بتفتكر هنا بتقولها كدا عشان مش عيزاهم يتعلقوا ببعض وعايزها تبعد عنه وف نفس الوقت مروان: بيكلم واحد بيشتغل ف نفس البنك ال هنا بتشتغل فيه وبيتفق معاه يستلم مبلغ بس عشان المبلغ بيبقي كبير اوي بيخليه يمضي علي كذا ورقة فاضي خالص مفهاش غير اسمه ف اخر الورقة بس بيملي الورق كلام عشان ف اي وقت تحصل مشكلة يقدم الورق وتبقي اخته هنا ال ساعدته علي كدا عشان هي بتشتغل ف البنك مروان: بياخد الفلوس بعد ما مضي علي كذا ورقة وبيشتري عربية آخر موديل وكل يوم خروجات وسهر للصبح مع ميار بس الوضع مش بيستمر كتير فترة قصيرة بيظهر واحد ف الكلية غني جدا ميار بتسيب مروان وبتبدأ تفكر ازاي تخلي الشاب الغني دا يأخد بالو منها لأنه ملهوش ف الشغل بتاع ميار مش بيحب كمان البنت ال تجري ورا أي حاجة فيها فلوس وخلاص .
نروح بقا ل منه: تاني إما حمزة بيكرر ينفذ آخر حاجة ف دماغه بقا بيروح يجيب شبكة عشان يعمل خطوبة فعلا بيجيب شبكة وأول ما رنا :صاحبت منه ف الشغل بتظهر يوم الخطوبة بتوقف قدامهم وتقول ل حمزة مبروك يا عريس وإما رنا بتخلع الدبله عشان تديها ل حمزة بيمسك أيديها وبيقول مستحيل أسيبك طبعا أنتي بتعملي ايه منه بتبقي مستغربه الكلام رنا :بتقول ل حمزة أنت بتخطب أهو ياعريس وهتتجوز قريب يبقي أنا مليش لازمة ف حياتك ف بيقولها أنا عملت كدا عشانك يا رنا أنتي حياتي كلها وعارفة اني مش هقدر اعيش من غيرك بس أعمل أيه حاولت عشان أخليكي معايا وانتي رافضة بكل الطرق منه: بتقولو أنت بتقول أيه فهمني حمزة: بيقول مش فاهمة أيه رنا خطيبتي وبحبهاوكان لازم أمثل أني بحب حد تاني غيرها عشان ترجعلي لاني مش قادر علي بعدها مكنش قدامي غير كدا عارف ان غلطت ف حقك بس كنت عايز حب حياتي تبقي معايا تاني.
بتبقي صدمة طبعا بالنسبة ل منه لانها أول مرة تحب حد وبتدخل ف حالة اكتئاب وبتقعد فترة متروحش الشغل وف الشغل عند هنا :بتحصل مشكلة بسبب المبلغ ال خدو مروان من علاء ال مع هنا ف البنك وطبعا أول ما بيكتشفوا إن ف فلوس ناقصة ومفيش أي عميل سحب مبلغ كلو كان بيعمل إيداع قليل اوي ال كان بيعمل سحب علاء طبعا بيروح يقدم الاوراق دي للمدير بتاعه ف الشغل وبيقدم الاوراق ال كان مروان ماضي عليها بيقول أنها كانت ف المكتب عند هنا وف لحظة بيتم تحويل هنا للتحقيق وطبعا لأنها متعرفش حاجة بتنكر وطبعا ال بيحقق معاها بيفكر أنها لازم تنكر مستحيل يعني واحده تقول علي نفسها أنها ساعدت ف اختلاث فلوس بيفضلوا يحققو معاها كذا يوم وف الآخر بتتحبس بتهمت الاختلاث بتتحبس يومين وسعد بيبقي عمال يدور علي أي دليل براءة عشان هنا تخرج من الحبس سعد :بيشوف مروان ف البنك بيتخانق مع علاء بيشوك ف الموضوع وبيروح يشوف كاميرات المراقبة بيعرف كل حاجة وبيقول ل هنا :وبترفض أنه يقول الي شافو وبتقولو تقعد ف الحبس لكن حد من أخواتي يدخل المكان دا لاء مش هيحصل بس سعد مش بيبقي عجبوا ال بيحصل وبيبقي زعلان علي هنا مروان: بيروح يقول الحقيقة وبيبقوا مفكرين ان هو بيعمل كدا عشان يخرج أخته بس إما بيشوفوا الكاميرات النيابة بتعرف كل حاجة ومروان وعلاء بيتسجنوا وهنا بتطلع وإما بتروح تشوف مروان بيبقي مكسوف يرفع عينيه ويبصلها وهنا: بتفضل تتكلم معاه وتقول قصرت معاك ف ايه يا مروان دا انا كنت بخرج اشتغل ف البيوت عشان أجيب مصاريفكم عشان تتعلم وتبقي دكتور يا مروان حتي ف الاجازه انت كنت بتلعب ف الشارع وانا كنت شوية ف صيدلية وشوية ف مكتبه وشوية ف البيوت بساعد بأي حاجة دا انا حتي اشتغلت مع بتاع الانابيب وكنت بطلع الدور الرابع و الخامس لحد ما نفسي ينقطع من الانبوبة وكل دا عشانك انت وأخواتك وف الاخر تبقي دي النهاية مروان :بيبقي سامع الكلام دا وهو بيعيط هنا بتروح تدفع الفلوس ال أخواها خدها وسعد دفع باقي المبلغ (تاني يوم )
مروان :بيطلع وبيرجع البيت مروة صاحبت مروان ف الكلية بتروح البيت وهنا بتكون موجودة بتديلو المحاضرات ال فاتت وبتشرحلو حاجات عشان الامتحان ومنه :كمان زميل ليها ف الشغل اسمه سيف بيقولها علي الشغل المتأخر وبيساعدها ف الشغل وإما هنا بترجع الشغل تاني سعد: قدام كل الموظفين بيقول ل هنا بصي انا بصراحة كدا عمري ما شوفت زيك الفترة ال اشتغلت معاكى فيها عرفتك اكتر واحترمتك اكتر وحبيتك بجد ال شوفتك بتعمليه مع أخواتك كمان أكدلي أني لو ف يوم وقعت هلاقي ال هيوقف جنبي ويساعدني من غير ما يفكر فعلا أنتي بنت بس ب100راجل مفيش واحد هيقدر يستحمل أي حاجة من ال أنتي استحملتيها عشان كدا بقولك قدام كل الموجودين تتجوزيني هنا :بعد ال حصل معاها ومساعدة سعد بتوافق لأنه وقف جنبها من غير ما ينتظر منها مقابل وبيتجوزوا مروان: بيزاكر وبيخلص امتحانات ف حفلة التخرج بيطلب أيد مروة برضو بيتجوزو وبيفتح العيادة بتاعته وبيقدر ينجح ف شغله بالنسبة ل منه: بقا كل حاجة سيف كان بيعملها ومساعدته ليها ف الشغل ووقفته جنبها كل تصروفاته بتبقي فيها حب ليها اهتمام أنها تبقي دايما مبسوطة ومش بيقدر يشوفها زعلانه ابدا مهما حصل بيروح لها ف يوم الشغل ومعاه بوكيه ورد وفيه خاتم 💍اما بيعترف ليها بحبه ومنه بتكون حاسه بكل كلمة سيف بيقولها كل واحد منهم بيعيش حياته وبيبقي ناجح ف شغله و إما بتيجي السنويه بتاعت مريم أختهم هنا ومنه ومروان بيروحوا يزروها وبيتفاجئو ان مروة وسعد وسيف هناك هنا ومنه ومروان بيستغربو ف مروة وسعد وسيف بيقولو أكيد مش هننسي اختنا الصغيرة زي ما مريم اختكم هي برضو اختنا وأقل حاجة نعملها اننا نيجي نزورها .

تمت

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية ب 100 راجل)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى