روايات

رواية السفاحه الفصل العاشر 10 بقلم شهد أحمد

رواية السفاحه الفصل العاشر 10 بقلم شهد أحمد

رواية السفاحه الجزء العاشر

رواية السفاحه البارت العاشر

رواية السفاحه الحلقة العاشرة

السفاحه
ولما صحيت الصبح لقيت د،،،،م حواليا فصرخت وقمت مفزوعه و مصدومه وفي عقلي بقول د،،م مين ده انا مقت،،،لتش حد معقول اكون بحلم وقولت لا لا مستحيل انا اكيد بتخيل ومفيش حاجة بس كان كل ما ابص حواليا الاقي د،،م
لحد ما دخل عندي اخو جوزي وقالي في اي ولي بتصرخي كده
رديت عليه وقولت د،،م د،،،م
قالي اه متخافيش ده مش د،م
رديت عليه وقولت اومال اي ده
قالي. دي الوان مايه كنت عاملك مفاجاه بس ملحقتش اكملها علشان صاحب توصيل الاكل وصل طلعت علشان اشوفه وقولت لما ارجع اكمل بس انتي صحيتي وصرختي
رديت عليه بعصبية وقولت اطلع بره انت مش متخيل انت عملت فيا اي وبعدين انت ازاي تدخل اوضتي من غير أذني وكمان وانا نايمه وتعملي مفاجاه بالالوان مايه كأنها د،،م وانا بخاف من الد،،م
رد عليا وقالي انا اسف مكنتش اعرف وسابني وطلع
واول ما طلع انا قعدت وهديت نفسي وقولت ياااه مش معقول كان ممكن علي لحظه اتكشف وكله بسببه وروحت نظفت المايه دي واتخلصت منها بسرعه قبل ما افقد عقلي ولا اكشف نفسي بسبب توتري من المايه دي لاني شيفاها د،،م وبعد ما خلصت غيرت هدومي لأنه جاه عليها المايه الملونه دي وبعدها هديت نفسي وقولت اطلع اعتذر منه علي طرقتي اللي كلمته بيها
وهو كان قاعد بره كان مستغرب رد فعلي اللي عملته بسبب الد،م وكان بيقول ي ترا هيا لي بتخاف من الد،م معقول يكون حصل معاها حاجه خلاها تخاف منه طيب اللحمه كمان لما بتشوفها معرفش بيحصل فيها أي معقول تكون صدفه ولا اي وي ترا كمان لما كانت بتديني عصير وانام كانت قاصده انها تنيمني ولا صدفه اني بنام وكان قاعد بيفكر وقال إنه لازم ياخد باله ويعرف لي بيحصل كده معقول تكون بتخبي عني حاجه ومش عايزاني اعرفها وفجاه وانا قاعد بفكر لقتها طلعت من الاوضه وقربت عندي وقالت أنا اسفه على عصبيتي وعلي طريقتي الوحشه في الكلام بس انا اتخضيت وافتكرته د،م
رد عليا. وقالي تمام محصلش حاجه وقعدنا مع بعض وكلنا وحولت الطف الجو وبعد ما خلصنا قولت اروح الشركه وقومت جهزت نفسي وطلعت وكان موعد أنه اخد الصفقه والحمد لله اخدتها والمساعد بتاعي قالي مكنتش متوقع أنه المنافس يتنازل عن الصفقه وكمان ناخدها ههه
رديت عليه وقولت ده توفيق من عند ربنا ي باشا ومتقلقش طول ما انت معايا وبعدين قولت بيني وبين نفسي مأخدهاش ازاي بعد ما قت،،،لت المنافس ولقيته
رد عليا وقالي تمام هروح انا بقا علشان اشوف باقي الصفقات رديت عليه وقولت تمام وبعد ما مشي وخلصت كل الشغل اللي عليا طلعت من الشركه وقولت اتمشي اغير جو واطلع من المود بتاع الصبح ده علشان لما ارجع البيت اكون طبيعيه وكان مفيش حاجه حصلت بس وانا ماشيه في الطريق لقيت نفسي في طريق فاضي وكمان كنت بسوق العربيه بطريقه مسرعه وفجاه ظهر قدامي واحد ومن كتر السرعه ضربته بالعربيه والعربيه بقا كلها د،،م اتصدمت وقولت لا لا مستحيل ونزلت علشان اشوف مين ولقيته جوزي اللي انا قت،،،لته صرخت وقولت لالالا لا
وفجاه لقيت نفسي قاعده في العربيه وشكلي كنت بتخيل
قعدت مكاني وفضلت اعيط وقولت الحمد لله اني كنت بتخيل ومسحت دموعي وركنت العربيه علي جنب لاني كنت واقفه في نصف الطريق والعربيات كانت عماله تعمل صوت واللي يقولي انتي واقفه كده لي و اركني علي جنب وبكل هدوء وقفت على جنب وسمحت لنفسي اني اعيط وقولت منك لله ي جوزي ومن اللي عملته فيا لو مكنتش عملت كده كان زمانك عايش ومكنش كل ده حصل معايا انا بكرهك بكرهك انا اكيد هياجي اليوم اللي هفقد فيه عقلي وهتكشف فيه بسببك بس ده مستحيل يحصل مستحيل انا معملتش حاجه غلط انا كنت بدافع عن نفسي علشان انت كنت عايز تفضحني وانا معملتش حاجه منك لله واستوعبت أنه انا واقفه لسه في الشارع ومينفعش اقف كده ولا انهار ولا اعيط في الشارع وكمان مينفعش انهار واعيط في البيت علشان اخو جوزي ولقتني مسحت دموعي واخدت قرار اني اروح الكهف عند صاحب جوزي اهو الاقي حد اتكلم معاه ويسمعني بدل ما اتكلم مع نفسي واتجنن وهديت نفسي وقولت اروح البيت اشوف اخو جوزي واقعد معاه شويه واديله منوم وبعدين اطلع اروح عند صاحب جوزي علشان اخو جوزي ميحسس ب حاجه وفعلا قعدنا مع بعض وكده وروحت علشان اعمل عصير وحطيت فيه المنوم علشان ينام واطلع انا من البيت وقولت عقبال ما هو يشرب وينام اكون انا جهزت نفسي ولما طلعت لقيته نايم على الكنبه ولما لقيته كده مقربتش منه وسابته مكانه وطلعت و وصلت عند صاحب جوزي وقعدت اتكلم معاها وفجاه حصل واللي مكنش متوقع أنه ،،،،،،،،،،،،.

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية السفاحه)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى