روايات

رواية حب طفولتي الفصل السابع 7 بقلم آيات عبدالرحمن

رواية حب طفولتي الفصل السابع 7 بقلم آيات عبدالرحمن

رواية حب طفولتي الجزء السابع

رواية حب طفولتي البارت السابع

رواية حب طفولتي
رواية حب طفولتي

رواية حب طفولتي الحلقة السابعة

رؤوف كان بيفتح الباب وهو متردد اوضه مااتفتحتش من 15 سنه وفيها سر كبير أو ماضي ال”يم
فتح الباب بكل هدوء وحذر واتصدم لما لقي وعد قاعده في ركن وضامه نفسها من الخوف ومغمى عليها لان عندها فوبيا من الظلام
جرى عليها بسرعه وشالها وهو خارج شاف خيال علي الحيط بص ليه بحزن وخرج وقفل الباب تانى
وعد زى ماقولنا عندها فوبيا من الظلام من شدة الخوف كان قلبها بتتسارع نبضاته
بعد شويه
رؤوف:طمنى يادكتور وعد كويسه

 

الدكتور انا مش عارف هقول ايه غير ان المدام اتعرضت لصدمه كبيره اوى خليتها فقدت النطق
رؤوف:ايييه
وبص لاتجاه الباب ورجع بص للدكتور تانى
طب والعمل يادكتور
الدكتور:لازم الفتره دى تفضلوا معاها هى محتاجه اهتمام كبير اوى عشان ترجع زى الاول
رؤوف:ان شاء الله يادكتور
اتفضل
نزل الدكتور ووصله وطلع فوق وبص للاوضه ودخل عند وعد
لقاها مفتحه عيونها ومش مركزه فير علي مكان معين حاول كتير يكلمها لكن كإنه كان بيكلم نفسه
رؤوف بألم:انا عارف ان انتى شوفتيها واتصدمتى من شكلها وبشاعته بس انا اسف اسف بجد اهم حاجه ان انتى بخير بس
لكن مفيش اى رد فعل من وعد
بيسيبها ويدخل اوضته وهو جواااه حزن كبير مسيطر عليه زوجته طلعت بتكذ*ب عليه وخسر قضيه وفي بنت اتأذيت بسببه بسبب حاجه تخصه هو سند رأسه علي السرير ودموعه نزلت
ومن كتر التفكير نام
وبدء يحلم بحلم يكاد يتقال عليه كابوس مر”عب

 

 

وعد قامت من علي السرير بكل تعب كانت بتسند علي الحيط وهى مش قادره تقف لحد ماوصلت الاوضه دى ووقفت عند الباب فجأة الباب اتفتح وحاجه شديتها وقفلت الباب تانى كان رؤوف بيصرررخ بصوت عالي وبينادى علي وعد تخرج بسرعه قبل ماتتأذى وبيطلب من اللي سحبها يسيبها في حالها هى مالهاش ذنب
لكن بدون فائدة فضل يصررررخ وينادى بإسمها لحد الباب ما اتفتح ودخل ولقاها متعلقه في سقف الأوضه
وووووووعد لاااااااااااااا وبيصحى من نومه مفز”وع

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية حب طفولتي)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى