روايات

رواية مغرور ولكن وقع في حبي الفصل الرابع عشر 14 بقلم ميرنا فواز

رواية مغرور ولكن وقع في حبي الفصل الرابع عشر 14 بقلم ميرنا فواز

رواية مغرور ولكن وقع في حبي الجزء الرابع عشر

رواية مغرور ولكن وقع في حبي البارت الرابع عشر

مغرور ولكن وقع في حبي
مغرور ولكن وقع في حبي

رواية مغرور ولكن وقع في حبي الحلقة الرابعة عشر

اعملي اللي انتي عايزاه أفرجت عنك انهارده نور لسه هترد سمعه صوت تكسير ازاز بالمس.دس والطلقه جت ف عز و نور صرخت وقالت عزززز ..والحظ الطلقه جت ف كتفه عز اتوجع ومسك دراعه وجري علي نور وقالها بسرعه اقلعي الفستان بسرعه نور كانت واقفه مش مستوعبه وبتعيط من الخوف عز خدها من ايديها وبعد عن الازاز وقلعها الفستان وهي كانت سايبه نفسها و مصدومه عز قلعها الفستان بالعافيه وقالها بوجع ساعديني يا نور البسي الجاكيت بتاعي بسرعه مينفعش نستخبي ورا الباب وانتي لابسه الفستان الكبير ده نور استوعبت من كلامه ولبست الجاكيت بتاعه و من تحت هي لابسه بنطلون استريتش وعز خدها من ايديها وفتح الدرج وخد المسد.س واستخبي ورا الباب الاوضه نور حطت ايديها علي بوقها من العياط خايفه يصدر منها صوت عز بص عليها بوجع وقالها بصوت واطي متخافيش أنا جنبك مفيش حد هياذيكي اهدي نور بصت عليه بعياط انت .. انت كويس يا عز.ز عز ابتسم بتعب كويس يا نور متخافيش فضله شويه ورا الباب وعز استغرب أن مفيش حد جيه الاوضه وبص علي نور وقالها بشويش متعمليش صوت ماشي نور اكتفت بهز راسها وعز خدها من ايديها وطلع من ورا الباب براحه وهو مصوب المس.دس من كل ناحيه ع حسب حركاته وطلع برا الاوضه وكان بيكشف في كل حته لحد لما اطمن أن مفيش حد وفجاه تليفونه رن وهو في جيبه عز بص ع التليفون ولقي رقم غريب عز فتح عليه
المتصل ضحك جامد وقال اى يا مديرنا يا جديد دكتورنا عز الجارحي صاحب اكبر مستشفي في المحافظه وعليهم المستشفي بتاعتنا الغلبااانه هههههه اييي الطلقه وجعتك يا حرااام معلش تعيش وتاخد غيرها ياااا دكتورنا المره الجايه في قلبك ونبقا نيجي نزورك في قبرك متخافش ده واجب علينا والاصول بتقول لو حد ما.ت نمشي في جنازته وانا هعمل معاك احلي واجب عشان أنا اصيل بس عز رد عليه بتعصب هيكون خلصت منك قبل ما تفكر تقتلني وهمو.تك اوحش مو.ته يليقك بوس.ختك و استعد علي مو.تك عشان مش فضلك كتير والطلقه دي هدفعك تمنها الغالي المتصل ضحك جامد ماشي يا مديرنا مصيرنا هنتقابل وهنشوف مين هيكسب ف المعاركه بس صدق انت صعبت عليا عشان كدا سبتك بس متنساش أن أنا متابعك وراك وراك انت و الانسه نور ولا مدام نور اللي فضلها كام يوم وتبقا عندي استعدوا اللي جاي اصعب وبعدين ضحك وقفل السكه عز قفل عنيه بنرفزه وقعد علي الانتريه وريح ضهره وبص علي دراعه بوجع ونور جريت عليه بخوف واتكلمت بانهيار وتشهق عز.ز عز أنا..اانا ااس.فه انا السبب في اللي حصلك و.وورييني دراعك عز استغرب من رد فعلها و خوفها عليه بعد خناق كتير مع بعض وغير كدا كان عايز ياخد اللي عاوزه منها غصب وهو لما مجرد اتصاب اتجننت بيه وخوفها زاد اكتر عليه وده يدل أن في تناقض في الشعور ما بين عز و نور في الحب عز اتكلم وهو بيحاول يهديها انا كويس مفيش حاجه كله مقدر ومكتوب متلوميش نفسك دي حاجه خارجه عن إرادتك مكنتيش عالمه بي اللي هيحصل بعدين اهدي نور بعياط جامد لا أنا السبب في كل حاجه بتعرضلك منهم أنا سبب في اذيتك أنا مني الله عز خدها في حضنه بتلقائية بعد تأثير و ضعف من كلامها وقالها بحنيه ششش أنا كويس مش انتي السبب أنا السبب عشان مش عارف احميكي من اذيتهم العيب فيا مش فيكي كان لازم اخلص الموضوع ده من زمان بس لسه عارف الحوار ده متأخر وعشان كدا اتجوزتك عشان احميكي واقدر احل الموضوع ده ف اسرع وقت عشان تعيشي مرتاحه وبعدين اتوجع نور اتخضت عليه اكتر وقالتله يلا نروح الدكتور بسرعه عز ضحك بتعب طب ما احنا دكاتره ولا ده لقب بس قومي هتلاقي عندك في الحمام علبه الاسعافات الاوليه هاتيها بسرعه نور قامت بارتجاف وجابت العلبه وقعدت جنبه وهي بتتنفض عز قلع القميص بتعب وريح ضهره وقالها هتعرفي ولا هعمل أنا نور بارتجاف ف كلامها لا.لاااالا اانا هع.مل عز سكت بص عليها بإعجاب للدرجادي يا نور أنا فارق معاكي اوي كدا وحبك ليا بقا محفور في قلبك أنا نفسي افتكر عشان اعرف عز عمل معاكي اى خلاكي تتكوي في نار حبه واتمكنتي من قلبه وروحه بقا جواكي وبتخافي عليها اوي زي روحك يبخته بيكي عشان اداكي الحنان والحب كله وانا مش عارف اعمل ربعه حتي يعوضك عن بعده نفسي افتح قلبي ليكي وعبر عن مشاعري ناحيتك بس مش عارف جوايا مشاعر متلخبطه ناحيتك في منهم عايزين يتحركوا ويعترفوا بحبي وف منهم مدفونين في قلبي صعب يعترفوا باللي حاسس بيه معرفش ده خوف ولا ضعف ولا تكبر معرفش بس انتي كل يوم حبي بيزيد اكتر عن اللي قبله ده اللي حاسه حاليا عز فاق من تفكيره… ونور كانت بتطلع الرصاص وايديها بتتنفض عز حس بيها و خد الملقاط من ايديها وقالها أحنا كدا مش هنخلص و هتعب كدا وبعدين خرج الرصاصه بوجع و تنهيج منه وعرق من التعب واخيرا خرج الرصاصه وقالها بتهنيج وتعب كملي انتي ولفي الشاش بسرعه نور استجابت منه بسرعه ونضفت الجرح ولفت علي دراعه بالشاش عز نام وهو مش حاسس بي نفسه نور بصت عليه بخوف وقالت عز عز انت كويس عز صحي بتعب وقالها بصوت متعب ااهاا كويس نور شافته بيعرق وتعبان وقالتله بقلق تعالى نخش الأوضه ترتاح شويه عز استجاب منها واكتفي بالصمت بس وقام بارهاق ونور سندته ودخلوا جوه الاوضه ونايمته ولسه هتقوم عز شدها من ايديها وقالها خليكي جنبي مسبنيش أنا محتاجك نور قلبها حن جامد و كأنه ابنها الصغير وبعدين قعدت جنبه وعز خدها من وسطها …..
___________________________________
ياسين فرح أن اخوه اتجوز وان وجوده لي مش هياثر عليه تاني وهيعمل كل اللي عاوزه كدا كدا مش فاضي يراقبه ياسين كان قاعد ف الاوضه واتكلم واحده ف الخبث وقالها جهزي نفسك أنا جاي حالا أنا دلوقتي ع ناري و حراق علي الاخر خافي تتلسعي مني البنت ضحكت جامد وقالت أنا جاهزه علي طول متخافش عامله حسابي علي تلج ومش هتسلع ابدا يلا بقا الكباريه وحش من غيرك وحشتني اوي ياسين ضحك جيالك ي جميل قفل السكه وراح الكباريه وبص علي البنت اللي قاعده مستنياه وراحلها وقرب عليها بشهوه ورغبه ولفت نظرها والبنت شافته وقامت وقربت منه ولفت ايديها الاتنين حاولين رقبته وقالت بحزن مزيف بقا تبعد عني ايام و شهور ينفع كدا يا بيبي ياسين بص عليها برغبه وقال لا مينفعش خااالص حصل ظروف كدا خلتني ابعد المهم تعالي نطلع الاوضه عشان اكتر من كدا ممكن أكلك قدام الناس … واحد مجهول باصص عليهم وقال لصاحبه بص الواد ده واخد البت بتاعتك وشكلهم كدا يمعلم داخلين مصارعه صاحبه بص عليهم بعصبيه وقام بسرعه و وقف قدام البنت وقالها بس ده يومي انهارده وانا حجزك من قبله ياسين رفع حواجبه باستنكار وخبط علي كتفه وقال انت يا نجم عايز اى كلامك معايا انا الواد لف جسمه وضربه علي صدره وقال البت دي تخصني يا باشا انت اللي عايز اى
ياسين باستغراب انت عبيط يا بني البت دي علي طول معايا من أمتي هتبص علي واحد غيري يلا ياض شوف كنت بتعمل اى وبعدين مسك ايديها ولسه هيمشي اتفاجي بضربه علي وشه ياسين مسك وشه بصدمه وقال بعصبية بقا أنا بضرب من واحد عربجي و وس.خ انت قد الضربه دي يا ابنل…وبعدين ضربه في وشه جامد والناس اتلمت عليهم بصويت وصحاب الواد اتلمه علي ياسين ومسكه ياسين وضربوه وياسين كان طايح فيهم وبيضربهم جامد وبعدين ضرب الواد ونازلين ضرب في بعض ….الحارس اتصل بمراد ايوه يا بيه الحق ياسين بيه بيضرب’
مراد اتخض وقال اى بيضرب واى اللي جابه الكباريه وبعدين كمل بزعيق هو أنا مش حذرتك لو جيه تبلغني بسرعه
الحارس بخوف ما أنا لسه كنت هقولك يا بيه بس الحدث سبقني أنا آسف ي بيه”
مراد بغضب بلا اسف بلا نيله حاطت معاتيه مراد قفل السكه وجري بسرعه ركب العربيه ومحتار يكلم عز يجي معاه ولا لا وقال بخنقه لا بلاش انهارده دخلته وبعدين مراد راح الكباريه بسرعه وهو متعصب وعروقه برزت في وشه وايديه ودخل الديسكو ونقل نظراته في كل حته وثبتت علي ياسين وقال بااعلي صوته ياااااااسييين……

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية مغرور ولكن وقع في حبي)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى