Uncategorized

رواية خدعتني برائتها الفصل السابع 7 بقلم روان ريحان

 رواية خدعتني برائتها الفصل السابع 7 بقلم روان ريحان

رواية خدعتني برائتها الفصل السابع 7 بقلم روان ريحان

رواية خدعتني برائتها الفصل السابع 7 بقلم روان ريحان

احمد بعد عنها ولف واتكلم؛ طبعا مش لازم اراقبك يا 
وبعدين بصلها ورفع المسدس في وشها؛ حياتي 
ندي بخضه؛ احمد انت انت بتعمل ايه
احمد؛ انت ضحكتي عليا ياندي 
ندي؛ انا انا كنت هقولك بس بس
احمد؛ ازاي متقوليليش ياندي ها ازاي 
ندي؛ كنت هقولك والله 
احمد؛ يعني تنسي تقوليلي انك هتخرجتي كنت جيت معاكي
ندي؛ ها 
احمد بضحك؛ مالك متوتره كده ليه 
ندي بضحك خوف وبتحط ايديها ع جبينها؛ اه اه انا مقولتلكش انا تسفه والله بس اتخنقت شويه 
احمد؛امم متنسيش تاني بقا لاني بخاف عليكي
ندي بتتنهد؛ماشي وبصتله؛احمد انا بحبك اوي
احمد حضنها وقالها؛ وانا كمان بحبك وحضنها واخدها وراحوا البيت 
والحفله خلصت ولحظات وداع 
ندي مع امها وصحبتها 
احمد مع سيف وزين
زين؛ بقولك ايه يا احمد
احمد؛ ايه
زين؛ تعرف مين البت دي وشاور ع ريم
احمد بضحك؛ ايوه اعرفها بس ليه يعني
زين؛ ها لا ابدا عجباني بس
احمد؛ يلا يازين من هنا يلا 
زين وسيف ضحكوا ومشيوا 
والحفله انتهت 
وندي فضلت مع احمد في نفس البيت وطبعا بعد محاولات من ندي انها ترجع بيتها بس هو كان رافض 
طبعا في البدايه هي كانت قاعده معاه عشان تنتقم بس دلوقتي الوضع اتغير 
احمد؛ بقولك ايه ندي 
ندي؛ نعم 
احمد؛ غيري هدومك وتعااي اوضتي عايزك في موضوع 
ندي؛ موضوع ايه 
احمد؛ موضوع بخصوص شغلي ودراستك 
ندي؛ اه ماشي تمام 
دخلت اوضتها وبدات تفكر وفضلت تتحرك كتير في الاوضه وتفتكر ان في كل مره بتبقا عايزه تقول لاحمد الحقيقه بيمنعها واخر مازهقت مسكت المخده وصرخت فيها جامد وبعدين طلعت البلكونه واتنهدت وقالت اكيد هقوله لازم اقو…. 
فونها رن 
ندي؛ الو مين معايا
_الفلاشه تكون عندي النهارده ومتحاوليش تلعبي معايا لو خايفه ع الست الوالده 
ندي؛ بس بس الو الو الو 
يووووووووه ورمت الفون في الارض 
غيرت وراحت لاحمد وكان معاها الفلاشه دخلت بس ملقتهوش راحت تشوفه في البلكونه 
«هي فيله والاوضه بتاعت احمد وندي فيها بلكونه» 
ملقتهوش برده وهي جايه تخرج كانت هتقع والفلاشه وقعت منها بس هي مخدتش بالها وراحت اوضتها 
وبعدين قعدت تفكر كتير
 وخلاص قررت؛ انا هروح اقول لاحمد الحقيقه واديله الفلاشه واجيب ماما تسكن معانا هنا وهتكون في حمايه احمد محدش هيقدر يعملي حاجه بس بس 
فين الفلاشه يلهوي فين الفلاشه دورت عليها في اوضتها ملقتهاش وافتكرت انها ممكن تكون وقعت في اوضه احمد راحت الاوضه وخبطت محدش رد فقالت يمكن لسه مجاش ادخل اشوفها بسرعه قبل مايجي 
وبتفتح الباب لقت احمد ماسك اللاب والفلاشه محطوطه فيه وعلامات الغضب ع وشه 
ندي بخوف؛ احمد انا انا    
                                                                                               احمد قام بسرعه وحط ايده ع بوق ندي ولزقها في الحيطه وقالها؛ ليه يابنت سمير ليه تعملي كده 
وبصوت عالي؛ ليييييه 
وندي بتتنفض وبتعيط 
شال ايده من ع بوقها وبعد عنها شويه؛ انتي اخر واحده كنت اتوقع منها كده ليه ياندي 
انا عمري مااذيتك كنت ناوي انتقم منك بس بس 
حبيتك تاني زي ماحبيتك زمان 
ندي بعياط وصوتها بيقطع؛ ا ن ا ك م ا ن ب ح ب ك و ا ل ل ه
احمد قرب منها ومسك ايديها جامد؛ مين مسلطك عليا ياندي ميييين
 متفقه مع مين عليا ها مييييين 
ندي؛ والله كنت هقولك بس 
احمد؛ بس ايه ها بس ايه اداكي فلوس مقابل انك تبيعيني وانا كنت فاكر حد تاني هو اللي عمل كده تطلعي انتي 
ندي بخفوت؛ اسمعني بس يا احمد ارجوك اسمعني وهقولك ع كل حاجه
احمد بعد عنها وقعد ع السرير وقالها؛ سامعك 
ندي حطت ايديها ع راسها؛ بص لما انتوا بعدتوا عننا بعد اللي حصل زمان عملنا حادثه وانا فقدت الذاكره وماما فهمتني انك انت اللي قتلت ابويا وبعدت عني فكل حب كان ليك اتحول لكره وبقيت عايزه انتقم منك وبقيت مستنيه اليوم اللي اقبلك فيه عشان انتقم 
لما انت جبتني هنا مكنتش لسه عارفه هنتقم منك ازاي لحد بليل ماجتلي مكالمه من شخص معرفهوش  
~فلاش باك~
ندي؛ الو مين معا
_مش مهم انا مين المهم ان انا وانتي مصلحتنا واحده 
ندي؛ مصلحتنا واحده ازاي وبعدين انت تعرفني منين 
_ماقولتلك مش مهم 
ندي؛ وايه هي بقا مصلحتنا 
_ندمر احمد الربياني 
ندي بتوتر؛ ايه انت بتقول ايه وعرفت الكلام ده منين
_يووه انت شكلك هتتعبيني سلام
ندي؛ لاء استني هندمره ازاي وايه اللي يخليني اثق فيك 
_مفيش حاجه تخليكي تثقي فيا براحتك انتي بقا 
ندي؛ وهندمره ازاي
_هقولك 
~باك~
بعديها قالي اني احمل ملفات من ع اللاب بتاعك ع الفلاشه دي وانا والله مكنتش اعرف الملفات دي بتاعت ايه بس كنت عايزه انتقم منك ودي كانت اول حاجه اعملها والله 
احمد؛…… 
ندي؛ بالله عليكي اتكلم او اعمل اي حاجه بس بس صدقني حاولت كذه مره اقولك بس في حجات كانت بتمنعني وكمان هو هددني انه هيقتل امي وانا معنديش غيرها 
احمد؛ عايزاني اسمحك 
ندي؛ اه وهعمل اي حاجه تقولي عليه
احمد؛ اسمه ايه 
ندي؛ مش عارفه بس سمعت رجالته كانوا بيقولوله يا كينج 
احمد قام وقف بصدمه؛ ايه الكينج 
ندي؛ انت تعرفه 
احمد؛ ده ابويا….
يتبع…..
لقراءة الفصل الثامن والأخير : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية حبيبتي مفجوعة للكاتبة روان ريحان

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى