روايات

رواية سجينه الماضي وانتقام الحاضر الفصل الخامس عشر 15 بقلم يارا محمد

رواية سجينه الماضي وانتقام الحاضر الفصل الخامس عشر 15 بقلم يارا محمد

رواية سجينه الماضي وانتقام الحاضر الجزء الخامس عشر

رواية سجينه الماضي وانتقام الحاضر البارت الخامس عشر

رواية سجينه الماضي وانتقام الحاضر الحلقة الخامسة عشر

اياد: شكرا ع اللي عملتيه النهاردة انتي انقذتي الشركه من أنها تضيع وكمان خليت سمعه والدتي كويسه.
عاليا: مش تشكرني ده واجبي أنا مش هرضي انك تتضر بسببي واو من عيلتي عمي أنا هعرف اتصرف معاه
اياد: تمام مش هتقوليلي بردو بتعملي اي من ورايا أو بتخططي لايه.
عاليا: أنا هسيبك دلوقتي علشان شغلك ومش هعطلك عن حاجه.
عاليا كانت هتخرج من المكتب مراد دخل عند اياد وشاف عاليا.
مراد: اي ده هو جالك ضيوف تاني ولا ايه مستثمرة جديدة.
اياد: لا دي المدام بتاعتي يا مراد عاليا.
مراد: اهلا بيكي مبسوط اني اتعرفت علي زوجه صاحبي.
عاليا: بابتسامه هادئه شكرا عن اذنكم أنا هامشي شويه وهروح البيت.
ف فيلا اياد سيرا صحيت وكانت متحسنه شويه وبطلت تشوف الهلاوس وحست أنها عايزة تتنفس شويه ونزلت الجنينه بس لفت نظرها بنت صغيرة بتبكي ومحدش من الحرس شافها.
سيرا: مالك حد زعلك ولا ايه احكيلي.
البنت مش اتكلمت ابدا بس سيرا حست بحاجه بتترش عليها وفقدت الوعي واخدوها من غير ما حد يشوفها وحطوها ف عربيه سودا وودوها مكان بعيد .
عاليا بعديها بساعتين وصلت البيت وراحت الاوضه تتطمن ع اختها مش لقتها ف اوضتها دورت عليها ف الفيلا والجنينه ملهاش اثر قلقت عليها وسالت الحرس.
عاليا: عصام شوفت اختي ف الجنينه النهاردة.
عصام: لا يا هانم ملمحنهاش هنا ومحدش راح ناحيه البوابه هو حصل ايه.
عاليا: ف اني مش لاقياها ولا ليها اثر راجع الكاميرات عايزة اشوفها.
عاليا شافت الكاميرات ولقت سيرا قاعدة ف الجنينه وراحت ناحيه بنت صغيرة وف ثواني اتخطفت.
عاليا: بزعيق شوفت انتوا نايمين واختي اتخطفت ممكن تقولي كنت فين بسببك هي اتخطفت.
عصام: أنا آسف يا مدام انشغلنا بموضوع ونسينا نحط حد ع البوابه.
عاليا سألته وهي متعصبه واتصلت باياد واياد رد عليها وحكتله وهي منهارة وقلها أنه جاي بسرعه.
اياد: حصل ايه يا عاليا مش لاقيه اختك ازاي.
عاليا : ببكاء معرفش أنا رجعت مش لقيتها ف اي مكان ولما رجعت الكاميرات لقيتها اتخطفت والحرس قالوا إنهم مشافوش حد انا خايفه عليها.
اياد: اهدي هنلاقيها متخافيش ممكن.
ف مكان بعيد كانت مربوطه ونايمه من غير ما تحس بحد ابتدت تفوق ومش شايفه كويس بعدها بشويه ابتدت الرؤيه توضح ولقت مؤيد قدامها ومعاه مسدس وبيبصلها كتير نظرات مش مفهومه.
سيرا: انت جايبني هنا ليه ومكتفني بالطريقه الوحشيه دي فكني.
مؤيد: مش سمعتي كلامي واديكي النتيجه متكتفه قدامي
وهو

يتبع…..

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية سجينه الماضي وانتقام الحاضر)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى