Uncategorized

رواية أحملتني فوق طاقتي الفصل الثالث 3 بقلم سيدة خضر

 رواية أحملتني فوق طاقتي الفصل الثالث 3 بقلم سيدة خضر

رواية أحملتني فوق طاقتي الفصل الثالث 3 بقلم سيدة خضر

رواية أحملتني فوق طاقتي الفصل الثالث 3 بقلم سيدة خضر

والأيام تمر وزياد وليلى منفصلين حتى لو كانوا ف نفس المكان مكنوش بيشوفوا بعض رغم أنهم بيبقوا ف قاعدات عائليه
وف يوم كانت والدة ليلى تعبانه: 
زياد: ازيك ي ليلى عامله أيه ألف سلامه على طنط أنا عرفت أنها تعبانه
(متقلوليش كلمها أزاى وهى مبلكااااه هقولكم دخلها تليجرام????????
ما هى السوشيال ميديا حواراتها كتير????)
ليلى: تمام الحمد لله وماما كويسه
زياد: وأنت امتحاناتك امتى؟ عامله أيه ف المذاكره؟  وبيحاول يكلمها
ليلى: تمام
زياد: هو أنا حاسس ليه أنك بتقفلى معايا
ليلى: زياااد أنت كان ممكن تكمن على ماما من فونها مكنش له داعى تسألنى
زياد: تمام وقفل معاها
*عدى يومين 
زياد: عامله أيه
ليلى: تمام
زياد: عارفه النهارده أيه؟ 
ليلى: لاء معرفش ومش عايزه أعرف
(كان الفلانتين ي جماعه????)
زياد: ليلى هو فى أيه أنا لما قولت نبعد الفتره دى مكنش أقصدى أننا ننسى كل حاجه
ليلى: حاجة أيه زياد أحنا مش بنا حاجه غير أنك ابن عمتى وبس
وياريت متفتحش الموضوع دا تانى لأن اما صدقت أنساه
زياد:تمام وشكرا وخليك فاكره واعملى البلوك بقى
ليلى:حاضر
(فاضين موراهمش حاجه غير البلوكاات على رأى رضوى الشربينى بلوق بلوق بلوق????)
وطبعا الأخت ليلى مكنش الموقف هين بالنسباله قاعدتلها كام يوم تعبانه نفسيا 
والأخ زياد كان دمه محروق يسكت لاء عمل بوست طويل عريض بيقل منها 
والأخت ليلى لما عرفت قفلت منه خالص وكرت اللحظه اللى فكرت فيها فيه (أخوها كان صدفه فاتح الفيس وشافوا البوست دا وهى قالت لوالدتها ووالدتها زعلت منه ومن عيلته كلها????????)
فهو لما حس بغلطه وإن والدتها زعلانه منهم راح صالح والدتها ووالدها واتأسف ورجعوا عادى
بس هو وليلى لااااء 
والأيام تمر وكل واحد ينشغل ف مصالحه و مفيش اى تواصل بينهم بس مفتقدين الاهتمام وف النهايه صاحبة القصه وصلت لهنا ومتعرفش هل ممكن يكملوا ولا لاء
بس أنا أحب أقولها إن علاقتهم كانت ملغبطه حصلت بسرعه وكانت غلط وأنهم فعلا لازم يبعدوا حتى لو بيحبوا بعض بجد الحب مهواش مجرد كلمه الحب فعل الحب ببقى ف القلب واضح ف العيون الحب فعل اللى شاريك وحابك بجد هيفحت ف الصخر لغاية لما يوصلك هيدعى بيك ف صلاته هيهموا أمرك بجد مش من اول مطب بينكم هيقل منك
 وأنت اللى بتحبك هتستناك مش هتشوف غيرك أكيد مش يبقى خوفك أنها تروح منك لأن دا لو مكتوب هيحصل أكيد كل اللى عليك أنك تسعى وربنا هيكرمك اكيد
وف النهايه كل شئ قسمه ونصيب
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية سحر عينيها للكاتبة روكا محمود

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى