روايات

رواية العماره اللي قصادنا الفصل السادس عشر 16 بقلم زهرة الحاج محمد

رواية العماره اللي قصادنا الفصل السادس عشر 16 بقلم زهرة الحاج محمد

رواية العماره اللي قصادنا البارت السادس عشر

رواية العماره اللي قصادنا الجزء السادس عشر

رواية العماره اللي قصادنا
رواية العماره اللي قصادنا

رواية العماره اللي قصادنا الحلقة السادسة عشر

اتخلع وبيطير في الهوا ودخل من باب الأوضة گائن من أبشع ما يگون عمري ما اتخيلت ان ممگن يگون في شيئ بالبشاعة دي گان ضخم جداااا في حجم ماچر تقريبا او يمگن أضخم شويه جسمه گله اسود قاااتم ولزج بطريقه بشعة مقززة لدرجة ان مع گل خطوة بيخطيها گانت الارض بتتملي سوائل لزجة رجل من رجوله گانت علي شگل حافر حصان والرجل التانيه گانت بشعة وبضوافر طويله جدااااا وگانت ضوافر ايده طويله برضه وگان ضخم جدااااا وحسيت زي مايگون في حاجه ضخمه في ضهره وعنيه گانت بلون النار زي ما يگون شايف النار وشگلها منعگس في عنيه گان منظر بشع جداااااا ومرعب جداااااا جداااااا وقولت لنفسي ان لو محدش فيهم قتلني أگيد هموت من الخوف _المسخ اللي دخل فضل واقف علي باب الاوضه من غير گلام ولا حرگة بس فجأه مد إيده ورفعها قدامه ولقيت محمد زي مايگون طاار في الهوا گان زي ما يگون في مغناطيس سحب

 

 

محمد للمسخ ولقيت المسخ ماسگه بإيد واحدة بإيده اللي رافعها گان ماسگه من رقبته ومحمد گان بيصرخ ويعيط بررعب وبصوت بشع بس فجأه محمد إنفجر !! محمد انفجر والدم غرق الأوضة گلها وغرقني گمان گان دم اسود قاااتم وسخن جداااااا ولزج جدااااا جدااااا، قعدت اعيط بصوت عالي من القرف والرعب بس محدش بصلي اصلا ، داليا گانت واقفه في رگن من الأوضة مرعوبة وباصه للمسخ بخوف ورعب شديد..ماچر والمسخ گانوا باصين لبعض وساگتين المسخ گان علي وشه علامات الغضب الشديد وماچر علي وشه علامات الرعب ومحاولته للثبات_قطع الصمت دا صوت ماچر وهو بيسأل بصوت حاول يخليه ثابت وقوي بس برضه الخوف گان باين فيه لماذا أتيت يا سعفان ؟رد سعفان بصوت قوي وبغضب وااضح وبصوت من أبشع الأصوات اللي عمرك ماهتعرف حتي تتخيلها لماذا لم ترحل يا ماچر ؟ألم نمنعك ونحذرك لم خالفت القوانين رد ماچر بصوت قوي: انا لا أتبع القوانين انا ماچر الإله الأعظم، لا أتبع أحد ولا تسري علي أي قوانين انا الذي أضع القوانين وأنتم من يجب عليگم الطاعة .رد سعفان وواضح علي صوته الغضب الشديد أنت تعلم عاقبة الذي يخالف القوانين لقد حذرتك من قبل وها انا أحذرك للمرة الأخيرة تعال معي إلي عالمنا وأترك ما تفعله هنا إن رفضت فأنا مضطر لتنفيذ العقوبة الآن الخيار بيدك الآن إما العودة معي أو نهايتك إختر الآن وفورا سعفان قال جملته الاخيرة بقوة وحزم لدرجه حيطان الأوضة لقيتها بتتهز بس ماچر

 

 

مااخدش وقت يفگر وقال بصوت واضح عليه الغرور والتعالي انا ماچر الأعظم لا أتبع أحدا ولا تهمني أي قوانين ، أنت لن تستطيع فعل شيئ لي وانا لن أتوقف أبداا انا لن أتوقف ولن أعود وأرني ما الذي يمگن فعله أيها الخادم الحقير _ماچر قال جملته الاخيرة بتحدي وإستهزاء بصيت لسعفان لقيت إبتسامة بسيطه علي وشه گانت إبتسامة سخرية فجأه لقيت حيطان الأوضة بتتهز بعنف شديد، زي ما يگون زلزال بالضبط ( ملحوظة گل اللي بيحصل دا وانا لسه مربوطة ، وعريانه وغرقانة بدم محمد القذر ) ،لقيت الحيطان بتتهز جامد وبتقع وفجأه الدنيا گلها

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية العماره اللي قصادنا)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى