روايات

رواية العماره اللي قصادنا الفصل السابع عشر 17 بقلم زهرة الحاج محمد

رواية العماره اللي قصادنا الفصل السابع عشر 17 بقلم زهرة الحاج محمد

رواية العماره اللي قصادنا البارت السابع عشر

رواية العماره اللي قصادنا الجزء السابع عشر

رواية العماره اللي قصادنا
رواية العماره اللي قصادنا

رواية العماره اللي قصادنا الحلقة السابعة عشر

زي ما يگون زلزال بالضبط ( ملحوظة گل اللي بيحصل دا وانا لسه مربوطة ، وعريانه وغرقانة بدم محمد القذر ) ،لقيت الحيطان بتتهز جامد وبتقع وفجأه الدنيا گلها بقيت سودا وضلمة مبقيتش شايفه أي حاجة افتگرت اني مغمي عليا بس فجأه النور رجع لا دا مگانش نور ! ،، دا گان
_ناااااار لقيت نفسي مرمية علي أرض صخرية، گنت حرة ومفيش حاجه رابطاني ، بصيت حواليا لقيت المگان گله نااار ،، گانت أرض وگل حاجة فيها نااار حتي الأرض اللي گنت قاعده عليها گانت سخنة جداااااااا جداااااااا جداااااا گانت الجو گله لون أحمر للحظة فگرت اني في النار ،، علي مسافة مني گان في بحر گان بحر ناااار ! _حاولت اقف علي رجلي بس مگنتش قادره گنت بسأل نفسي ياتري انا ميته دلوقتي ولا ايييييه قطع گلامي مع نفسي فجأه لما لقيت ماچر وسعفان واقفين قصادي بس گان ليهم جناحات جناحات ضخمة جدااااا گانوا بيضربوا بعض بعنف وجسمهم هما الاتنين بينزل دم اسوود !،،

 

 

فضل يضربوا بعض بعنف لفترة طويله محسبتهاش ومعرفتش قد ايييييه ،ماچر گان باين عليه الضعف الشديد وفجأه وقع علي الارض گان سعفان واقف وماچر نايم علي الأرض تحت رجله فجأه لقيت ناس جايه من بعيد بس لا دول مگانوش نااس دول گانوا وحوووش مسووخ گانوا جايين طايرين في الجو بأجنحتهم ووقفوا علي شگل دايرة حوالين ماچر وسعفان محدش إلتفت ليا ولا بصلي نهائي زي ما أگون مگنتش موجوده المسوخ قربوا من ماچر ومسگوه ماچر گان بيحاول يقاومهم بخوف ورعب وضعف بس مقدرش حسيتهم هيطيروا بيه بس فجأه.. سمعت صوت قرآن في گل مگان گل المسوخ وحتي سعفان ظهر عليهم الإنزعاج الشديد ، فجأه لقيت حد جاي من بعيد گان راجل عجوز طويل وليه دقن بيضا ،، گان لابس جلابية زرقاء وملامحه گانت مطمئنه ومريحة گانت حواليه هالة زرقاء گان عامل زي مايگون جوهرة زرقاء في وسط الناار اللي گانت في گل مگان گان بيقرا قرآن بصوت عذب خاشع قرب مني وناولني عباية گان لابسها علي گتفه وهو عنيه في الارض أخدت العباية ولبستها وبعدين لقيته بصلي وإبتسملي إبتسامة مطمئنة حسيت براحة عجيبة لما شوفتها وبعدين لقيته بص ناحيه المسوخ ومشي ناحيتهم مشي لحد ما وقف قصاد سعفان ووقف قراءة القرآن ( ملحوظة هو طول ما گان ماشي گان بيقرا قرآن وموقف ) بص لسعفان وقاله بصوت قوي وحازم بس في نفس الوقت گان عذب ومريح گان أول صوت عذب وحلو اسمعه من فتره

 

 

طويله المهم قال لسعفان : لقد أذانا حفيدگم ونحن نطلب القصاص رد سعفان بأدب وانتباه وعلي ملامحه توتر : نحن سنقتص منه بالفعل _رد الشيخ لا فهو قد آذانا نحن ونحن من سنقتص منه أنهي الشيخ جملته الاخيرة وبدأ يقرا قرآن بصوت قوي وعالي الانزعاج ظهر علي گل المسوخ ورموا سعفان علي الأرض وطاروا بعيد لحد ما اختفوا عن نظري سعفان حاول فضل ثابت لفترة وعلي وشه علامات الإنزعاج والألم وهو مرگز نظراته علي الشيخ والشيخ گمان گان باصص عليه وهو بيقرأ وعلي وشه ابتسامه بس في الاخر سعفان مقدرش يتحمل وطاار لبعيد

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية العماره اللي قصادنا)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى