Uncategorized

رواية حياة بسيطة الفصل الرابع والثلاثون 34 بقلم شرين أحمد

 رواية حياة بسيطة الفصل الرابع والثلاثون 34 بقلم شرين أحمد

رواية حياة بسيطة الفصل الرابع والثلاثون 34 بقلم شرين أحمد

رواية حياة بسيطة الفصل الرابع والثلاثون 34 بقلم شرين أحمد

يسمع حديثها مع نفسها و حزن جدا لانه لم يقدر هذا الذي كانت تفعله من اجله قفل الهاتف 
وبمى من قلبه عليها انه لم يلاحظ حبها له نهئ
:-انا اسف ي روان محستش بيكي اسف 
كان يفكر و يفكر حتى نام
(زين اعترف لروان بحبه لها و تقدم لها بعد ما عمل بها مقلب هو نغم ف الزواج تقدم لنغم كريم 
عمر اعترف ل سارة و تقدم لها و تزوجوا
جاسر حزين ع نوروا
________________***_________________
،بعد مرور عامين
____________
سليييييم تعالى هنا هههه تعالى بقى هزعل منك 
:ي مامي بليززز الوح ايعب ثوية (بليز اروك العب شوية ي مامي )
:سيبيه يلعب هناك شوية ي نور
:بس 
:سكرا ي عمو عمي و اعطى ع خده قبله و ابتسم ثم ذهب بسرعة (شكرا ي عمو عمرو)حبيب قلب عمو عمرو
ابتسم عمرو ع هذا و ابتسم لنور 
:اخبارك ي نور النهاردة عاملة اي دلوقتي 
:الحمدلله ي عمرو بس جيت المرة دي متأخر ليه كده في حاجة حصلت معاك و اي 
:لا مافيش بس كنت بجهز الحاجات لسافرية النهاردة هنرجع مصر
اتصدمت نور :اي بس بس 
:نور يلا جهزي و بلاش عناد يلا انا جهزت فلى هناك و هتكملي هناك انتي اول سنه هتبقى ف الجامعة ليكي هناك في مصر يلااا 
نور :حاضر ي عمرو طب انا هنسافر امتى و بعدها 
:بعد اسبوع هرجع لندن تاني اوكي هيبقى ف ورق مهم و هاجي تاني 
:اه ماشي ماشي
ثم انتبهت ع سليم اوسخ سيابه .
:ليه كده ي سليم انا لسه ملابسك هدومك صح ليه تعمل كده حرام عليك قلقت جدا من ذاهبها الي مصر
ثم اخذت سليم و ذهبت الي الداخل 
كان ذاهب الي الشركة بسيارته و كان شارد في مكان يتذكرها اخر و قف سيارته بسرعة خاف جدا 
دلف الي خارج السيارة 
جاسر بخوف:انت كويس فيك انا اسف 
ابتسم الرجل:لا لا عادي و لايهمك المهم انك تاخد بالك و انت ماشي عشان ميحصلش حاجة زا دي 
ابتسم جاسر :حققي مش عارف اقولك اي بجد شكرا
ابتسم الرجل :الشكرلله استأذن حضرتك لازم امشي عشان اتأخرت ع الميعاد 
:لا اتفضل معايا كده في العربية ارد اعتذاري كده
:لالا
:مافيش كده اتفضل يلااا
الرجل بأحراج :اه ماشي اتفضل 
ثم راكبه السيارة و ذاهبه 
(ماذا هل للقاسي بعد غياب حبيبته ماذا القاسي قلبه طيب ماذا هل هي غيرت شئ في قلبه هذا هو و الاشتياق قبل القاء الحب)
وصل جاسر الشركة بعد ما شكره الرجل 
انتبه له الكثيرين و وقفوا لتحيه و منهم الحاسدين و المغرمين بوسامته
ذهب وكله ثقة في نفسه 
دلف الي المكتب 
منى بدلع اكثر من السابق و لكن هو تركيزه في الاوراق التي في يديه 
هذا استفذاها جدا من اسلوبه البارد معها
وجه عليه برفع حاجبه:في حاجة ي منى و لا اي 
منى بخوف :هاا 
جاسر بغضب :برااا 
منى :حححاضر ماشية ي فندم 
ثم ذهبت جاسر يعرف ما تريد و لكن لا يريد ترضها لانها ذكية في عملها
:جاااااااسر 
اتخض جاسر من ذالك الشخص 
وجه نظره له :انت عااااايز اي ي عمر الله يخربيتك و جاي تنادي و لا تموتني 
ضحك عمر :هههههه معلش ي صاحبي انا كنت جاي اقولك اني هاخد يوم اجازة سارة عشان هقدم ليها في الجامعة 
ثم في هذه اللحظة تذكر حبيبت قلبه 
عمر :جاسر جاسر ي عم جاسر
جاسر:هاا انا معاك 
عمر بابتسامة:بتفكر فيها
جاسر بحزن :هو انا نسيتها ده انا لغاية دلوقتي بدور و عليها و حشتني اوي تعرف انا غلطت في حقها جامد ي صاحبي تعرف كان زمنا عايشين مبسوطيين كان زمنا مخلفين ده كنا تعملها مفاحئة كنت هخليها تكمل تعليمها
ابتسم عمر :ان شاء الله هتلاقيها ي صاحبي 
جاسر:يااااااااارب 
عمر :ممكن اروح 
جاسر:بس هي حامل حرام عليك خلينا ف البيت تذاكر 
عمر :ده انا فضلت احايل لكن سارة بتعاند اوي 
جاسر بضحك ع صديقه :ههههههه هههههه 
عمر :بتضحك ع اي ده انا اول يوم فرح لينا بقول ليها هاتي بوسه عيطت ي عم اسكت 
و راحت كانت عايزة تقول لابوها اني متحرش 
جاسر:ههههههههههه يخرب عقلك 
عمر :بقولها تروحي تقولي اي ده انا جوزك اومال لو طلبت اكتر من كده هتعملي اي لاقتها بتقول هو في اكتر من كده قلت ليها ي صلاة النبي متعرفيش حاجة بص كانت
يتبع……
لقراءة الفصل الخامس والثلاثون : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية جوازة غصب للكاتب عمرو خالد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى