Uncategorized

رواية قاسي لكن عشقته الحلقة الثالثة والعشرون 23 بقلم ياسمين جمال

 رواية قاسي لكن عشقته الحلقة الثالثة والعشرون 23 بقلم ياسمين جمال

رواية قاسي لكن عشقته الحلقة الثالثة والعشرون 23 بقلم ياسمين جمال

رواية قاسي لكن عشقته الحلقة الثالثة والعشرون 23 بقلم ياسمين جمال

خرج اسلام من حمامه بعد ان اخذ شاور ليجد رهف امامه
رهف :اسلام
اسلام :متنتقيش اسمى على لسانك فاهمه
رهف بدموع :اسلام اسفه والله غصبن عنى
اسلام :هههههه اسفه لا والله حلوة دى بسى بقى انا اسف علشان اللى هعمله معاكى غصبن عنى
رهف :اسلام انا بحبك
اسلام :وانا بكرهك
وتركها وغادر لتأخذ هى شاورها لمى تتوجه الى عملها
……….
عند ندى كانت تشعر بألم
سارة :ندى مالك
ندى:مفيش ياحببتى
سارة :ندى انتى تعبانه
ندى :شويه صغيرين حبيبتى
سارة :طب استنى هنادى على رهف
صعدت ساره الى الاعلى لتجد رهف تخرج من حمامها
ساره :رهف ندى تعبانه شويه تعالى شوفيها
رهف :ادينى جايه وكان يبدو عليها الحزن
سارة :رهف مالك
رهف :مليش حبيبتى
سارة :هو حصل حاجه بينك وبين اسلام
رهف :ادمعت عيناها
سارة :مالك
رهف :مفيش تعالى نشوف ندى
ساره :وهتحكيلى
رهف :ماشى بس يلا نشوف ندى
سارة :يلا
ونزلا سويا الى ندى
رهف :ندى مالك
ندى :حاسه بوجع شديد يارهف
رهف :ده طبيعى لأنك خلاص دخلتى ف التاسع
ندى :بس تعبانه خالص
رهف :طب تعالى معايا المستشفى واعملك سونار علشان تطمنى
ندى :ماشى واتصلت بقاسى لكى يأتى معها وليرى اولاده لاول مرة
ندى :الو ياقاسى
قاسى وقد لاحظ التعب ف صوتها :مالك ياحبيبتى
ندى :مفيش ياحبيبى بس حسبت بتعب شويه وانا هروح المستشفى علشان اتطمن على ولادنا تيجى معايا تشوفهم
قاسى :اكيد ياحبى جاى حالا اخدك ونروح
ندى :ماشى مستنياك
واغلقوا الهواتف
سارة :اه ياعينى ع الحب
ندى :حددتوا الفرح ولا لسه يابت
ساره حددناه ع بعد اسبوع كده
ندى:بعد اسبوع وقاعدة كده
سارة :ده قرار الشباب بس اكيد بابا مش هيوافق علشان الوقت قليل
ندى :ههههههههههه
سارة :بتضحكى على ايه
ندى :علشان هيقولو كل حاجه جاهزة فتمام
سارة :مش ممكن
ندى :لا ممكن مش كده يارهف
رهف :لا رد
ندى :رههههف
رهف :هاه
سارة :لا دى مش معانا خااالص
رهف :معلش اصل عندى صداع
سارة وندى :علينا احنا
رهف :طب يلا قوموا علشان تلبسى علشان قاسى جاى ف الطريق
ندى :ايوه صح نسيت قومينى ابت
ساره :ليه اه مهو غصبن عنك بقيتى بطيخه كبيرة
ندى :هههه عبالك
……….
فى الشركه
كانت مريم فى مكتبها ليدق الباب
مريم :ادخل
دخل رامى وهو ماسك باكو من الورد
مريم :حبيبى
رامى :حبيبتى عامله ايه
مريم :هههه فرحانه اوى
رامى :ربنا يسعدك دايما
مريم :ويحفظك ليا
رامى :ويحفظك ليا
مريم :الورد ده جميل اوى
رامى :بس مش اجمل من صاحبته
مريم :مين صاحبته
رامى :لا انتى متعرفيش هى معزتها ف قلبى كد ايه
مريم :بجد
رامى :ايوة والله دى اغلى واجمل وارق انسانه ف العالم ياحببتى
مريم :خلاص روح اتجوزها هى بقى
رامى :مهو ده اللى هيحصل النهاردة هكلم ابوها علشان نتجوز بقى
مريم :وجايلى ليه بقى و
رامى :بحبك يامجنونه الورد ده ليكى انتى علشان انتى حبيبتى وروحى وقلبى وبنتى وامى وصاحبتى وزوجتى ان شاء الله
مريم :ان شاء الله
رامى :طب تعالى نطلع سوا
مريم :وبابا ينفخنا
رامى :هنستأذنه بس تعالى
مريم :ماشى
……
فى مكتب معتز
احمد :ف ايه يابابا
معتز :بس ياأحمد سارة انسانه حساسه جدا انا بقلك كده علشان متزعلهاش ابداً هى زى مريم ومش هسمحلك تزعلها زى معمل قاسى اخوك هو جرح ندى وندى برضوا حساسه وشافت كتير بس ندى فيها قوة وسمود اما سارة معندهاش كده فمش هتستحمل اى حزن او زعل او قسوة ماشى يابنى ياريت تسعدها ف حيارتها ومتزعلهاش ابدا ولو شاكك ان ممكن تزعلها سيبها لليفرحها
احمد :بابا انا بعشق سارة وان شاء الله مش هزعلها
معتز :ان شاء الله يابنى
وهنا دق الباب
معتز :ادخل
دخل رامى ومعه مريم
رامى :عمى كنت عايز مريم ف مشوار كده
معتز :مشوار ايه
رامى:نشم هوا شويه ونتغدا
معتز :ماشى بس متتأخروش
احمد :طب وانا
معتز :انت ايه
احمد :اخد سارة نشم هوا ونتغدا
ضحك الجميع ووافق معتز وذهبوا سويا واتصل احمد بسارة يخبرها بأن تجهز لكى يخرجوا
……
وصل قاسى الفيلا واخذ ندى ورهف وسارة اخبرتهم انها جالسه لأنها ستخرج مع احمد
…….
وصل قاسى المشفى وانزل ندى برفق وذهبوا الى عيادة رهف لكى يفعلو السونار فرح قاسى وندى كثيرا عندما رأوا اطفالهم وبألأخص قاسى كاد يطير فرحا وندى كانت سعيده لأن قاسى معها كم تمنت عائله صغيرة مكتمله
رهف :الحمد لله الاولاد بخير ياندى ولازم تاخدى بالك انتى كده دخلتى ف التاسع وممكن تولد ف اى وقت
قاسى :ماشى من عنيا هاخد بالى منها
رهف :ندى قاسى سامحونى
نظروا لها بأستغراب
قاسى :على ايه
ولكن قطع ذالك دخول الممرضه الى الغرفه تخبرها ان هناك حاله ولاده طارئه وعليها الذهاب
رهف :اسفه لازم اروح
ندى وقاسى :اتفضلى
ذهبت رهف الى العمليات بينما خرج قاسى وندى من المشفى واخذها قاسى الى احدى الحدائق الجميله لكى يقضوا وقتا من السعادة
…..
فى احدى مديريات الامن
العميد :يعنى ايه ياسعيد
سعيد :يعنى الشحنه هتوصل بعد اسبوعين
العميد :متأكد
سعيد :ايوة هو عمل الكدبه الاولى علشان يوقعنى بس بعد ملقى ان مفيش حاجه بدأ يتكلم بحريه ف القصر
العميد :طب التفاصيل
سعيد :هبعتها لحضرتك
العميد :ورهف
سعيد :متخافش مشكش ف حاجه لحد دلوقتى
العميد :الحمد لله
سعيد :هى قالت لأسلام
العميد :عرفت منين
سعيد :هو كان موكل حد يراقبها ولاحظوا خناقهم ف الاوضه وسماعات الترقب اثبتت كده
العميد :تمام كده هننتقل للخطوة التانيه
سعيد :بس انا خايف عليها
العميد :من امتى عندنا كده ياسعادة الرائد
سعيد :اسف يافندم
يتبع..
لقراءة الحلقة الرابعة والعشرون : اضغط هنا
لقراءة باقي حلقات الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية عشق ياسين للكاتبة سمسمة سيد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى