Uncategorized

رواية الفستان الأبيض الفصل الأول 1 بقلم لولو أحمد

 رواية الفستان الأبيض الفصل الأول 1 بقلم لولو أحمد

رواية الفستان الأبيض الفصل الأول 1 بقلم لولو أحمد

رواية الفستان الأبيض الفصل الأول 1 بقلم لولو أحمد

نصيب الحب قدر يكتب لنا…. 
احياناً نحب من لا يستحق الحب.. 
واحياناً نحب من لايعلم بحبنا.. 
زينة بنت جميله عيونه عسلي وشعره بني وبيضه و طوله عادي و  في كليه صحافه واعلام عايزه تكون صحافيه زي والده 
والدته معلمه بس مش شغاله ولكن بتعلم الاولاد اللي محتاجين بدون مقابل 
زينة كانت اجمل حاجه في حياة اهلها
زينة كانت خجوله اوي وكانت شخصيه خلوقه اوي والكل كان بيحبه وهي كانت بتحب الكل ولكن كانت دايما بتخلي ليها اصدقاء قليلين 
و كانت هنا واسماء اقرب اصدقاء ليها وكمان ابن عمه مازن وكان في كليه هندسه وكانت ليها زمايل كتير و اكتر زميل قريب ليها كان دنجوان الكليه لؤي
وكمان صديق الطفوله و جارها وائل وده كان محاسب في البنك 
وزي كل يوم كانت زينه تروح الكليه مع صحباته 
وترجع و كان مازن دايما يحب يقعد معاه ويتكلم 
وكان بيحب يحكله عن كل حاجه في حياته 
وكمان وائل كان بيحب يطلع يسلم عليها وكان عامل نفسه طالع يقعد مع والد زينة 
و في امتحنات نص السنه و بعد ما خلصت و في اخر يوم فيها 
وقف لؤي قدام الجامعه كلها وقال لزينة ان هو بيحبه و بيموات فيها وهو عايز يتجوزه
زينة كانت فرحانه وكانت مكسوفه و مش عرفه ترد 
و لؤي مسك الخاتم اللي كان في ايده و قاله بحبك و قدمه ليها
وقاله انا جاي النهارده اطلب ايدك
وفعلا جاه هو واهله واتفقه علي كل حاجه 
و قرره ان هما يتجوزه في اجازة نص السنه ويكملو تعليم مع بعض
مازن دخل لزينة قوضته وسأله انتي بتحبيه استغربت زينه من كلامه و جاوبت ليه بتسألني السؤال ده 
مازن بص لزينه وقاله مبروك وخرج قعد بره مع والد زينه 
و بعد ما الكل ماشيه طلعت زينه بلكونة بيتها وكانت شقة كريم جانب شقة زينه وكمان البلكونه بتاعت قوضته جانب بلكونة زينه وشاف زينه واقفه طلع وقال مبروك يا اجمل زينه 
زينه الله يبارك فيك بس انت ليه ما حضرتش بابا عزمك صح
رد كريم ايوه بس كنت في شغلي.. 
زينة قالت خلاص تتعوض في فرحي اخر الاسبوع
كريم قال! ليه مستعجله كده
زينة هو احنا نعرف بعض كويس و والدي شاف ان هو مناسب ليه
كريم قاله الف مبروك ودخل عشان ينام
وجاه يوم الفرح و زينة اختارت فستان فرح ابيض مفيش في جماله فستان 
و الكل اتعزم والقاعه مليانه ناس 
والعريس كان حاجز في فندق الفرح يومين وبعد كده كانو هيسافره كام يوم شهر عسل و نزل العريس 
والكل مستني العروسه تنزل
و في لحظه تحصل مصيبه نور القاعه قطع 
والعروسه اختفت….. 
يتبع… 
لقراءة الفصل الثاني : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية أحببت مريض منفصم للكاتبة مريم سمير

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!