Uncategorized

رواية عشقت جني (زين وزينة) البارت الأول 1 بقلم رضوى محمود

 رواية عشقت جني (زين وزينة) البارت الأول 1 بقلم رضوى محمود

رواية عشقت جني (زين وزينة) البارت الأول 1 بقلم رضوى محمود

رواية عشقت جني (زين وزينة) البارت الأول 1 بقلم رضوى محمود

زين:عاوزة تجوزينى واحده ملبوسه و عليها  عفاريت ي ماما!!!
هدى(مامت زين):ده بت خالتك ي زين و كل ال بيتقال عليها ده إشاعات…و انت دكتور و عارف ان مفيش حاجة اسمها واحده ملبوسه..
زين(بنفاذ صبر):اشااعات!!!إشاعات أن كل م حد يتقدم ليها يحصله حاجة و يفركش!!!و كمان كل دكتور يجى عشان يكشف عليها تحصله حادثة و يموت!!!!
هدى:ده مجرد صدف و ده نصيب ي بنى…انا عاوزة اشيل عيالك قبل م اموت ي بنى…
زين:ي ماما كده هتشيلى كفنى مش عيالى..
هدى(بدموع):انت و زينه متربين مع بعض من صغركم..و انت اكتر حد عارفه قد اى عى طيبة و تستاهل كل خير…هسيبك يومين تفكر و تقولى قرارك…
______________
StoOoop 
انا زين المهدى خريج كلية طب نفسى…اخدت الدكتوراه من فرنسا قعدت 7سنين هناك و أما رجعت كانت كل حاجه اتغيرت…انا و زينه متربين سوا من صغرنا عشان والدى و والدها ماتو ف حدثه و احنا اطفال و من ساعتها امى و خالتى عايشين ف بيت واحد…انا اكبر من زينه ب4سنين…بس جاتلى منحه دراسه برا مصر و من ساعتها تقريبا كل حاجه اتغيرت ف البت…..سمعت كذا مره عن زينه و أن اى حد يتقدم لها قبل الفرح ب شهر يحصله حاجه..طبعا انا مكنتش بصدق الكلام ده عشان انا ال مربيها و عارف قد اى هى ملاك متقدرش تأذى اى حد..لحد م حصل…
____________________
flasSh BaAacCk….
*بعد م رجعت من فرنسا ب شهر مصطفى صاحبى جه عندنا عشان يسلم عليا و بذات أن احنا بقالنا كتير م اتقابلناش…
مصطفى:وحشنى ي أبو الصحاب…طمني عليك و اى اتجوزت ولا لسه زى حلاتي هههه 
زين(بضحك):هههه لءه لسه زى حلاتك…ملاقيش عندك عروسه ههههه
*مصطفى كان لسه هيكلم قطعه دخول زينه بالعصير..
زينه:اتفضل العصير ي أبيه…(و خرجت)
*مصطفى فاضل مسهم و بيتابع خطوات زينه من أول م دخلت لحد م خرجت…قطع شروده ده زين…
زين:مصطفاااااا 
مصطفى(بضحك ارتباك):اااى بتقول حاجه…
زين:بقالى ساعه بنادى روحت فين…
مصطفى:هااا مفيش…بس مين ده…
زين:ده زينه بنت خالتى و زى اختى..
مصطفى:مخطوبه! !  
زين:هههه لءه مش مخطوبه بس لى
مصطفى:مش عاوز نبقى نسايب ي زين(و غم له)
زين:ههههه 
مصطفى:هاا قولت اى!!
زين:ف اى!!
مصطفى:هجيب الحج و نيجى كمان يومين نتقدم لها…
زين:انا مش هلاقى ل اختى حد احسن منك ي مصطفى…
*مصطفى مشى و هو فرحان و زين قال لهم أن مصطفى ده حد محترم و هيشيل زينه ف عيونه..
بعد يومين…
*مصطفى و أهله جم و اتفقوا ع مل حاجه و أمل مامت زينه قررت أن الفرح يبقى بعد شهر بحجة أن مفيش حاجة عندهم اسمها فتره تعارف…و مصطفى كان جاهز بالشقه و وافق….
_من ساعه م اتفقوا ع معاد الفرح و كل يوم زين بيسمع حاجات بتغبط ف البيت و كل م يشوف اى ال بيحصل بره ميلاقيش حاجه…
*جه معاد قبل الفرح بيوم…مصطفى بيكلم زينه فون..
مصطفى:جهزى نفسك بقى و انا بكره هاجى اوديكى للكوافير…
زينه(بصوت عالى):لءه متجيش انا هعرف ازؤق نفسى…
مصطفى(بنفاذ صبر):قولتلك كذا مره متعليش صوتك عليا…و ثانيا انا مش كل مره هقولك حاجه تعاندينى…انا قولت هاجى…سلام.. (و قفل)
*زينه قعدت تتكلم مع نفسها بلغه اول مره اسمعها…و بعدين ضحكت ضحكة مش بتاعت زينه..
_تانى يوم مصطفى كلمها و قالها انه جى عشان تحضر نفسها….
*و بعدها ب عشر دقايق سمعت عن حادثة ع الطريق كل ال فيها ماتو…
_________________
BaAaaacCk 
*زين قعد يعيط وهو يفتكر مصطفى صاحبه و ازاى و هما بيكفنوه كان بيضحك رغم كل الكدمات و أنهم كانو بيطلعوا ازاز العربيه من جسمه عشان يكفنوه…و من ساعه موت مصطفى و زين بقى بيشوف خيال حاجات ماشية ف الشقة..مش بيسمع بس زى الأول….قرر انه ياخد مامته و يقعدوا ف شقه بعيد عن خالته…و اخد ليه عياده بس كانت بعيد عن بيته شويه…بس مامته كانت كل يوم عند أختها رغم أن زين بيقعد يزعقلها كل م تروح…
_________________
*زين رجع من شروده و ذكرياته و افتكر كلام مامته…و أنها عاوزة تموته مش تجوزه (دموعه نزلت منه غصب عنه وهو بيفتكر زينه اول م اتولدت و ازاى كانت ملاك و دلوقتى وهى بتضحك أما حد يتقدملها)…
_زين كان بيحاول يقضى اكتر وقت ف عيادته عشان يروح مهدود ينام و أمه متزنش عليه عشان جوازه من زينه….
*عدى يومين و زين قاعد يفكر و خلاص قرر يبلغ مامته ب قراره….لسه داخل الأوضه سمع????????….
يتبع..
لقراءة البارت الثاني : اضغط هنا
لقراءة باقي فصول الرواية : اضغط هنا
نرشح لك أيضاً رواية صفقة عشق للكاتبة سمسم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!