روايات

رواية يختلف عن الجميع الفصل التاسع عشر 19 بقلم مريم محمود

رواية يختلف عن الجميع الفصل التاسع عشر 19 بقلم مريم محمود

رواية يختلف عن الجميع البارت التاسع عشر

رواية يختلف عن الجميع الجزء التاسع عشر

رواية يختلف عن الجميع
رواية يختلف عن الجميع

رواية يختلف عن الجميع الحلقة التاسعة عشر

ياسر: ومن المفروض انى كده اخاف وابعد عنك صح أنا قلتلك لو مين عايز يقف قدامى لأجل ابعد عنك مستحيل انت معيا يا ماما اطمنى عمرى ما أتخلى عنك مهما حصل ولله
ندى بدموع: مش قصدى أنا خايفه عليك انت خايفه يجرالك حاجه بسببى أنا ما صدقت انى ابتديت ابقى كويسه شويه واتخطى تفكيرى والامى وكل ما ابقى كويسه تجى حاجه تهدنى تانى
ياسر مسك أيدها: اطمنى أنا معاكى لحد ما تبقى فى بيتى وتحت حمايتى
ندى: طب افرض انتهز فرصه انك تعبان كده وعملك حاجه
ياسر: يا عبيطه هو أنا فى حاجه تقدر تهزنى ما اهو اتحركت وجتلك المهم بس انتى شيلى فكره البعد دى من دماغك وانا معاكى متقلقيش مع بعض لحد ما اتجوزك واخدك وسافر
عند نور وتنسيم
تسنيم رنت على نور
نور: الو
تسنيم: ايوه يا نور أنا روحت

 

نور: طيب يا سوسو حمدالله على السلامه كنت حابب اقولك حاجه
تسنيم: قول
نور: بجد أنا آسف
تسنيم: على ايه
نور: انى فكرت انك ممكن تقولى حاجه عليا وده غير خليتك تخلفى برحمه باباكى وانا مكنتش اعرف ان باباكى متوفى بجد انا آسف
تسنيم: عادى يا نور محصلش حاجه ولله حصل خير ولله وبعدين يسطا مش احنا صحاب
نور ضحك: ايوه
تسنيم: يبقى مافيش زعل بينا
نور: ماشى يا ابو الصحاب
تسنيم ضحكت: حبيبى يا ابو الرجوله كلها
نور: يخربيتك جعفر
تسنيم: ده مبادئ يابا انت بتقول ايه
نور: ايوه انتى صح
تسنيم بغرور: طبعا طبعا يابنى لازم اكون صح
نور: يختى اقعدى ساكته ايشال لو مكنتيش عبيطه
تسنيم: أنا عبيطه يا نور
نور: لا يابا ده انا متخديش فى بالك
تسنيم: امممم بحسب

 

نور: يشفى ربنا
تسنيم فضلت تضحك ونور سرح فى جمال ضحكتها وفضل ساكت لكام ثانيه
تسنيم: رحت فين
نور بدون وعى: ضحكتك حلوه اوى
تسنيم اتكسفت ونزلت وشها فى الارض
نور عرف انها اتكسفت فا غير الموضوع
نور: مقلتليش صح هتعمل ايه فى موضوع ياسمين ده
تسنيم: ولا أى حاجه ربنا يهديها
نور: ما ممكن سكوتك ده يخليها تعمل حاجه تانى بس مش معيا مع بقيت الشله
تسنيم: برضو ربنا يهديها هعمل ايه يعنى
نور: لدرجادى بتسيبى حقك
تسنيم: اروح اضربها يعنى
نور: لا مش القصد بس على الاقل خدى حقك
تسنيم: مش بحب ااذى حد حتى لو اذانى ربنا غفور رحيم اجى أنا ايه جنب ربنا عشان مسمحش عبد زاى
نور عجز عن الرد لما لقى كلامها صح
نور: بس تعرفى

 

تسنيم: ايه
نور: بجد انا مشفتش اطيب منك
تسنيم ابتسمت: شكرا
نور: أنا مش بقولك كده عشان تشكرينى دى حقيقه
تسنيم اكتفت بأنها ابتسمت وسكتت
عند ياسر وندى
ندى رجعت ياسر اوضته
وجابت الممرض يسعدها أنها تطلعه على السرير وخرجت من الاوضه لقت رقم تانى بيرن عليها
ندى بخوف: الو
الشخص: أنا حظرتك وانتى حره والمفروض الكلام ده مكنش يروح لحد ومع ذالك قلتى لابن عمك أنا وراكى وعارف كل خطوه انتى بطختيها يعنى قط”لك بنسبالى مش صعب سلااااام

 

ندى خلصت المكالمه دى وبقت عماله تلف حوالين نفسها مش فهمه هو شايفها ازاى طب وهو مين ده اصلا مش معقول يكون باباها اكيد حد عايز يبعدها عن ياسر ومع ذالك هو مش موافق بكده وهى مش عارفه تعمل ايه تبعد عن ياسر حتى من غير متعرفه ولا تكمل الطريق للآخر مبقتش عارفه تعمل ايه وبقى فى مليون فكره ومش لاقيه حل برضو ومره وحده وقعت من طولها والممرضين جرو عليها بسرعه ولقه مافيش نفس خالص

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية يختلف عن الجميع)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى