روايات

رواية وللورد شوك الفصل التاسع 9 بقلم شيماء شاكر

رواية وللورد شوك الفصل التاسع 9 بقلم شيماء شاكر

رواية وللورد شوك الجزء التاسع

رواية وللورد شوك البارت التاسع

رواية وللورد شوك الحلقة التاسعة

الراجل مسك البنت من شعرها بغضب : كنتي مفكرا أنك هتقدري تخدعيني كتير…لاء يارحمك..ما عاش ولا كان..
البنت بصريخ : لااااء…أبعد عني…
جاد فتح عيونه على وسعها بصدمه..وهو سامع صوتها…بل الصدمه نزلت عليه كا الصاعقه : نور!!!!!!!!!!..
حرك رقبته وبص على الاوضه اللى خارج منها صريخ نور…
لقا الراجل خارج بنور وهو ماسك شعرها تحت صريخها ومقومتها…
جاد عيونه أحمرت زي الدم…وداس على سنانه بغضب…
وبسرعه جري على الراجل وضربه على أيده اللى ماسكه شعر نور..بسيف يد…
الراجل ساب شعر نور ومسك أيده بألم..وبص لجاد بصدمه وألم : أنت أتجننت…
جاد بغضب لوا أيدين الراجل ورا ضهره..وضغط عليهم جامد لغايط ما أتكسروا في أيده تحت صريخ الراجل..
وبعدها مسك راس الراجل وضربها بكل قوته وبعنف في الحيطه..
ده كله تحت أنظار نور المصدومه…بقت شبه حاسه أنه خيال…
الراجل خد الضربه في راسه نزل ماقمش….
جاد بص للراجل بغضب…وبعدها نزل الزونت من على راسه ولف وبص لنور…
نور دموعها نزلو بصدمه : جاد!!!..
جاد بص حوليه….لقا ٤ رجاله مُسلحين نزلين على السلالم…

 

وأكتر من ١٠ رجاله خرجين من الاوضه اللى فيها المخد*رات…
نور بصت حوليها برعب..وبعدها بصت لجاد بخوف…
جاد بسرعه جري ودخلها الاوضه تاني تحت ضرب النار….
جاد طلع مسدسين من جنبه..وماسك كل مسدس في ايد ومصوب على الرجاله المُسلحه..وبزعيق : متخرجيش من عندك نهااائي…وأقفلي الباااب عليكم كويس…
جاد بقا بيحاول يتفادي ضرب النار…وبقا يضرب على الرجاله المسلحين بمسدسه…
نور بقت واقفه ورا الباب..وبتبص على جاد بصدمه…
جاد قتل كل الرجاله المسلحين..
رما مسدساته على الارض..وبقا يضرب بغضب ووحشيه كل اللى يهجم عليه…
بقا يكس*ر رقبة ده…وضرب التاني في زوره…ويكس*ر للتاني دراعه..
نور عيونها مفتوحه على وسعها..مش قادره تستوعب ان هو ده جاد الكيوت المُسالم..اللى أعترفلها بحبه رغم أهانتها ليه…هو ده اللى كان بيستقبل رفضها ليه بكل هدوء..من غير أي رد فعل عنيف…
مش قادره تستوعب ان هو ده اللى بيضرب بكل وحشيه وعنف..وملامح وشه الحاده والمشدوده..
أتنين مسكوا جاد من درعاته..وواحد بقا يضرب جاد بلبونيات في وشه وفي بطنه..لغايط ما وش جاد نزف دم..
جاد بمهاره رفع رجله وضرب اللى بيضربه في وشه…

 

وبعدها لوا درعاته ووقع اللى كانوا مسكينوا على الارض..وفضل يضرب فيهم بغضب..
فاجئه سمعوا صوت : ويوا ويوا ويوا ويوا…
الرجاله سمعت صوت سرينه الشرطه..كل واحد بقا يجري في جها شكل…
جاد وقف وبص عليهم ببرود وهو شايفهم بيجروا من قدامه زي الفران..
والبوليس دخل المخزن وبقوا مسيطرين عليهم…
جاد لف وبص على الاوضه اللى فيها نور…
نور فتحت الباب بدموع..وجريت بسرعتها كلها في حضن جاد…
جاد فتح درعاته وأستقبل حضنها بقلق عليها…ورجع كام خطوه لورا أثر سرعتها…
جاد حضنها جامد لدرجه بقت رجل نور مش لامسه الارض…
نور حضنته جامد من رقبته..ودموعها بتنزل..وهى مخبيه وشها في رقبته…
وبقوا الاتنين سامعين دقات قلب بعض…
ثواني واجاد بعد نور عنه بهدوء..وحط أيده الاتنين على وشها..ورجع شعرها لورا : كويسه صح؟..أنتي كويسه؟…
نور هزت رسها بدموع..وشهقاتها طلعه : كان..كانوا..عايزين..
نور مش عارفه تتكلم من وسط شهاقتها….

 

جاد مسك أديها جامد بقلق عليها : مكنتش هرحمهم يانور..كنت هقلبها بحر دم…ألا أنتى يانور..يعملوا أي حاجه..بس تكوني انتى برا الموضوع…
جاد ساب أديها..بسبب صوت الظابط زميله..
ذياد بص لجاد بفرحه : قبضنا عليهم متلبسين ياجاد بيه..بس في كام واحد هرب..بس متقلقش زمايلهم هيعترفوا عليهم وهنجبهم يعني هنجبهم…
جاد هز راسه بهدوء..
ذياد كمل بفرحه : مبروك يا جاد على نجاح المأموريه….
جاد أبتسم أبتسامه صغيره وبص لنور…وبقا يكلم زميله وهو باصص لنور : خد الانسه معاك..عبل ما شوف بقيت البنات..
نور بقلق : جاد..
جاد بهدوء : متقلقيش..روحي مع ذياد….هناك أءمن ليكي..وانا جاي وراكي..متقلقيش…
نور بلعت رقها بقلق وهزت رسها..ومشيت مع ذياد…
جاد أتنهد براحه..وتفكيروا لو مكنش لحق نور..كان حصل أي…
جاد هز راسه ينفض منها الافكار اللى حرفيآ بترعبه

 

جاد دخل أوضة البنات..وبقا يخرجهم واحده واحده وهو بيعدهم..لغايط ما خرجوا من البيت…وركبهم العربيات وهو مصدوم حرفيآ..كانوا خطفين ٥٠٠ بنت…بس بفضل ربنا أنقذهم من أديهم…أو أقدر أقول..أنقذ ما تبقا منهم..
وأتضايق جدآ لما لقا بنت ميته في وسطهم…
جاد شلها وراح ركبها العربيه وغطه وشها بجاكت بتاعه…
والعساكر دخلوا المخزن وبقوا ياخدوا الاسلحه والمخد*رات..اللى ملت تقريبآ ٣ عربيات جامبوا..
جاد بقا واقف بيشرف على الحاجات اللى بتتعبا في العربيات…وكل شويه يبص لنور..
نور أعده في عربية البوكس بس قدام جنب السواق كده..وعيونها مش بتنزل من على جاد…
بعد ساعه..
العساكر خلصت..وخدت كل حاجه في المخزن حتى الكاميرات..
وبقوا العربيات تتحرك ورا بعض…ماعدا العربيات اللى فيها البنات..دي هتتحرك مع جاد…
ذياد بص لجاد : مش يلا يا جاد بيه…
جاد هز راسه وهو بيبص على المخزن..
وبعدها بص لذياد..هبص بصه كده على المخزن تاني..خليك انت هنا…
ذياد هز راسه..
جاد بص لنور…وبعدها أتجه للبيت تاني…
نور بصت لذياد بقلق : هو..هو جاد رايح فين…
ذياد لسه هيرد..
بس فاجئه سمعوا صوت ضرب نار..
ذياد ونور بصوا على أثر الصوت بصدمه ورعب..
فاجئه شافوا رجاله كتير…أكتر من ٣٠ راجل حولين جاد..

 

نور صرخت برعب : جاااااااااااد….
ذياد لسه هيجري يلحق زميله..
بس جاد بقا يزعق بصوته كله وهو بيدافع عن نفسه من ضربهم : أمشي يا ذيااااد…نور والبنات أمانه…
جاد خد بونيه في بطنه بكل قوه…
جاد نزل على ركبته بألم…ودم نزل من بوئه..
جاد مسح دمه بزعيق : أمشي يا ذياااااااد…
ذياد بلع ريقه بتوتر وقلق…لقا ١٠ رجاله بتجري جهت عربية البنات ونور…
نور نزلت من العربيه جري ودموعها بتنزل…ومتجها لجاد..
بسرعه ذياد لحقها..وخدها تحت مقومتها وصريخها…
جاد وقف ولف وبص لنور بقلق بسبب صريخها..
والتشتيت ده كان كافي أنه ياخد ضربه قويه من حرف المسدس على راسه…
جاد حط أيده على راسه بألم فظيع..ونزل على ركبته بألم..وهو شايف نور بتصرخ بأسمه : جاااااااااااد
ذياد بسرعه ركبها غصب عنها..ودور عربيته ومشي…وعربية البنات مشيت وراهم بسرعه كبير….
جاد الروئيه بتاعته بتتشوش شويه شويه…
بعدها وقع على الارض ونسحب للظلام…ودم راسه بقا ينزف على الارض بغزاره
………………………………..

 

الشمس نورت نهار دنيتهم…
ورد فتحت عيونها واحده واحده بنعاس..وبعدها غمضتهم
أتقلبت كام مرا بنعاس..وبعدها فتحت عيونها…
ورد بتبص جنبها..ملقتش حسام…
أعدت وبقت تبص حوليها : حساام…
ورد قامت دورت عليه في الاوضه كلها.. بس ملقتهوش….
حولت ترن عليه بس مش بيرد..
ورد بقت حابسه نفسها في أوضت حسام..وهى قلقانه عليه…
بقت ساعه تمشي ورا التانيه ومفيش اي اخبار عن حسام..
لغايط ما القمر نور في السما…
فاجئه لقت النور قطع…
والجو في الفيلا بقا ضلمه..
ورد راحت عند البلكونه..وحولت تفتحها..ولاكن مفيش..مرا مع التانيه..وبردو مفيش…
ورد غيرت لبسها بسرعه..وخرجت من أوضتها..
وبقا تمشي في الممر وهى مستغربه جو الفيلا…
الجو ضلمة جدآ..ومفيش أي أثر للزعيم ورجالته…
أستغربت أكتر لما شافت واحد بيمشي في وسط الضلمه..وأكنه قصده يستخبى من حاجه…وبقت شاكه يكون حرامي…
ورد بسرعه راحت جابت منفضة السجاد..وبقت ماشيه على طرطيف صوابعها..وهى بتلحق الراجل ده…
لقت الراجل دخل أوضة الباشا..
ورد دخلت وراها بخفوت…

 

لقته بيدور في درج مكتب الباشا بهدوء….
ورد بسرعه رفعت المنفضه ولسه هتضربه على راسه…
بس هو بسرعه لف ومسك أديها…وسندها على الحيطه…
ورد لسه هتصرخ..
الشاب بسرعه حط أيده على بوئها..
ورد مش شايفه غير عيون الشاب ده..
بقت بصه في عيونه بقلق وخوف…ومابقتش عارفه مين قدمها..
الشاب طلع تلفونه من جيوبه…وفتح تلفونه على اضائه خافته..ورفع التلفون عند وشه..ويادوب بس وشه اللى باين..
ورد نزلت أيده من على بؤها وبصتله بصدمه : حسام؟!!!!!!!!!..
حسام حط أيده على بوئها : هششش..متعمليش صوت..
حسام سابها وبقا يدور على أوراق في مكتب الزعيم…
لغايط ما خد كام ورقه..وشلهم في جيب بنطلونه…وبعدها خد ورد من أديها وخرج من الاوضه…
ورد بقت ماشيه وبصاله بأستغراب..
حسام دخل أوضته..ودخل ورد..
طلع تلفونه ورن على واحد وهو باصص لورد : نفذ…
حسام قفل وهو باصص لورد…
ورد لسه هتتكلم…لقت النور جه…
بصت حوليها بأستغراب…وبعدها بصت لحسام : في أي..مش فاهمه من اللى حصل حاجه…
حسام بهدوء : بعدين ياورد..بعدين…

 

حسام كمل : انا هبعت الخدامه بأكل ليكي…كولي براحتك….وانا خارج نص ساعه وجاي..خلاص..
ورد هزت رسها : تمام..
حسام نزل..
ورد أعدت على حرف السرير بأستغراب..وتفكرها..ياترا حسام كان بيدور على أيه…ولي كان مستخبي كده زي الحراميه…
ورد أتنهدت..أكيد حاجه لمصلحته..او لمصلحة أبوه…
ورد هزت رسها بأقتناع..قاطع تفكرها..خبط الخدامه على الباب…
ورد قامت خدت الاكل..وحطته على الكمودينه…
وبعدها بصت لنفسها في المرايه..وهي بتفكر في حسام…
ورد أبتسمت..وغيرت لبسها..للبس نوم..
وأعدت على السرير مستنيه حسام…
نص ساعه عدت..
ورد لقت حسام خبط كام خبطه على الباب..وبعدها دخل..
ورد وقفت بأبتسامه وبصتله…
حسام لف وبصلها..وبعدها أتصدم من شكلها المثير…
بسرعه لف وبقا ضهره ليها…
ورد أستغربت..وقربت من حسام…

 

وقفت قدامه..ومسكت أيده : في أي يا حسام…لي بقيت تبعد عني كده…ده لما كنت تعبان..كنا قريبين من بعض عن دلوقتي…
حسام نزل راسه حاجه بسيطه وبصلها..
ورد بصت في عيونه بأبتسامه : حسام…انا عايزه أعيش معاك بأستقرار..ونكون زي أي أتنين متجوزين..ومستقرين..وأكون عيله بيك…عايزه أعيش زي ما الناس كلها عايشه..مش بطلب أكتر من كده…أنت لي بقيت تتجاهلني..مبقتش قريب مني زي الاول..
ورد قربت من حسام وحضنته :انا سمحتلك يا حسام أننا نكون روح واحده..ونعمل أحلى أسره…
حسام أتنهد..وحط أيده على كتف ورد..وبَعَدها عنه بهدوء…
ورد بصتله بأستغراب..
حسام لسه هيرد..
بس قاطع كلامه رنت تلفونه…
حسام كنسل وبصلها…

 

ورد بضيق : في أي يا حسام…مخبي عليا أي…مين اللى بيرن عليك ومش عايز تعرفني..
ورد بلعت رقها بقلق.. وحست بألم في قلبها : هو..هو انت أتجوزتي عشان محدش يتكلم عليا..صح..مفيش أكتر ولا أقل من كده…
حسام بصلها شويه..وبعدها سبها ودخل الحمام…
ورد بصت على أثره بصدمه..وتفكرها أنه سكت..سمع كلامها وسكت…وزي ما بيقولوا..السكوت علامة الرضا..يعني فعلآ أتجوزني عشان الناس وبس…
فاجئه سمعت صوت رنت تلفونه في الحمام…
ورد بسرعه قربت من باب الحمام..وبتحاول تسمع…
حسام رد بخفوت : ايوا…
المجهول : ______________________

 

حسام بضيق : عارف ان الورق مش كامل..متقلقش..هجيب الدليل يعني هجيبه..المهم..خليني أكلم سيادة اللوا..قوله…
حسام بص على حرف الباب من تحت كده…وشاف خيال رجليها..أتنهد وكمل كلامه : قوله الرائد أدم…
ورد حطت أديها على بوئها بصدمه..ورجعت كام خطوه لورا بهده…مين ده… يعني أي قوله الرائد أدم… طيب طيب فين حسام…. وأزاي فيه شبه كبير كده ما بنهم…
فاجئه لقت باب الحمام أتفتح..وخرج منه مش عارفه أسميه حسام ولا أدم…
ورد بصتله بصدمه ودموع : أنت مين؟!…
أدم شال القناع اللى على وشه..القناع اللى يشبه وش حسام..وظهر تحت القناع ده شاب…
ورد أول مرا تشوفه…
هو بهدوء : انا الرائد أدم…
…………………………………….
جاد فتح عيونه واحده واحده بألم كبير في راسه..
غمض عيونه وفتحها بتوهان..
فاجئه بص قدامه بفزع : نووووووور…
جاد بقا يبص حوليه بصداع..وبيقاوم بكل طاقته ميفقدش الوعي تاني..خصوصآ ان الضربه اللى نزلت على راسه كانت عنيفه جدآ…
جاد لقا نفسه في أوضه كبيره..ومربوط على كرسي حديد من أيده ورجله..
وبقا يبص حوليه بصدمه وهو شايف الاوضه مليانه تعابين وعقارب..
جاد بقا سامع أصوات رجاله بره..

 

فصل باصص على التعابين والعقارب شويه..
وفاجئه ضحك بصوته كله…وفضل يضحك جامد..
الرجاله برا بصو لبعض بأستغراب…
واحد منهم : ده فاق..لاء وبيضحك كمان..
التاني ضحك بسخريه : شكل الخبطه لحست دماغه…
واحد منهم قام بسرعه..وراح قال للزعيم…
الزعيم أستغرب كلامهم..وراح عند جاد يتأكد..
الزعيم بقا مستغرب هو سامع صوت ضحك جاد…
الزعيم بضيق : أفتح الباب ده…
واحد من الرجاله فتح..
جاد شاف الزعيم…فسكت…بس لسه مرسوم على شفايفه أبتسامه ساخره….
الزعيم بصله بأستغراب : أنتى فرحان أنك هتموت…
جاد بسخريه : متقولش هتموت بس…..لو كنت عايز تموتني..كنت قولت لرجالتك تقتلني في ساعتها….
جاد كمل بسخريه : بس أنت عايزني عايش…
الزعيم أبتسم بجانبيه : لو عايزك عايش مكنتش حطيتك في أوضه مليانه تعابين وعقارب…
جاد بص على التعابين وأبتسم بسخريه : المفروض أخاف!!!..ياعم ده النموس يأذي عنهم…جايبلي شوية تعابين على عقارب وشايل منهم السم…هخاف منهم لي بقا…توء توء…أنت عايزني عايش…
الزعيم أبتسم : يعجبني دماغك…بس عرفت أزاي أنهم مافهمش سم….

 

جاد أبتسم بجانبيه : أنت ناسي أني ظابط..وعارف ومتدرب على الكلام ده كويس..فمتقلقش انا أعجبك أووي…
الزعيم هز راسه بسخريه : طيب..انا بقا خدتك عندي عشان تبقا تبعي..يبقا في جاسوس منا شغال مع الحكومه…
جاد بسخريه : تفتكر في حاجه في الدنيا تقدر تجبرني أبيع بلدي..توء توء معتقدش…
الزعيم أبتسم بجانبيه : بص بقا خطتي عباره عن أي..أول حاجه هدخل في جسمك كل يوم جرعة مخد*رات..وكل بيم هزيد الجرعه سنتي..لغايط شهر من دلوقتي…وأءكدلك هتبقا خاتم في صباعي…
جاد داس على سنانه..وبصصله بغضب

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية وللورد شوك)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى