روايات

رواية وقعني صعيدي الفصل الخامس 5 بقلم مريم محمد

رواية وقعني صعيدي الفصل الخامس 5 بقلم مريم محمد

رواية وقعني صعيدي البارت الخامس

رواية وقعني صعيدي الجزء الخامس

رواية وقعني صعيدي
رواية وقعني صعيدي

رواية وقعني صعيدي الحلقة الخامسة

فاجأه سمعو صوت صريخ مريم
احمد: مريممم
دخل غرفة الملابس بسرعه هو و مامتو شاف مريم واقعه علي ارض جري بسرعه قومها
احمد: مريم انتي كويسه
مريم بدموع: اه
احمد: هو ال حصل
مريم: مفيش حاجه حصلت و انا خارجه وقعت و رجلي وجعتني
ام احمد: اهم حاجه تكوني كويسه
مريم: الحمدلله
👇👇👇👇👇👇👇👇👇👇👇👇👇👇👇👇
بعد ساعتين كانت مريم قاعده علي سرير حاسه بملل و احمد قاعد علي اللاب توب بيشتغل و مركز في شغلو
مريم بخجل: احمد
احمد و هو باصص في اللاب توب: نعم
مريم: انا زهقانه
احمد: قعدي علي الفون او اتفرجي علي فيلم اعملي اي حاجه
مريم بحماس: طب انا عندي فكره
احمد بصلها وضحك علي حماسها
احمد: قولي
مريم: اي رائك نتفرج علي فيلم سوا علي اللاب توب بتاعك
احمد بتفكير: اممم بس انا عندي شغل كتير
مريم: بس مش لازم شغل انهارده انت عريس وانت قولتلي نبداء صفحه جديده من غير مشاكل يعني دلوقتي لو انت معتبرني صديقتك هتتفرج معايا صح
احمد قرب منها و هو معاه اللاب توب و قعد جنبها و مسكها من وسطها و تكلم بغزل
احمد: اه صح طبعا اصدقاء و كل حاجه كل حاجه كل حاجه يا مراتي
مريم بخجل: ممكن تشيل ايدك
احمد بضحك: تؤتؤ
مريم سرحت في ضحكته وفي غمزاته و قد اي هو جميل و عمرها ما ركزت في ملامحو و شافت في عيونه انسان برئ و حنون و عايز الاحتواء مش اكتر
احمد: عارف ان انا حلو بس مش للدرجه
مريم بخجل بعدت عنو
احمد: اجيب فيلم اي
مريم: لا انا عايزه كرتون
احمد بصدمه: كرتون انتي طفله
مريم بزعل طفولي: مليش دعوه
احمد: طب انا احمد الحديدي اتفرج علي كرتون
مريم: اه عادي
👇👇👇👇👇👇👇👇👇👇👇👇👇👇👇👇
في حته تانيه كان عز ماشي في الشارع بيتمشي سمع صوت بنت واقفه مع واحد و بتزعق قرب عز من ناحية الصوت لحد ما وصل عندهم
عز: منه
منه جريت عليه وقفت وراه
منه: عز الحقني الراجل ده كل شويه يجيلي عند البيت و يهددني ان هو هيتجوزني غصب عني
عز بغضب قرب من الراجل وفضل يضربه
عز بغضب: بقا انت يا ابن ال…….. بتقول كده لوحده تخص عائلة الحديدي
الراجل بخوف: اسف يا بيه مش هعمل كده تاني معرفش انها تخصك يا بيه
عز سابه و خد منه من ايدها و مشي بكل غضب
منه: عز سيب ايدي وجعتني
عز بغضب: انتي ازاي اصلا حتي لو هو بيوقفك يقولك كدا تقفي تسمعي المفروض كنتي تمشي و متسمعيش ولا الهانم عجبها الكلام
منه بغضب ضربته ب القلم: عمري ما اتوقع ان انت التقول كده يا عز
عز بغضب: انتي ازاي جالك الجرأه انك تعملي كده ده انتي حياتك كلها هتبقا جحيم علي دماغك
منه بثقه: هتعمل اي يعني
عز:……

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية وقعني صعيدي)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى