روايات

رواية هوس الفهد الفصل الأول 1 بقلم مريم محمد

رواية هوس الفهد الفصل الأول 1 بقلم مريم محمد

رواية هوس الفهد الجزء الأول

رواية هوس الفهد البارت الأول

رواية هوس الفهد الحلقة الأولى

بوسه واحده بس ردت عليه بخجل زين ابعد بطل قلة ادب مسكها من وسطها و اتكلم بسفاله
زين: بوسه وهبعد في ذلك الوقت دخل فهد
فهد بغمزه وضحك: اي يا حاج مش هتبطل شقاوه
نزلت خديجه مرات زين راسها بخجل
زين بضحك: امشي يابن الكلب بره
فهد: ما تطلع انت من المطبخ احج انا داخل اقول لامي اني جعانننن
خديجه بحنيه: الاكل جهز اهو يا حبيبي و هحطه
زين: اتفضل بقا بره قالت هتحط الاكل
فهد بضحك: طب سلاموز هقعد بره
(فهد بطل روايتنا عصبي و بارد بس مع امه و ابوه مرح هو وحيد امه و ابوه من اغني اغنياء البلد عنده 30سنه طويل وعريض ابيضاني مهندس معماري)
في حته تانيه تنزل من علي سلم بتاع الفيلا بنشاط و شكلها الخجول طول الوقت
عشق بخجل بتقرب تبوس خد ابوها الي قاعد علي سفره مستنيها: صباح الخير يا بابا
عزت: صباح النور ياقلب بابا قعدي عشان تفطري
قعدت عشق جنب ابوها تفطر
عزت: انهارده بعد ما اجي من الشغل هخدك و هنروح عند عمك عزمنا عنده انهارده
(اعرفكم علي بطالتنا عشق تكون بنت عم فهد عندها 22سنه شكلها صغنن قصيره و جسمها حلو و مفرود بيضه و شعرها اصفر متخرجه من كلية حقوق)
بليل في معاد العشا
وصل عزت و معاه عشق عند بيت فهد
و بعد ترحاب قعد الجميع و فهد عينه مش نزلت من علي عشق
قامت عشق تدخل المطبخ تجيب مايه
فتحت التلاجه خدت ازازة مايه و بتلف فاجأه خبطت في فهد الي مسكها من وسطها
فهد بحب و ابتسامه اظهرت وسامته: وحشتيني يا بنوتي
عشق بخجل: فهد خليك محترم و ابعد
فهد بأبتسامه جانبيه: تؤ تؤ
عشق بدلع: تؤ ابعد انا مخماك من المره الي فاتت وانت فاكر
فهد: تؤ فكريني
عشق: والله يعني مش فاكر لما فضلت الاسبوع الي فات تضحك مع زميلتك في الشغل
فهد: يعني لسه زعلانه
عشق: اه
فهد بغمزه: و انا هصالحك و قرب منها و باسها من شفايفها و هيا تاهت معاه و غرزت ايدها في شعره تقربه منها اكتر
بعد فهد بعد وقت ليس بقليل
فهد بخبث: لسه زعلانه
عشق: قليل الادب
فهد و بيقرب عشان يبوسها: يبقا لسه زعلانه
عشق بسرعه: لا لا مش زعلانه
فهد مسكها من وسطها و قربها منه و حضنها و فضل يملس علي شعرها
فهد: هنتحجب امتي
عشق: معرفش
فهد: هتجوزك بس و ابقا اعرفك معرفش دي ووو

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية هوس الفهد)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى