روايات

رواية ملاك الرشيدي الفصل الثامن 8 بقلم Ana Oo Oo

رواية ملاك الرشيدي الفصل الثامن 8 بقلم Ana Oo Oo

رواية ملاك الرشيدي الجزء الثامن

رواية ملاك الرشيدي البارت الثامن

ملاك الرشيدي
ملاك الرشيدي

رواية ملاك الرشيدي الحلقة الثامنة

خارجو من الجامعه بكل غضب
رحيم بغضب: اسمه معتز اي
يقين وهي بتمسح علي وشها واتكلمت بتوتر: معتز حمدي السيوفي
وقف رحيم: ده ابن حمدي
هزت راسها
وصلو البيت ودخلو كلهم
دعاء راحت لي رحيم: اخيرا جيت يا حبيبي اقعد هنا بقا عشان تفطرو
رحيم باس راسها: حاضر
كلو طلع نام لانهم كانو تعبانين اوي
عند رحيم في الاوضه كلم حد
رحيم: عايزه بكرا في المغزن سامعع
قفل بغضب و قعد علي السرير
عند جاد فتح اللاب عشان يشوق ملاك ولقاها وقفه في البلكونه
جاد: عارفه اني شايفه و بتعمل الغلط
جاد رن علي التلفون بتاع البيت
ملاك طلعت اخدت الفون ودخلت تاني
جاد: ادخلي جو مين قالك تخرجي
ملاك: بس انا مخنوقه ونت مش عايز تجيلي
جاد بحده: يله قولت يله
ملاك دخلت و رزعت باب البلكونه: اففف
جاد: متخروجيش من غير ما اقلك فاهمه
ملاك مسحت دموعها الي نزلت من صوتو: حاضر
جاد: افطري وممكن اجيلك
ملاك بفرحه: بجد
جاد: لو معرفتش اجي هوديكي لي سميره بكرا
ملاك: بس انا عايزاك
جاد: حاضر يا ملاكي
جاد قفل مع ملاك
وبعد شويه المغرب اذن و فطره كان البيت مفهوش روح كان مطفي الكل شايل هم
بليل ادم و جاد كانو في اوضه رحيم بيكملو التصاميم خبطت يقين ودخلت
يقين: انا عرفت انكم هنا وعايزه اقولكم حاجه
يقين قعدت جمب جاد: انا اعرف اهكر فون دانا
ادم: طب يله انتي مستنيه اي
يقين هكرت فون دانا
يقين دخلت علي حجات كتير و جابت التسجلات بينها و بين شخص
رحيم قام بغضب: يعني هيا سبب كل ده ونا مضروب علي افايا
ادم: اقعد بس واحنا هنتصرف
جاد: دلوقتي عرفنا ان دانا عارفه حمدي السيوفي مين بقا الي موجهم
يقين: مش عارفه هيا كانت بتسجل مكلمات و قطعها رنت فون ادم
ادم رد: تمام اعرف المكان و صورها
تمام
قفل ادم
رحيم: اي
ادم: دانا كانت بتقابل حد جمب البار الي بتسهر في
جاد: هات صور و هعرفلك مين
ادم بعت الصور لي جاد وجاد بعتها لي واحد صحبه
رحيم فضل ماسك معتز لحد ما اغمي علي من كتر الضرب وسابو وهو بيلهث بعصبيه
رحيم بغضب: ساااالم
سالم بسرعه: نعم يا رحيم بيه
رحيم بغضب: الزفت ده ميشوفش النور تاني ولا اكل ولا ميه توصلو انت فاهممم
سالم بهز راسه: امرك يا رحيم بيه حاضر
رحيم خرج بعصبيه مفرطه و اتجه للاسطبل لي روز
اتخضت يقين و خبط حاجتها ورا ضهرها
رحيم باستغراب و بيحاول يسيطر علي غضبه: اي ده
يقين طلعت حجاتها من تاني
يقين بارتياح : هو انت
قعد رحيم جمبها
رحيم: بتعملي اي
يقين باحنان: برسم
رحيم: وريني كده مين
يقين بحب: محدش غيره اكيد
رحيم بص علي اللوحه وشاف عمار
رحيم ابتسم بوجع و في نفس الوقت حس بس غيره و غضب و غصه قي قلبه هو ازي مش عايزها تجيب سيرت حد ولا عيزها تحب حد
يقين بملل: اي روحت فين
رحيم: ها معاكي
يقين: تعرف اني اتعلمت الرسم عشانو هو عشان ارسمو
رحيم بيحاول يغير الوضع: تيجي نتسابق
يقين بتفكير: امم تمام يله
و كملت؛ هاخد روز ونت
رحيم: غزال ♡•
رحيم ركب الفرس غزال و يقين ركبت روز و بدا يتسابقو
كانو بيجرو بلخيل بسرعه كبيرا جدا
وقفت يقين مع روز لما بدا يقربو مت البحر
رحيم: اي تعبتي
يقين بتحاول تتماسك و هيغم عليها: انا هروح
مكملتش كلمها وكانت علي الارض
نزل رحيم بسرعه من علي غزال وجري عليها وحاول يفوقها بس مش بتفوق
اخدها حطها علي روز و ركب غزال و شد روز و اتجه للفلا
دخل رحيم الي لسه شايلها و دخل جري بخوف عليها
عمران قرب منه و الكل نزل و حكه الي حصل
حطها في اوضتها و طلبو الدكتور
عمران: انت ناسي ان عمار مات غرقان و هيا بقت معقده من الميه
رحيم زعل اوي و ازي انو نسه حاجه زي دي
الدكتوره تمنتهم عليها وان ضغطها واطي
رحيم قلبه كان هيخرج من مكانو عليها
دخل اوضه ودانا رنت علي
بص للفون بقرف وغضب و مردتش
دخل نام
صحي علي صرخات يقين بخوف جري علي اوضتها وكان نفس المنظر و جاد ضاغط علي قلبها برفق و ادم ماسك رقبتها
رحيم كان عايز يروح يرزع جاد و ادم في الارض عشان مقربين جدا
يقين فاقت و دخلت في حضن عمران
الشباب خرجم
رحيم: جاد اكيد في علاج للنوبات دي
جاد: يقين مش عايزه تستوعب ان عمار مات و كل يوم بتفتكر الحدثه
فضلو يتكلمو في موضوه يقين و كل واحد راح ينام
تاني يوم الشباب كانو في الشركه
و البنات في البيت
مياده اتصلت علي ادم
مياده: انا هاخد كورس اداره اعمال عشان عايزه اشتغل في الشركه
ادم: خودي اونلاين
مياده: بس انا مش فاهمه حاجه منو و عايزه اروح
ادم حس انو لازم يوافق لان ده مستقبلها: تمام يا مياده شوفي هتروحي امتا وعند مين و قوليلي ونا معاكي
مياده استغربت ادم جدا و كانت هتموت من الفرحه هي اتوقعت انو عمره ما هوافق
مياده: هروح الوقتي
ادم: عند مين
مياده: المهندس احمد هروح انا وبسمه صحبتي
ادم: لا انسي بسمه دي خالص انا هوديكي
مياده: بس انا عايزه اروح معاها
ادم: مياده متخلنيش موديكيش في حته اصلا
مياده: طيب
ادم قفل وكمل شغل معاهم

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية ملاك الرشيدي)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى