روايات

رواية مر شخصي الفصل الخامس 5 بقلم ميرا أبوالخير

رواية مر شخصي الفصل الخامس 5 بقلم ميرا أبوالخير

رواية مر شخصي الجزء الخامس

رواية مر شخصي البارت الخامس

رواية مر شخصي الحلقة الخامسة

سهى اتصلت ع طليقها بدل جوزها يلحقها…
سهى بخوف: الو الحقني يا هاشم ف ناس هجـ. ـموا ع البيت.
هاشم بخضة: ناس ايه انا جاي حالا.
قام بخوف يروح ليها.
باب الاوضة اتكسر: انتو مين وعاوزين مني ايه.
الشخص: هي دي هاتوها عشان جوزها يتا”دب بعد كدا.
: ومالك ومال جوزها دلوقتي.
بيبصوا لاقوا يزيد والحراس بتوعه ورافعين المسد”سات: تعالى لي يا حلو منك له.
الاشخاص بغضب بصوا لبعض ولسه هيضر”بوا رجالة يزيد مسكتهم وواحد جري ع سهى حط المسد”س ع دماغها: هنخرج من هنا وهي معانا.
يزيد ببرود: يعجبني الواثق من نفسه.
قرب ببرود والشخص: ابعد بقولك هقتـ ـلهاااا.
ف ثواني كان مرمي سا”يح ف د”مه.
نزل سلا”حه: خدوهم من هنا دلوقتي.
سهى بدموع بصت بخوف للجـ’ـثة واغمي عليها.
بقلم ميرا ابوالخير.
بعد شويه..
كانت نايمة ع السرير ف الفيلا بيدخل هاشم بخوف: حصل ايه هي كويسة.
يزيد ببرود: وانت مالك بيها دا ع اساس انك مش يلي بعتهم.
هاشم بهدؤء: مبعتش حد ليك هي اتصلت عليا و…
يزيد بغضب مقاطعا: نعمم اتصلت ع طليقها بدل جوزها تحمد ربنا انه البواب قالي لما شافهم طالعين.
هاشم: انا بتاع كلام وبس والله م اقدر اا*ذيها ولا اا*ذيك.
يزيد بسخرية: بامارة ايه هاه لما قتـ ـلت ابنك ولا لما اتسببت ف عجزها انا اتخليت عنها عشانك يا غبييي انت ايه بالظبط اي بوظك اوي كدا م كنت كويس اشتغلت و حالتك ساءت خلاص اقعد عوطلي بقا.
هاشم بدموع: الفلوس خالتني مشوفش غير اني ابقا ف ايد كل حاجه السلطة و كله.
يزيد بحزن: وخسرتك كل حاجه امشي يا هاشم واعتبرني مت بالنسبة لك.
هاشم بدموع: انا اخوك هتتخلى عني.
يزيد بحزن لف ضهره له: انت يلي اختارت طريقك يابن ابويا.
بقلم ميرا ابوالخير.
بيروح لسهى وبيقعد قدمها.
بتفوق بخضة: يزيد.
يزيد بحزن: يزيد يلي مش ر”اجل ف نظرك لدرجة انك اتصلتي ع طليقك بدله صح.
سهى: مش قصدي رقمه..
يزيد بهدؤء: هتسافري تعملي العملية النهارده وبعدين هطلقك وعيشي براحتك.
سهى بخضة: تطلقني.
يزيد. بهدؤء: اه ودا قراري.
بصت له بحزن .
تمر الايام وسافرت مع يزيد تعمل العملية وهو كان جنبها خطوة بخطوة وقلبها اتعلق بيه..
هاشم اعتذر لدينا و بيحاول يتغير.
يزيد عرف انه محمد يلي بعت الر”جالة دي بس قال يشوفه بعدين لما سهى تتعالج كليا.
بعد مرور ست شهور.
سهى واقفة ع رجليها بسعادة.
يزيد بهدؤء: كدا اتفاقنا يرجع تاني ونتطلق عشان انا ف الفترة دي لاقيت شريكة حياتي .
سهى…..

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية مر شخصي)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى