رواية مر شخصي الفصل الثالث 3 بقلم ميرا أبوالخير
رواية مر شخصي الجزء الثالث
رواية مر شخصي البارت الثالث
رواية مر شخصي الحلقة الثالثة
يزيد ببرود: طلق مراتك.
هاشم ببرود اكبر: عشان تتجوزها مش كدا بعينك يا يزيد اه مش عاوزها بس طلاق لا.
ابوه بغضب: اه هيتجوزها طلقهاااااا البنت اتشلت بسببككك.
هاشم بصدمة: اتشلت وابني ما”ت صح.
يزيد وقف قدمه: ارمي يمين الطلاق حالا.
هاشم ببرود: كدا كدا مش عاوزها اشبع بيها راح دخل اوضة كانت سهي فيها بص لها ببرود: سهى انتي طالق يا حبيبتي ☺️.
يزيد لسه هينطق هاشم: تخرجي برا بيتي ومتتعشميش اخويا يتجوزك وايلا شري هيطول اهلك.
يزيد ببرود: وريني شرك وانا هوريك هعمل فيك ايه.
هاشم بخوف قدر يدريه: هنشوف سلام يا حلوين.
سهى كانت بصة للفراغ ودموعها نازلة بصمت.
يزيد بحنان: متخفيش مش هيعمل حاجه انا كلمت دكتور و…
سهى بهدؤء: وديني بيت اهلي يا يزيد.
يزيد بهدؤء: تمم.
بقلم ميرا ابوالخير.
بعد شوية.
كانت سهى ف حضن ابوها يلي بيتوعد لهاشم: اهدي والله هتحل كل حاجه حقك عليا.
سهى بدموع: مش عاوزة حاجة من حد ولا من ريحته يلا نرجع البلد.
ابوها بحنان: حاضر يا بنتي بس يزيد…
سهى بجمود: ملناش دعوة بيهم ارجوك يا بابا.
ابوها: يلي تشوفيه.
عند يزيد.
كان قاعد ع الارض ف شقته وباين عليه اثر الحزن: مكنش ينفع احبها من البداية.
فلاااااش باااااااااكككك.
سهي بحزن ودموع: اخوك عاوز يتجوزني بس انا مش عاوزة.
يزيد بصدمة: يتجوزك ازاي.
سهى بدموع: لو رفضت هيا”ذينا اعمل حاجه قوله وحياة تربيتنا مع بعض وحياة كل حاجه يبعد عني.
عند هاشم.
هاشم بتمثيل: بحبها هي فاهمة غلط انا اخوك الصغير صدقني بحبها وهحافظ عليها.
يزيد بوجع: بس هي مش عاوزاك.
هاشم بدموع كذب: عشان خاطري اقنعها انا اخوك هعمل ف نفسي حاجه لو رفضتني.
يزيد بحزن: خلاص هساعدك بس اوعدني تحافظ عليها.
هاشم: اوعدك.
يزيد راح لسهى واقنعها انه هاشم بيحبها بجد قالت ف نفسها انه يزيد عمره م حبها ولانهم اصدقاء سمعت كلامه ووافقت عليه ويوم جوزاهم يزيد ساب البلد وسافر شهرين ورجع وحصل يلي حصل.
باااااااااكككك.
بقلم ميرا ابوالخير.
يزيد ببكاء: حقك عليا انا اسف سلمتك ليه بايدي واتخليت عنك عشان اخويا بس هرجعك ليا وهمحي كل الزعل.
مر اربع شهور ويزيد قالب الدنيا ع سهى واهلها ولما راح البلد قالوا محدش هناك.
يزيد بغضب: يوووه اقلبوا عليها الدنيا انا هنزل البلد بنفسي.
بعد عدة ساعات.
وصل يزيد البلد وراح بيت سهى القديم.
سهي كانت قاعدة ف الغيط ع كرسي متحرك شافت خيال وراها.
بصت بصدمة: هاشم.
هاشم: جاي ارجعك تاني ليا.
سهى بغضب: ارجع لمين يا حيو”ان انت.
هاشم ببرود قرب عندها لاقي يلي بيشده بيزقه بعيد: اياااك يا بن ابويا.
يتبع…
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية مر شخصي)
