روايات

رواية محمود ومريم الفصل الثالث 3 بقلم آية محمد

رواية محمود ومريم الفصل الثالث 3 بقلم آية محمد

رواية محمود ومريم الجزء الثالث

رواية محمود ومريم البارت الثالث

رواية محمود ومريم الحلقة الثالثة

عارفة انه مفاجأة انه البارت الاخير بس؛ انا محبتش أطول في الأحداث، وشايفة ان كده احسن، والبارت هيعجبكم جدا
إن شاء الله♡♡♡
الظابط: التعدي بالضرب على مريم مصطفى الوكيل طليقتك
محمود بصدمة: انت بتقول اي لا مستحيل
الظابط: اتفضل معانا
محمود بغضب: اتفضل فين؟! انت مجنون!! انت مش عارف انا مين؟! انا الظابط محمود المهدي
الظابط: القانون فوق الجميع اتفضل معانا بالذوق بدل م يبقى بالعافية واي كلام عايز تقوله يبقي قدام النيابة
راح محمود معاهم وحققو معاه ومكانش بيقول غير: هي إلا خانتني، ابوه عرف وخد محامي وراحو القسم وحاولو يخرجوه بكفالة منفعش؛ لان لازم مريم هي اللي تتنازل عن المحضر
عند مريم

 

مريم: بابا انا هتنازل عن المحضر
مروة بغضب: انتي اتجننتي ي بت بعد الا عمله فيكي؟!
مريم بحزن: مهما كان دا محمود ي ماما حب حياتي مش هقدر اسجنه لا
مروة برفض: مش هتتنازلي ي مريم
مريم بترجي: عشان خاطري ي ماما قول حاجة ي بابا
مصطفى بقلة حيلة: الا انتي شايفاه ي مريم
مروة بصدمة: انت بتقول اي ي مصطفى؟!
مصطفى: خلاص بقا ي مروة هي مش عاوزاه يتسجن
مروة بعصبية: يارب صبرني، ي بت دا ها*نك وش*تمك وضربك وطل*قك في اي لسه م عملهوش دا كان ناقص يموتك، وانتي هتسامحيه بسهولة كده
مريم برفض: لا ي ماما مش هسامحه انا هعرفه انه ظالمني
مروة بصدمة وصريخ: كمان هتشوفيه!! عشان يق*تلك المرة دي يااااااااااااا لااااااهووووووووي
مصطفي بعصبية: مش هتشوفيه ولا هتكلميه ي مريم
مريم باصرار: بابا والله هعرفه انه ظلمني بس وهاجي
مصطفى برفض وخوف: ي بنتي مش هينفع ممكن يعمل فيكي حاجة لا قدر الله
مريم بتصميم: تعالي معايا وأقف بعيد، انا هعرفه الحقيقة والله بس، عشان يعرف اني مخن*توش، واني حبيته بجد، وانه ظلمني لما م سمعنيش، والنبي ي بابا عشان خاطري
مصطفى باستسلام: أمري لله

 

وبالفعل اتنازلت مريم عن المحضر وخرج محمود
على الموبايل
ليكي عين ي خاينة
مريم بتجاهل: عايزة اقابلك
محمود بعصبية وجنون: انتي مجنونة انا لو شفتك هق*تلك
مريم بلامبالاة: تعالي هعرفك الحقيقة واني مخو*نتكش، بعد ساعة ف الكافيه الا كنا بنقعد فيه وقفلت
محمود بوعيد: وربي لاقت*لك
بعد ساعة ف الكافيه
محمود بسخرية وهو حاطط ايده ف جيبه: ي اهلا بالخا*ينة
مريم بحزن: اهلا ب الا قالي انه بيحبني وطلع بيكدب، اهلا ب الا قالي بصدقك وشك فيا من اول مشكله اهلا
محمود بتريقة: شك!! انا شوفت المحادثة بعيني ب الاكونت بتاعك ي اللي كنتي بتقولي مش بكلم غيرك
مريم باستفزاز: انت مش واخد بالك اني خرجتك من السجن وممكن ارجع احب*سك تاني
محمود بلامبالاة: انا مش بتهدد وكنت هخرج عادي جدا مش مستني مساعدتك ي خاينة
مريم بتجاهل: تمام بص ي محمود
محمود بسخرية: اه قولي كدبتك، يلا كل آذاني صاغية؛ بس اوعي تغلطي احسن أشك انك بتكدبي، ي ستي انا هعمل مش واخد بالي ان غلطتي، يلا وانا هصدق كدبتك حاضر
مريم وهي بتبص حواليها: طب اقعد الناس حوالينا
محمود بتريقة: م هي سُمعتك باظت خلاص م تقلقيش،
اهو قعدنا اتفضلي اكدبي
مريم بدأت تتكلم: انا هقول الا عندي ولو سمحت ما تقاطعنيش، محمود انا حبيتك بجد وقولتلك اني عمري م
افكر ف حد غيرك وده الا عملته، انا اكونت الفيس كان مسروق وكنت بحاول ارجعه وانا معرفتكش بالموضوع ده قولت هرجعه انا وخلاص مش لازم تعرف، إلا كان سارق الاكونت شخص اسمه تامر كان اتقدملي ورفضته، اما رفضته حطني ف دماغه، وابتدا يرخم عليا ع الماسنجر، كل م اعمله بلوك يعمل فيك اكونت ويبعتلي بس انا مكنتش برد عليه، والكلام ده قبل م

 

تخطبني، وبعد خطوبتنا اما عرف فضل يهددني انه هيقولك اني بكلمه واني على علاقة بيه واني لازم اكلمه ي اما يفضحني قدامك، بس مسمعتش كلامه واتجاهلته لاني م عملتش حاجة غلط اخاف منها، اما مردتش عليه سرق الاكونت بتاعي وبقي يكلم رجالة على اساس انه انا، وبعتلك اسكرينات للشات عشان يبعدنا عن بعض وانت.. انت صدقته، دمعت عينيها وابتدت تعيط وهي بتقول: كنت فاكرة انك بتثق فيا ي محمود، انا اتظلمت منك اكتر من تامر لانه واطي يعمل اي حاجة، بس انت!! انت الوحيد الا حبيته، وعمري م فكرت ف حد غيرك، وانت رديت علي حبي ليك ب اي؟! شتيمة وضرت وإهانة وطلقتني هونت عليكي؟! بعد اربع سنين مشوفتش مني فيهم اي حاجة وحشة، لا وطلعتني من البيت ببجامة وبشعري انت ذليتني، انت حتى م سمعتنيش، م ادتليش فرصة ادافع عن نفسي، من اول مطب ف حياتنا سبتني ومشيت، شكرا ي محمود على حبك ليا الا انت وهمتني ووهمت نفسك بيه، الا بيحب بيثق وانت م بتثقش فيا يبقي محبتنيش ي خسارة ي محمود ي خسارة، انا قولتلك الحقيقة صدقتني او لا دي حاجة ترجعلك، المهم اني عرفتك اني مخونتكش ولا كلمت حد وان انت ظلمتني
اتصدم محمود وبقا مش عارف يقول اي صوته مش راضي يطلع من الصدمة الا هوا فيها: م مريم انا..
مريم بمقاطعة: متكملش ي محمود مفيش حاجة تغفرلك الا انت عملته، انت طلقتني خلاص وكل واحد فينا بقا من طريق، وانا هفضل طول عمري فاكرة الحلو الا كان بينا مش هنساه لاني حبيتك بجد مش زيك سلام وخرجت من الكافيه
خرج جري وراها عشان يصلح غلطه، يعتذر منها على الاقل على انه ظلمها وانه شك فيها وانه مسمعهاش، فضل ينادي عليها بس هي م بصتش وراها راحت ل مصطفى: يلا ي بابا
فجأة سمعو صوت جامد اوي بصو وراهم لقو الناس بتجري على حد واقع ف الارض، قلبها وقع ف رجلها من فكرة انه ممكن

 

يكون محمود طلعت تجري وهي بتصرخ وبتقول: لاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا محمووووووووووووووووود محمووووووووووووووووود لاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا
دخلت بين الناس وقعدت على الأرض جنب الا نايم على الأرض وهي بتعيط وكانت بتقول بجنون: محمود محمود لااااااااا محمود، بتبص على الا غرقان ف دمه بس….
بس دا مش محمود، حمدت ربنا انه مش هوا، قامت وقفت وهي بتمسح دموعها بتبص جنبها لقت محمود باصصلها وبيقولها والدموع ف عينه: افتكرتيني انا وخوفتي عليا،
بعد إلا عملته فيكي وخوفتي عليا!! ليه؟!
مريم بدموع: ممكن عشان حبيتك بجد ومتمناش ان يحصلك حاجة وحشة
محمود بحزن: انا آسف

 

مريم بوجع: آسف!! آسف مش هترجع حاجة من إلا انكسرت، احنا كنا فترة ف حياة بعض، فترة عدت بحلوها ومُرها، بتمنالك التوفيق ف حياتك
محمود بدموع وثقة: مش هلاقي زيك
مريم بإبتسامة: إن شاء الله هتلاقي واحسن كمان سلام.
قولولي رأيكم في النهاية♡♡♡

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية محمود ومريم)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى