روايات

رواية مجنون ليلى الفصل الثامن 8 بقلم حليمة عدادي

رواية مجنون ليلى الفصل الثامن 8 بقلم حليمة عدادي

رواية مجنون ليلى الجزء الثامن

رواية مجنون ليلى البارت الثامن

رواية مجنون ليلى
رواية مجنون ليلى

رواية مجنون ليلى الحلقة الثامنة

خالد: خير البر عاجله بكره ان شاء الله نعمل خطوبه و بعد اسبوع الفرح
سيف : ليه اسبوع بكره نعمل كل حاجه مع بعض
سامي : عندي شرط لازم تعمله قبل ما تتجوز بتي
سيف :ايه هو
سامي : شرطي انك تحط بتي جوه عينيك و تحافظ عليها ولا تجرحها في يوم من الأيام
سيف : ملاك انا هحطها جوه قلبي انا مستحيل أجرحها متقلقش
سامي : انا شايفك من تصرفاتك اهبل بس انا وافجت لما شوفت سعادة بتي بس
خالد : هو اهبل بس جلبه طيب
سيف : احم احم يا عالم استرونا
احترموني شويه ده انا عريس
عماد : ان شاء الله راح نعمل الفرح هنا حدايا
سيف : انا موافق على كل شئ المهم اتجوز
بعد مرور اسبوع تمت خطوبتهم بسلام و عملو الفرح
سيف : انا مش مصدق إنى اتجوزتك يا ليلى حاسس اني بحلم
ليلى :انا كنت حاسه اني بحلم عمري ما اتخيلت اني الاجي حد يحبني الحب ده كله
سيف : المهم حبيبتي انا نازل الشغل مع بابا و ياريت تجهزي نفسك بكره عندك عمليه
ليلى :سيف قرب.
( مررت ايدها على وشه.
ليلى : بحفظ ملامحك علشان اول ما افتح لازم اعرفك بجلبى
سيف : انا متاكد انكي هتعرفيني
ليلى : سيف هتنجح صح… طيب و اذا ما نجحت هتفضل معايا ولا هتهملنى.
سيف ::انا معاكى لاخر نفس يا قلبي يلي غيرتى حياتي
ليلى : مجنون قلبي بحبك
سيف: و انا بعشقك
(جه اليوم المنتظر في المستشفى عملت ليلى العملية
سيف:: انا تعبت يومين و مفكتوش لسه الشاش عن عينيها
الدكتور : خلاص اهدى تعالى النهارده هنشيل الشاش عن عينيها
(دخلو كل العائلة شال الدكتور عنها الشاش و فتحت عيونها
ليلى بدموع: انا انا
سامي : بنتي انتي شايفاني
ليلى : انا شايفاكم و اخير شفت النور و شفت اهلي كلهم يا ابا
(الكل قعد جنبها بفرحه الا سيف كان وقف بعيد و طاير من الفرحه
ليلى : سيف ليه واجف بعيد تعالى
سيف : اخير افتكرتى الغلبان
(قعد جمبها بسعادة و الكل خرج
بحبك : انا بحبك بحبك يا اجمل صدفه في حياتي
سيف : و انا بعشقك يلي غيرتي حياتي
ملاك :: بفضل الله و بفضلك رجعت اشوف
(وقفلت ليلى كتاب فى ايدها فى صالون بيتها…
ليلى : دى هي حكايتي مع ابوكم المجنون ههههه
سامر : بس هههه بابا كان اهبل
مرام : صح بابا كان مجنون جدا مجنون
ليلى :ابوكم احن جلب و اطيب حد شوفته في حياتي
سيف : حبايبي.
مرام : مجنون ليلى وصل هههه
( جروا عليه وحضنهم.
سيف: تعالي هنا يا قلبي
(و حضنها معاهم وكانت تدابير ربنا ليه افضل من تدابيره لنفسه…
توته خلصت لحدوته

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية مجنون ليلى)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى