روايات

رواية مجنونه الفهد الفصل الثامن والعشرون 28 بقلم الملكة المتوجة

رواية مجنونه الفهد الفصل الثامن والعشرون 28 بقلم الملكة المتوجة

رواية مجنونه الفهد الجزء الثامن والعشرون

رواية مجنونه الفهد البارت الثامن والعشرون

رواية مجنونه الفهد الحلقة الثامنة والعشرون

دخل مالك الفيلا واتجه الي مكتب عاصي ولحسن حظه وجد الخزنه مفتوحة فتح مالك الخزنه وأخرج بعض الأوراق
مالك بصدمه: ي ابن الكلب ده مفيش حاجه شمال الا وبيتاجر فيها مخدرات وسلاح وتجاره أعضاء تجاره بنات غسيل اموال ده انت مش راحم
مايا بصدمه:ده لو دخل السجن مش خارج ولا بالطبل البلدي
مالك: بس كده وقع في ايد من لا يرحم يلا نطلع من الفيلا قبل ما يفوق
مايا: يلا
خرج مالك ومعه مايا من فيلا واخذوا نسخ من الأوراق وتركوا الاصليه حتي لا يشك بشئ
وصل مالك ومايا الي القصر واتجه الي غرفتهم
مايا : هتعمل ايه بالورق ده
مالك: اكيد هيروح للشرطه متنسيش اني ظابط بس هعمل حاجه كمان علشان لو عرف ينكر الورق ده يتسجن برده
مايا: ناوى علي ايه ي ابن الشافعي مش مرتاحالك
اخرج مالك سيجاره : وقال كل خير هو مش خير اووي يعني بس خير
سحبت مايا من يده السيجاره وقالت: اتفقنا علي ايه مش قولنا بلاش سجاير
مالك بخبث: كنت ناسي هاتي البوسه بقي
جلست مايا علي قدمه وقالت بدلع: انت ايه مبتشبعش بوس ولا ايه

 

 

مالك وهو يحاوطها بيده: هو في حد يشبع من المانجا ي مانجا
مايا بدلع: انت عندك حساسية منها يبقي ملكش حاجه عندي
دفعها مالك واصبح يعتليها: لا ما انت اتعالجت من الحساسية وعايزه اعوض حرمان كل السنين دي كلها
ونسيبهم لوحدهم علشان كده عيب 🤫🤭
عند مريم وملاك فاليوم يوم رجعهم الي الكليه
ملاك: يالهووووي مدي شويه جوزك مش هيدخلنا المحاضره
مريم: مش انا مراته اهو أنا اول واحده هيقولي بره
دخل مريم وملاك و زفروا بارتياح لان معاذ لم يصل بعد
ملاك: اول مره تحصل ويتاخر
معاذ من خلفهم: واخر مره هي المره دي بس
مريم: تنستر دنيا واخره ياشيخ
معاذ بضحك: ادخلي ونشوف حوار الستر ده بعدين
دخل مريم وملاك ودخل بعدهم معاذ
معاذ بهيبته المعتادة: اهلا بيكم مره تانيه اخدت اجازه واعتقد دي كنت اجمل اجازه اخدها في حياتي لان في الاجازه دي كملت نص ديني واتجوزت اجمل ست في الدنيا
تعالت الأصوات والأسئلة فمنها الفرح له ومنهم من يشعر بالغيرة فكنوا يتمنون أن يقع في شباكهم ويتزوج واحده منهم ولكن مريم الوحيده التي استطاعت أن تمتلكه في هو زوجها وحبيب القلب والفؤاد
طرق معاذ علي المنضدة لينهي الحديث
معاذ: الهدوء لو سمحتم ويلا نبدا المحاضره وبعد المحاضره في ميني تست علي المحاضره علشان اشوف تركيزكم واللي هيجيب درجة مش كويسه يعتبر نفسه شايل الماده
بدأ معاذ المحاضره والجميع يركزون جيداً فهذا المعاذ لا يستهان به وامتحاناته دائما تكون صعبة
بعد مرور ساعه ونص
معاذ: المحاضره انتهت وهنبدا الامتحان
وقام بتوزيع الطلاب في المدرج بحيث يكون الاصحاب غير قريبين من بعض بدا بتوزيع الاوراق وانتهى الجميع من الامتحان ولم يتبقي سوى مريم وملاك
ملاك: أنا خلصت اتفضل

 

 

مريم: وانا كمان اتفضل
معاذ: استني عايزك ي مريم
ملاك: استأذن أنا
خرجت ملاك وتركت مريم ومعاذ بمفردهم
مريم بتساؤل: في حاجه ولا ايه
معاذ: مش عايزه تعرفي الدرجه بتاعتك
مريم: اه والنبي حاسه اني بوظت الدنيا
نظر معاذ الي ورقة مريم فوجد كل اجابتها صحيحه
معاذ: كالعادة مقفله بس انا مش علم ورقتك غير أما تكتبي في الورقه بحبك ي زيزو
مريم: انت واخد بالك أن الورقة دي هتتحط في الملف بتاعي
معاذ: مين قالك أنها هتتحط في الملف ده مجرد تقيم للمحاضرة بس
مريم: إذا كان كده ماشي
اخذ الورقه وكتبت ” بحبك ي اجمل حاجه حصلتلي”
معاذ: طب ما تجيبي بوسه واعتبري نفسك من خلصتي السنه
مريم: استني لما نروح وانا هظبطك

 

 

معاذ: اتفقنا
خرجت مريم من المدرج بل من الكلية واتجهت إلى القصر
أما عند فهد
كان في الشركه دخلت عليه السكرتيرة
السكرتيرة: فهد بيه
فهد: اتفضلي
السكرتيرة: ده جواب جالك من شويه
اخذ فهد الجواب وفتحه وانصدم

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية مجنونه الفهد)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى