روايات

رواية مجنونتي الفصل الرابع 4 بقلم نورهان محمد

رواية مجنونتي الفصل الرابع 4 بقلم نورهان محمد

رواية مجنونتي الجزء الرابع

رواية مجنونتي البارت الرابع

رواية مجنونتي الحلقة الرابعة

تجهزت نور وخرجت مع ادهم ولاكن خرجت من المنزل نور اخرى لا تعرف معنى المشاعر تغيرت جدآ ف عندما اعتدى عليها ادهم كانت بمسابه قتل نور المرحه الاجتماعية التى تحب الهزار خرجت وكأن نور قد قتلت وتم دفنها فى هذا المنزل نور اصبحت بارده المشاعر لا تحب التحدث مع الاخرين
ادهم وهو ينظر الى نور التى كانت شارده تماما وتنظر الى الخارج والسياره تسير
ادهم: نور مالك
نور وهى شارده تماما فلم تسمع ادهم
ادهم مره اخرى وهو يقرب يده من وجهها: نور
نور وهى تبتعد عنه وهى تنتفض من مكانها وهى خائفه ان يقترب منها مره ثانيه
نور بدموع : معملتش حاجه والله ابعد عنى
ابتعد ادهم عنها بحزن كبير
وبعد مرور وقت من الزمن وصل ادهم وفتح باب السياره لنور لكى تنزل نزلت نور وهى لا تقوم بفعل شئ حتى انها كانت تمشى بهدوء شديد على عكس الطبيعى لها دخلت السنتر وجدت الاستاذ لم يبدا بعد وجدت اصدقائها يجلسون ذهبت اليهم ف قاموا باحتصانها بشده وهم يبكون وهى بكت معهم نظر لها الاستاذ
الاستاذ: نور سمعت انك اتجوزتى
نور وهى تهز رأسها ب نعم وهى لا تستوعب شئ
الاستاذ: طب ألف مبروك مش تقولى طيب
نور: معلش مجتش فرصه
الاستاذ: تمام اتفضلى
نظرت نور الى مكان حبيبها فوجدته حزين جدا وينظر لها بمعاتبه تنهدت نور بضيق و تحدثت نور مع صديقاتها واخبرتها صديقتها ان عمر قد تحدث معها
فلاش باك
عمر: رحمه انا عاوز اكلم نور بأى طريقه
رحمه: يا عمر والله ما كلمتها انا حتى مش فاهمه حاجه
عمر: طب خدى رقمى واى حاجه تعرفيها قوليلى عليها
رحمه: حاضر تمام
نور بدموع: كل حاجه خلاص انتهت حتى حياتى باظت
رحمه: اهدى يا نور طيب مش كده ان شاءلله خير
نور: ان شاءلله
انتبهت للاستاذ الذى سوف يبدأ الدرس
انتهت الحصه وانتهى تفكير نور بالفعل من التفكير فى حبيبها
نور وهى تخرج: يلا يا بنات عاوزين نقعد فى حته علشان فلم تستطيع اكمال حديثها بسبب صدمتها فهى وجدت ادهم يسند بظهره على السياره وينظر لها
كان يتابعها عمر ب اعينه ف لم تغب عن عينه ثانيه
نور: استنوا هنا ثوانى
ذهبت ل ادهم وهى تتحدث ببرود شديد: امشى انت انا هروح اقعد مع صحابى فى كافيه ولم تترك له مجال ان يتحدث معها
ادهم وقد غضب ف سرع خطواته وذهب لها ومسكها من يدها ووقف امامها
ادهم: مفيش كفيهات
نور: انا مليش دعوه انا عاوزه اقعد. مع صحابي
ادهم وهو يلاحظ ان الشباب ينظروا لها ف قام ب احتضانها بشده وهو يقترب من اذنها ويتحدث وهو يضغط على اسنانه: يلا على البيت وهاتى معاكى صحابك
ادركت نور ان لا مفر منه ف وافقت
اخبرت اصحابها ب ان يذهبوا معها الى السياره
ف جلسوا فى الخلف وهى جلست بجانبه فى الامام
نور وهى تنظر الى الخلف وترجع الى الخلف بجسدها فنظر لها ادهم حيث الشباب ينظرون لها ف قام بخلع جاكيته ووضعه عليها ف انتبهت له و نظرت الى الامام واعتدلت فى جلستها ونظرت الى الطريق وهى شارده مره اخرى
مجنونتى

يتبع….

لقراءة الفصل التالي :اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية مجنونتي)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى