روايات

رواية متمرده على عجزي الفصل الثالث عشر 13 بقلم دعاء أبوالعينين

رواية متمرده على عجزي الفصل الثالث عشر 13 بقلم دعاء أبوالعينين

رواية متمرده على عجزي الجزء الثالث عشر

رواية متمرده على عجزي البارت الثالث عشر

رواية متمرده على عجزي
رواية متمرده على عجزي

رواية متمرده على عجزي الحلقة الثالثة عشر

وصل عمر للباب السري و نزل لمكه لقاها مربوطه و فاقده الواعي
جري عليها حاول يفكها و جه صوت من وراه مش بسهوله كده لسه بيلف جت طلقه في دراعه
فيفي. هتموته انتو الاتنين يا كلاب لازم تموته
و رفعة المسدس ع مكه و لسه هتضرب
مازن من وراها زقها ع الارض و حاول يكتفها و هي بتحاول تفك نفسها من مازن طلع طلقه من المسدس في رجل مكه
مكه بتحاول تصرخ من آلام بس في لزقه ع بوقها و هي وقعت في الأرض بالكرسي
عمر. اول ما شافها كده جري عليها و ضغظ علي دراعه عشان يقدر يفكها
محمد جه من وراهم
مسك منه و رافع عليها مسدس
محمد. لمازن سيب فيفي بدل ما الاموره توحشك
مازن. بص ل عمر و مكه و ساب فيفي
قامت فيفي وقفت جنب محمد

 

 

محمد. احنا هنخرج دلوقتي محدش يحاول يجي ورانا عشان ما اموتهاش
يلا يا فيفي
فيفي. لسه ليا تار
و مسكة المسدس وجهته ع مكه و لسه هتضرب محمد زق أيدها بسرعه ف جت طلق تانيه في رجل مكه
محمد. انتي مجنونه قتل كده مش هنعرف نعدي منها
منه.انتهزت فرصه انشاغلهم مع بعض
و جريت ع مازن
مازن شدها وراه
محمد رفع سلاحه ع مازن
اوعي تقرب ياما هضرب نار عليكم اخرجي يا فيفي بسرعه
دخل قوة من البوليس سلموا نفسكم
سامي. لمحمد ارمي السلاح و ارفع ايدك
محمد. بخوف مسك فيفي و حط المسدس ع رأسها لو حد قرب هقتلها
سامي. اقتلها هي كده كده تستحق الموت
محمد. فعلا اتاكد أن مفيش هروب راح موجه المسدس لنفسه و ضارب طلقه في دماغه وقع الأرض
البوليس مسك فيفي و طلب الإسعاف لمكه و عمر
_________________
عند فاطمه فاقت انا فين
حسين. بفرح حمدالله على سلامتك يا بطه
فاطمه. فين مكه و عمر يا حسين
حسين. اطمني موجودين و بخير
فاطمه. بجد
حسين. ايوه يا فاطمه والله انتي بقالك اسبوع في غيبوبه و الولاده رجعو
فاطمه. طيب هما فين عايزه اشوفهم
حسين. عمر هنا في اوضت مكه استني اندهولك
و خرج و ساب فاطمه
عمر داخل عند أمه و جري عليها حضنها
حمدالله ع سلامتك يا حبيبتي وحشتيني اووي
فاطمه. وانت كمان يا حبيبي ايه اللي في دراعك ده
عمر. ديه جرح بسيط متقلقيش
فاطمه.طيب يا حبيبي فين مكه عايزه اطمن عليها
قبل ما تخلص الكلمه

 

 

كان داخل حسين بيزق كرسي بعجل و قاعد عليه مكه وشها كله جروح و شعرها كلو متطقع بعشوائية
فاطمه. اول ما شافتها اتعدلت في السرير بخضه مالك يا بنتي
مكه. بحزن اتعذبت كتير يا طنط و خدت طلقيتن في رجلي
فاطمه يا حبيتي يا بنتي تعالي في حضني زقها حسين لحد السرير و خدتها فاطمه في حضنها و فضلت تبكي عليها
الباب خبط و دخلت منه السلام عليكم اذيكم يا جماعه عاملين ايه انهارده و راحت ع مكه اذيك يا كوكو
مكه. بكسره انا بخير
منه. متزعليش يا كوكو بكرا تخفي و تبقي زي الفل
مكه. بصت لعمر بحزن الدكتور قال إن عمري ما هعرف ارجع امشي زي الاول تاني لازم هعرج ده ذنب عمر
رد عمر. مفيش حاجه يا مكه انا مسامحك
مكه. بأمل بجد يا عمر
عمر. ايوه يا مكه مسامحك ع كل اللي عملتي معايا و كل كلامك اللي قتلني و حسسني بعجزي
انما مش هقدر اسامح ع كدبك عليا ولا اللي عملتي في حقي و حق نفسك
و سأبها و راح يخرج من الأوضه لسه بيفتح الباب لقه قدامه ………

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية متمرده علي عجزي)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى