روايات

رواية ليتني احببتك اكثر الفصل الثاني عشر 12 بقلم أسيل باسم

رواية ليتني احببتك اكثر الفصل الثاني عشر 12 بقلم أسيل باسم

رواية ليتني احببتك اكثر الجزء الثاني عشر

رواية ليتني احببتك اكثر البارت الثاني عشر

رواية ليتني احببتك اكثر الحلقة الثانية عشر

لو فكرك هتستعرض رجولتك عليا وهخاف يبقى متعرفنيش ي مراد
انا مرات ياسين الهواري ومبخفش من حد
ولو مستغني عن روح*ك قربلي
بصلها لقاها جادة وممكن تقت*تله فعلا لو قرب إليها
مراد هو انتي فكرك اني هقرب منك بالعافية ي حور انا بحبك
حور بصراخ انا ست متجوزة وجوزي عايش
الكلام ده المفروض متقولهوش حتى بينك وبين ونفسك
ياسين دايما كان يعتبرك ذي يوسف بس انت *** ومتستهالش معاملته الجميلة دي ليك
ودلوقتي تاخذ نفسك وكلابك ويلا على برا
مراد بهدوء حور متستفزنيش والا متلوميش غير نفسك
حور اي هتغتصبني ي مراد بيه
مراد بغضب حور
وماكاد يرفع يدها كي يضربها حتى فتح الباب بقوة وكان والدها وهو يرى مراد وهو يرفع يده على ابنته الذي هو نفسه لم يرفع كف يده لكي يضربها
امسكه من تلاليب قميصه بغضب
بترفع ايدك على مين يلا. . دي بنتي انا مفكرتش يوم
ارفع ايدي عليها غير لما اطبط عليها انت اذي جاتلك الجراءة دي
ونزل فيه ضرب بالكفوف وقعه بس هو كان مغلول منه جدا
حور بقلق بابا ابعد عنه ارجوك متوسخش ايدك بالشخص ده
سليم بغضب الشرطة تحت والغوا القبض على كلابك ال***
وانت بعدهم علطول قولي يلا ياسين فين قول
مراد بضحك مش هتعرف مكانه . لاني قت*تله هههه
حور ببكاء لا انت بتكذب عليا فين جوزي ياسين
مراد قولتلك ما*ت
سليم بغضب انت كذاب ي مراد و ياسين عايش
وانا ال هلاقي وانت بقى الحبس كفيل انه يرجع ليك عقلك مطرحه صدقني معدتش هتعرف تهرب
جاء العسكري وخذ مراد بس قبل
حور برجاء ارجوك ي مراد اعمل حاجة واحدة حلوة في حياتك وقولي فين ياسين ي مراد
مراد مش هقولك هو فين وده هيكون انتقامي ليكي ي حور
انتي و ياسين مش هتعيشوا في سعادة طول منا عايش
أمسكت حور بطنها وهي تصرخ بشدة من شدة الألم
سليم بقلق حور حبيبتي ي بنتي انتي كويسة
حور وهي يغمى عليها ابني ي بابا ابني
نظر للد*ماء التى تسيل منها برعب حملها وهو يركض بها الي الخارج ومعه داليدا اما نور فبقيت مع يوسف الفاقد للوعي
سليم بقلق بنتي ي دكتور عامل اي
الدكتور الحمدلله جبتها في الوقت المناسب والا الجنين كان هيم*وت بلاش توتر وضغط عليها في الشهور الأولى دي لانها حساسة على الطفل ويمكن يحصله حاجة لا سمح الله
داليدا اكيد. دكتور هنحطها جو عنينا
سليم بنتي ي ربي ساااعدني ي رب
داليدا حور قوية وهتبقى كويسة ان شاءالله
جاء لسليم تلفونه وداليدا راحت تصلى وتدعي لولادها
لبس ملابس الممرضين ودخل اوضتها لقى وردته الجميلة دبلانة و حزينة نزلت دموعه غصب عنه
ضمها لقلبه بحماية وهو ببوس فيها بشوق فتحت عيونها ببطء وهي لسا تحت التخدير ابتسمت لما. شافت
حور ياسين
اتجمد لما سمع اسمه منها معقول هي صاحية بصلها لقى عيونها نعسانة عرف انها لسا تحت التخدير اتنهد براحة
ياسين بحب عيون ياسين وروحوا وقلبوا كلها
با*سها بكل شوق ولهفة بعد عنها فترة طويلة وهو هيم*وت ويبوسها من تاني هي جميلة حتى وهي تعبانة
ابتعد عنها كي لا ياذيها سند جبينه بجبينها وهي تبتسم له بحب
وحشتني ي حبيبي
وضعت يدها بصعوبة على بطنها ابن ابني
ضم كفها بين يديه ابنا كويس ي عمري انتي ابقى كويسة عشان احنا هنربيه مع بعض هتجيبيلي بنوتة شبهك جميلة و مجناني
ابتسمت وهي تغمض عينها قبل جبينها ورحل بسرعة بالرغم انه سيدفع حياته تمن لكي يبقى بجوارها
اصطدم بالخارج بداليدا وماكادت تقع حتى امسك بها
مش تاخدي بالك ي ماما
معليش ي بنى بس متسعجلة و
نظرت له وهي تحاول معرفته لكنه كان يختبى خلف هذا القناع الذي يدراى عنهم هويته لكن قلب أم تعرف ابنها
غادر اوقفته ياسين
لكنه اكمل مشيه بسرعة كبيرة وماكادت تلحق به حتى اوقفها سليم مالك ي ديدا
داليدا لا مفيش يمكن كنت بتهيالي
سليم انتي كويسة اطلبلك الدكتور
داليدا متقلقش سليم انا كويسة بس هدخل لحور
اوماء سليم وهو غير مقتنع تمام بالذي قالته …….
روحتلها برضو انا مش منبه عليك
متقربش منها
ضحك بسخرية على أحلامها الوردية . دي مراتي ي ست انتي
كان غيرك اشطر وحاول يفرقني عنها بس مقدرش
انتبهي لنفسك مني انا محبوس عندك بمزاجي مش عايزها تتاذي بسببكم ولا اي حد من عيلتي
ومع ذالك ابعد عنها حتى تضمن سلامتهم وبالاخص ابنك
شفت النهارده كان هيروح فيها خلص مهمتك وبعدها هتروح تبو*س حبيبت القلب ذي م انت عايز
قبض على يده بغضب وهو يلعن في مراد بكل لغات العالم
فهذه المنظمة كانت المفروض ان تقت*تل مراد لكن بالغلط اصيب يوسف في تلك الحادثة . وخطفوه وعالجوه وعندما علموا ان مراد ابن خالت ياسين فهددوه على أن ينفذ م يطلبوه او يقت*لوا عائلته كلهم وعلى راسهم مراد
انتي بتعملي اي هنا ي نور
نور بتوتر . انا كنت. كنت بفوقك مش اكتر
يوسف اطلعي برا ميصحش قعدتنا هنا وانتي بالحلاوة دي الشيطان شاطر برضو
احمرت من الخجل وهي تريد الخروج انت قليل الادب
يوسف بجدية تتجوزيني ي نور
نور . لا انا مش عايزة اتجوزك ي يوسف
وغادرت اما هو يتنهد بغضب بالذوق ومنفعش يبقى بالعافية ي نور . بالعافية هتبقى ليا
وخرج وراءها احتجزها عند الحائط
يوسف انا فيا اي يترفض . ي نور
نور بتوتر انا مش عايزة اتجوزك وخلاص ي يوسف
يوسف وهو يده على وسطها انا مش بسأل عن رائك انا بس بقولك ال هيحصل ي حبيبي
سليم بغضب ال بيحصل هنا ده
ابعدته عنهاا يخوف وهي ترى باقى العيلة ينظروا لها باتهام
بابا انا.
يوسف بوقاحة كنت ببوسها ي حاج
شهقوا جميعا من وقته صدم سليم من رده
سليم. كنت اي
يوسف كنت ببوسها ي عمي وعلى شوية كده كنت هحولها من آنسة الي مدام …..

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية ليتني احببتك اكثر)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى