روايات

رواية لن اتخلى عنك الفصل الثاني والعشرون 22 بقلم إسراء أشرف

رواية لن اتخلى عنك الفصل الثاني والعشرون 22 بقلم إسراء أشرف

رواية لن اتخلى عنك البارت الثاني والعشرون

رواية لن اتخلى عنك الجزء الثاني والعشرون

رواية لن اتخلى عنك
رواية لن اتخلى عنك

رواية لن اتخلى عنك الحلقة الثانية والعشرون

عنون البارت ” وحيده قلب القاسم ”
قلبي يتلفظ أسمك قبل لساني، أريدك داخلي وبشده فأنا أحترق بنار العشق
#بقلمي
*داخل غرفته يردف صوته بنبره تدل علي الغضب بعد ان قامت بسرد جميع ما حدث ليردف هو: وحياه اللي خلفوها مهرحمها عشان تعرف تتجرء وتمد ايديها عليكي وهتاخدي حقك منها وبأيدك ساااامعه ويلا قومي هنروح اطربقها علي اللي خلفوها … ليأتيه صوتها الطفولي الرقيق: أنا كل اللي دايقني أن حضرتك هتتجوزها … قاسم بعدم فهم: اتجوز مين انتي بتقولي اي … إيلا بنبره زعل: ديما قالتلي انك محضرلها مفأجأه وهتتجوزها بعد ما كنت هترجع من المهمه وأنك بتحبها اكتر مني وميهمكش زعلي وانها هزقتني الكلام ده بجد … قاسم بعصبيه: بت انتي برأس كلب مش كده … إيلا بعصبيه خفيفه : انت بتشتمني يا أبيه طب انا عملت اي … قاسم: بت مبحبش الغباء انا هتجوز واحده غلطت فيكي تعبانه ف نفوخك ولا اي … لتقوم وهيا تقفز علي الفراش وتقوم بأصدار سقفه عاليه دليل علي السعاده وهيا تردف بسعاده: كنت عارفه وقلتلها إنك مستحيل تتجوزها ومن غير ما تقول لبابي ومامي … وتشاور علي نفسها بغرور … وانا طبعا … ليأتيها نبره صوته المرحه وهو يقول: طب اترزعي يا بت وريني رقبتك … لتقترب وتجلس امامه علي ركبتيها وترفع رأسها لأعلي … ليقوم بوضع أنامله علي عنقها برقه عاشق ولهان ولكن ملامح وجهه غاضبه منزعج وبشده فوجهه تلون وأصبح باللون الاحمر وهو يتفحص كل شبر في وجهها وجسدها … ليقوم بالضغط علي يديها دون وعي … ليخرج منها أنينً … ليقوم برفع أناملها الصغيره الي شفتيه وهو يطبع قبله رقيقه: مش هتقولها حلمتي بأيه خلاكي ف عز نومك تيجي لحضني … هي بدلعها او لنقول تلك عادتها فهي هشه رقيقه فكما يقول صغيرته وستظل صغيرته: عندك مانع يا يوجيني انا مليش غير حضنك … لينظر إلي عيناها واه من عيناها فعيناها تجعله يسبح في بحر عشقها ليزفر بقوه وهو يتنهد ويقول: جهزي نفسك انهارده عاوزك علي سنجه عشره فاهمه … لتبتسم بفرحه فتعرف ان اليوم سيأتي بحقها من تلك التي تجرأت علي رفع يدها علي صغيرته فهيا تعرف مدي تأثيرها علي قاسمها … ليسرح في ابتسامتها التي تظهر حفر وجهها ف إيلا عندما تنظر الي وجهها فهي حقا أيه فالجمال وجهها طفولي بشده لا تتخيلوها لا تروها بالأساس عيناها التي سحرت قاسم بمجرد ان قامت بفتح عيناها وهذا القاسم وقعت كل أحصانه لا ينسي أول يوم رأها فيتذكر عندما قال لوالده انه يريد الزواج منها فهيا جميله ورقيقه بشده ليردف والده ان هذا لا يصح فهي أخته وستظل أخته حتي بعد إن قال ان تلك المسافه سوف تقل بمجرد علمها انها ليست اخته ولكن صغيرته ترهق قلبه كعادتها فأن مشاعرها تتأرجح أحيانًا يشعر بحيرتها ولكن هي صغيره بالفعل وتكن له مشاعر الاخوه فقط هذا ما يجب ان يعلمه ولا يضع أمال حتي لا يخسرها فهو غير قادر علي فراقها فهو مهووس بها حقا أحيانا يأتي ف عقله ان او كانت زوجته لكان قتلها من غيرته فسوف يفتعل العديد من المشاكل مع الجميع من آجل ربانزل فهي حقا ربانزل حياته اميرته وستظل هكذا ♡
ليمر الوقت عليهما وهو لا يشعر بالوقت ليفيق من بحر عشقه علي صوتها وهي تردف: حلمت إني … كملي فهذا صوته … لتنظر إليه وهي تقترب منه وتردف: خدني في حضنك عشان أعرف أحكي لان هتكسف … ليسحبها الي داخله وكأنهم ضلع واحد ليردف بحنانه المعتاد: متتكسفيش انتي من امتا بتخبي عليا حاجه مش عاوز اللي حصل يحصل تاني وانك تخبي عليا حاجه سامعه … لتحرك رأسها دليل علي الموافقه لتكمل: حلمت ان قومت من جمب بابي ومامي واحنا نايمين ف المستشفي وقومت روحت لحضرتك الأوضه ودخلت وكنت واقفه جمبك وفجأه … لتختبئ داخل أحضانه اكثر ليشعر بأحراجها ليقوم بالتمسيد علي ذراعها بأنامله برقه تكسو العالم اجمعه ليحسها علي التكمله … لتطمئن فتستكمل قولها: قربت وبوست حضرتك بس … قاسم: وفيها اي لما تبوسيني إي الغريب … لتنظر له بأحراج ومن ثم تخفض وجهها وتضعه داخل صدره وهيا تحاوطه بيديها الاثنين وترفع أناملها وتضعها علي شفتيه وهي تردف: البوسه كانت من هنا يا أبيه … لتكمل : معرفش اي اللي خلاني احلم كده.
هل يستطيع أحد منكم إن يستكمل حياته بعد أن شعر إن درجه حراره جسده وصلت الي جحيم النار … فهذا يا ساده ما حدث في جسده بعد أن سمع أنها قامت بتقبيله في الحلم فهو يحلم بقبلتها وتأتي هي بكل سلاسه، لتردف بقول انها قامت بتقبيله في حلمها اه يا عشق القاسم اه يا وحيده قلب القاسم فنعم فهذا هو لقبها الجديد فسوف يضيفه الي قائمه أسمائها ليردف بدون وعي وهو يقول: وحيده قلب القاسم ملبن حياته اميرته ربانزل … فكان سيكمل لتقاطعه وهو تبرش لئلأئها وتقول بغيره: مين دي يا ابيه اللي بقت وحيده قلب القاسم نعم يعني … لينظر لها ويستكمل: لما تكبري هعرفك ليسكتها بسحبه لها داخل احضانه لينعم ببعض النوم … فهو صحيح من عدد ساعات استيقظ ولكن يشعر وأنه يريد أن يريح راسه فجسده ما زال مرهق وبشده ♡
*داخل سياره أمجد علي النيل
يجلس أمجد ومايا والدموع تملئ وجهها وتسرد كل ما حدث لأمجد، وبعد أن أنتهت من الحديث قوتها تنهأر وتبكي وبشده وهي تقول: ا انا تعبانه يا امجد تعبانه اوي انا وحشه مش كده ب بس والله غصب عني كنت صغيره مع معرفتش اعمل اي … أمجد ويمسك كفوف ذراعها وبكل حنيه وجدت علي الاطلاق يطبع قبله علي باطن يدها وهو يقول: كنتي طفله لسه خوفتي ليحصل معاكي نفس الكلام متلوميش نفسك صدقيني هتكوني كويسه بالنسبه لبباكي اسمعي منه وعاتبيه، بس لازم نروح لدكتور نفسي انا مش عاوز اشوفك منهاره تاني مش كل ما تشوفي موقف تتعبي كده … ليأتي له صوت مايا: انا بخاف ادخل في علاقه حب يا أمجد مش متقبله خايفه ليحصل فيا زي ما حصل مع البنت جربت كذا مره افتح قلبي بس خوفت كلكم شايفني مايا المتهوره التافهه ب بس انا م من جوايا هشه خالص أنا خايفه اووي يا أمجد … بدون ان ينطق يقوم بسحبها داخل احضانه وهو يطمئنها ببعض الكلمات المطمئنه وهو يردف بقول: هتخفي وهتكوني كويسه وهتحبي بس هتحبيني انا مهو مش بعد ما وقعتيني في حبك تروحي تحبي حد تاني … ليأتي له ضحكتها وان من ضحكتها فهي اصبحت تذيب عقله … في عز اندماجهم ورومانسيتهم يأتي لهم خبط علي ازاز العربيه وصوت غليظ يقول: انزلي يروح امك منك ليها هيا خلاص البجاحه بقت ف وسط الناس عادي كده انزل يا حيلتها منك ليه … كل هذا يحدث تحت صدمه أمجد ومايا
*داخل مخزن نعم فهذا مخزن عز الملقي به تلك الحاتم او من تحول لحتيمه وصديقه الاخر ماهر او بهيره معلقين فئ الاعلي من أرجلهم ورؤسهم في الأسفل
في الخارج يصل جاسر وساره وممسك بيدها وهي لا تعرف أي شيء لينفتح بوابه المخزن ويدلفون للداخل … وبعد اشتعال الانوار ترفع ساره يدها علي فمها دليل علي الصدمه التي احتلت كيانها وهي تقول: حااتم … ليأتي صوت جاسر وهو يقول: لا حتيمه زيو زيك ولا بلاش نظلم لا هو حاليا لا محصل راجل ولا محصل ست وينظر اليه بنظرات ثاقبه تحت دموع حاتم التي لا تتوقف … ليأتي صوت ساره ودموعها تزرف علي وجنتها وهي تردف بقول: عاوزه أسالك سؤال واحد انا اذيتك فأيه عشان تحسسني قد اي انا رخيصه بالشكل ده انا حبيتك بكل كياني عمري متصورت أن الاذيه تيجي منك كنت بجيبلك الفلوس اللي انت عاوزها والله عشان بحبك ليه تردلي كل الحب اللي حبتهولك بالشكل ده ليه تخليني احس بأوحش أحساس ممكن تحس بيه إي بنت أنت وجعتني اوي كل ده عشان الفلوس ومزاجك وجايب صاحبك معاه … دموعها تزرف من عيناها وبكثره وكل هذا يحدث أمام جاسر تلك العاشق الهيمان … ساره تستكمل حديثها وبوجع اكثر لتردف له سؤال واحد فقط: هو انت محبتنيش خالص؟ … لا يأتي لها إي أجابه من الطرف الأخر فهو مكسور ايضا بعد إن قام جاسر بكسره فهو في حاله قهر وما اداركم ما قهر الرجال … ولكن ساره جراحها مازال مفتوح لن يلتئم بعد لتسقط علي ركبتها وهيا تستكمل حديثها ولكن بصوت عالي اشبه بالصراخ: رد عليااااااا قول انك بتحبني قول انك مكنتش واخدني كوووبري عشان الفلوس وتوصل لغايتك الوس*خه يا وس*خ قوووووووول رد عليااااااا يا حاتم انا حبيتك يا ندل محبتش حد قدك كنت هسلملك نفسي فاااااهم فااااااهم يعني اي عارف ثقتي فيك كانت واصله لفييييين انت اكتر حد ف حياتي كنت يثق فيييييييه متسكتش بقولك متسكتش … لتقوم من الأرض وهيا تهجم عليه وتنهال عليه بالضرب علي وجهه وتصفعه بقوه وهي تقول: متسكتش رد رد قول انك حبتني بس دي كانت نذوه شيطان مش اكتر قوووووول قول أنهم لعبو ف عقلك قووووووول وانا هسامحك حاااااااتم اتكلم متسكتش بقولك متسكتش متسكتش … كل هذا تحت صمت الجميع … وتلك العاشق يقف ويحاول ان يتحمل ولا يهجم عليه ولا يريد ابعادها يريد ان تتخلص من حبها اللعين لهذا القذر … ولن يتدخل الا اذا لزم الأمر … ليأتي له صوتها وهي تصرخ وبعدها تردف بأكثر كلمه حيت هذا القلب وهي تحتمي به وتقول: جاااسر طلعني من هنا مش عاوزه اشوفه … ليركض إليها في الحال ويحاوط خصرها لتسقط بين أحضانه بعد آن فقدت قوتها فالمواجهه كانت فوق إرادتها ليذهب فورا من المكان ويصعد سيارته بعد إن قام بوضعها داخل السيارة وقام بتحريكها، فكأن يريدها آن تذهب معه الي الطبيب النفسي نعم فيريد علاج امره من أجلها هي حتي يتزوجها ويسبحها في بحر عشقه ولكن ف الحال لا يقوي حتي لا يقوم بأذيتها ف جاسر برغم طيبته وحنانه وجنونه الا انه إذًا قام بلمس أمراءه فيعرف ما يحدث سوف تموت المراءه ف الحال لجنونه وبغضه لولاده وما يحدث سوف نتحدث عن حاله جاسر في موعد زيارته للطبيب وبشكل مفصل … تلك الكلمات ما كانت تدور ف رأسه اثناء القياده ليصلها إلي منزلها وعزم الأمر انه سوف يأخد معاد اخر من الطبيب غدًا وسياخذ ساره فهو يريدها ان تعرف جميع ما حدث له فجاسر عشق ساره من النظره الأولي وأصبح ولهان يريد التغير من اجل محبوبته ♡
*داخل ملهي ليلي
نجد طاوله في الأعلي بعيدًا عن التجمع يجلس رجال الأعمال في مقتبل العمر … مختار الديب …خالد الشيمي … دعنا نعرف من هم
رجال أعمال تجاريه كل منهم لديه شركه ولكن مختار الديب مسيطر في المجال وبقوه فهو لديه شركات في عده بلاد يختبئون ورا تلك الشركات خلف فسادهم وأعمالهم المشبوهه ف مختار الديب ليس برجل عادي،ف هو رجل خطير يعمل ف جميع الأعمال الغير قانونيه فهو بدرجه أولي قو*اد، يعمل في غسيل الأموال، لديه اسطول مخازن لتصنيع الأسلحه بأنواعها والقنابل وكل ما تتخيلونه لديه عده شخصيات فهذا الرجل حقا مختل … اما عن خالد الشيمي فيمكن ان نقول عنه مبتداء في هذا المجال ف خالد الشيمي قدوته هو مختار الديب ، نعم فهو يعتبر مختار الديب دادي المجال.
يجلسون علي مقاعد قطيفه ذات اللون الاحمر القاتم اي احمر دم غزال وكل منهم في يديه كاس من النبيذ الأحمر
الديب وهو يرفع الكأس الي شفتيه … والشيمي يتحدث والديب لا ينطق ولو بحرف واحد
حديث الشيمي: عاوز منك تساعدني ف طرد قاسم الجارح من الداخليه بلا رجعه، عاوز ميقومش منها وانا لوحدي مش هعرف من غير مساعدتك يا دادي المجال ويغمزله … نظرات الديب كانت مصوبه علي الشيمي بقوه ولا يتكلم صاامت كهدوء فهو ف هذا الوقت يتقمص شخصيه الهدوء وبكل سلاسه بعد الصمت أخيرا تكلم ليردف ببعض الكلمات فقط: هجمت علي قاسم الجارح … الشيمي بصدمه ويقوم بفتح فمه وهو يردف: عرفت منين … الديب صامت … ليستكمل الشيمي: انا معنديش مشكله مع قاسم، انا بعت جماعه من العرب عشان يهجموا عليه كنت عاوز اشككه ف عز … ليأتي صوت الديب وهو يردف: وشككته مش كده قاسم مش سهل ولا عبيط ده الجارح فاهم يعني اي الجارح … الشيمي: مانا علشان كده عاوز مساعدتك… الديب: ليه … الشيمي: عز بيضربني ف الشغل وانت عارف ان انا لسه مبتداء مبقاليش سنتين وعز مستغل النقطه دي … الديب بنظره كالذئب حقا ولكن علي نفس هدوءه: لو فاكر ان الباشا هيسمح بأنك تركن عز علي الرف تبقي عبيط الباشا مش هو اللي سند عز، تعالي نعكس الآيه … الديب ويقرب من الطاوله وفجأه يقوم بسحب الشيمي من لياقه القميص … فالشيمي يرتفع من المقعد فأتجاه الديب: عز لو عاوز ياخد مكان الباشا هياخد ه ف مينت فاهم عاوز تلعب صح وتكتسح المجال … يترك الشيمي ليرتد في الحال علي مقعده وهو يتنهد بقوه اثر مسكه الديب: توقع بين عز والباشا وده مش هيحصل غير لو بعت اللي عندك تلعب علي الباشا وتوقعه ف غرامها وانت عارف ساعتها هيحصل اي … الشيمي بغضب ولأول مره يهجم علي الديب ويقرب من الديب وهو يسحبه من لياقه البدله وعيونه حمرا بشده ولكن لن يقدر علي مهاجمته بالضرب ليردف بنبره موجوعه: متجبش سيرتها فاهم انت عارف انا بعتبرك اي بس دي خط احمر فااهم ومش هتدخل بيني وبين عز مش هعرضها لموقف زي ده فاهم وعز مش هيعرف بيها مش عشان انت بالنسبه ليكي ان صنفهم كله تحت رجلك تفكر ان كلنا زيك … الديب ببرود وينفض ذراع الشيمي بكل سلاسه وهو يردف ببروده المعتاد: شيمي انا عارف انت بتعمل كل ده ليه فمتلعبش عليا انا فهمك … ليزفر بقوه … عارف لو أيدك جت علي بدلتي تاني هنسي انك ابني اللي مخلفتهوش فاهم … عاوزني اساعدك أزاي أخلص … الشيمي: أخت قاسم … الديب: مالها … عز كان لعب عليها من فتره، عاوز صور تنزلها فوسط الشبكه اللي انت بديرها ووقتها قاسم مش هيسيب عز وفنفس الوقت بنت الباشا عاوز يحصل معاها نفس الكلام ف الباشا … ليقاطعه الديب وهو يردف: سبني ادورها ف دماغي كويس قبل ما نعمل اي حاجه … الشيمي: عاوز ده يتم فأقرب وقت … الديب: خد بالك من الطلعات اللي بتطلعها انت لسه متعرفتش عند الداخليه بس قريب قاسم هيكتشفك، ولآخر مره هقولك بلاش تلعب من دماغك يا شيمي.
*أمام فيلا اللواء رفعت يهبط من سيارته وهو يعرف هدفه فهو صقر الداخليه لا يهاب احد بل يهابه الجميع ويقترب ويضغط علي زر الجرس فهو لا يحتاج للاذن أثناء الدخول فهو سوف يقتحم هذا المنزل ويأخذها إمام عائلتها لتقوم بالاعتذار من صغيرته ♡
*داخل الفيلا
يجلس ياسر وأميره وتحكي له ما حدث في الأمس
*داخل فيلا عز نور الدين في جناح
كانت خلود تجهز مائده العشاء برومانسيه بالغه لحبيبها الأول والأخير وبعد ان إنتهت صعدت حتي تستبدل ثيابها الي فستان جديد لتبهر زوجها كالعاده ، وفجأه تركض خلود داخل المرحاض وهي تستفرغ كل ما فئ جوفها، في الأسفل يصل وملامحه بدأت ترتخي بعد ان وقعت انظاره علي مائده الطعام والشموع فهو علئ يقين أن محبوبته كل فتره من الزمن تحب ان تستعيد شغف حبهم لينزع سترته ويقوم بألقأها بأهمال علي الارضيه ويركض فالحال إلي أعلي فهو يريدها أشتاق لها وبشده ♡

لو عجبكم الفصل لاف وكومنت برأيكم في الاحداث وعشر كومنتات ووصلوا البارت لأكبر عدد من اللاف والكومنتات وتوقعاتكم اي ف اللي جاي عاوزه اعرف وأي رايكم ف الشخصيات انا مبركزش علي الأبطال وبس لازم الادوار الثانويه أدخلها واديها دور عشان حبكه القصه

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية لن اتخلى عنك)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى