روايات

رواية لم يكن في الحسبان الفصل الأول 1 بقلم أمنية يوسف

رواية لم يكن في الحسبان الفصل الأول 1 بقلم أمنية يوسف

رواية لم يكن في الحسبان البارت الأول

رواية لم يكن في الحسبان الجزء الأول

رواية لم يكن في الحسبان
رواية لم يكن في الحسبان

رواية لم يكن في الحسبان الحلقة الأولى

_انتِ واخده بالك بتقولي ايه انتِ كدا بتخو’ني جوزك يا عبير بتخو’نيه. قالتها بكل غضب
عبير وهي بتلف خصل شعرها وبتقول بدلال” أخو’ن ايه بس يا ياسو دا أحمد زي اخويا مش اكتر من كدا”
ياسمين بغضب وسخريه”مش اكتر من اخوكِ ويقولك وحشتيني وبحبك وابعتي صور بشعرك؟ هو فيه أخ يقول لاخته كدا يا عبير برضو”
عبير ببرود “ليه هو اخوكِ مش بيقولك وحشتيني ولا ايه يا ياسو”
ياسمين بغضب “افهمي افهمي مراد ميستاهلش منك كدا دا راجل طافح المُر عشان يجبلك لبس وميكاب وشقه وكل حاجه انتِ بتحتاجيها”
عبير آخيرًا استغنت عن برودها وقالت “وهو سي مراد دا فين دلوقتي؟ ماهو كل يوم من دوله للتانيه ولما يجي بيروح عند الست الوالده”
ياسمين بغضب “ماهو من أسلوبك معاه كل ما يجي تنكدي عليه وتخليه مش طايق نفسه وكل مره تفكريه سبب جوازكم ”
عبير ببرود وهزت كتفاها”كويس انك فكرتيني ماهو انا مستحملاه بس عشان هو ابن عمي غير كدا مكنتش فضلت ثانيه على زمته”
ياسمين بتمثل الهدوء “عبير لازم تنهي علاقتك بالواد اللِ اسمه احمد دا ”
عبير بتأفف”ياسمين سلام دلوقتي وبفكرك اوعي اوعي تجيبي سيره لخالتك فاهمه يا ياسمين ”
ياسمين بحيره “ماشي يا عبير سلام ”
انتهى الاتصال وكل واحده في قلبها مشاعر متناقضه
ياسمين بتفكير وحزن “ليه يا مراد ليه من الأول عبير اااه بس لو كنت حسيت بمشاعري تجاهكك مكنش دا كله حصل”
اما عند عبير كانت قاعده وهي بتفكر في أحمد وعلاقتها بيه اللي رجعت زي الاول تاني بس دلوقتي وهي متجوزه.
بعد أسبوع.
قرر مراد إنه ينزل أسبوع أجازه من غير ما يقول لحد وفعلًا وصل بيته وهو حاسس بإرهاق شديد….دخل الشقه وهو بيتسحب على رجليه لغاية ما وصل اوضة النوم وبيفتح الباب براحه سمع عبير وهي بتقول
“أحمد انا خت قراري انا مش هقعد على زمة مراد ثانيه واحده انا حاسه بنقص وانا معاه فاهم يعني ايه صحبتي تتجوزي بعدي وتحمل وجوزها كمان بيحبها

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية لم يكن في الحسبان)

تعليق واحد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى