روايات

رواية لم اختارك الفصل السادس 6 بقلم سحر سمير

رواية لم اختارك الفصل السادس 6 بقلم سحر سمير

رواية لم اختارك الجزء السادس

رواية لم اختارك البارت السادس

رواية لم اختارك
رواية لم اختارك

رواية لم اختارك الحلقة السادسة

قاطعهم صوت صويت سحر
أحمد بلهفه : سحررر
اسلام بلهفه : سحررر
طلعوا جري وراحوا على المطبخ و شافوا ازاز واقع على الإرض و سحر قاعده في جنب في انهيار
سحر بخوف : و وقعت غصب عني والله
قاطعها احمد اللي خذها في حضنه : سحر سحر اهدي اهدي انتي كويسه
سحر بانهيار و بتزق في أحمد : لااااااا باباااا و النبي
أحمد بلهفه : سحر انا احمد بصي لي انا احمد اخوكي
سحر بانهيار : احمددد احمدد خبيني و النبي بابااا هيضربني والله الكوبباييه وقعت منيي
أحمد وهو بيبص على ايديها : تب حصلك حاجه وريني
سحر بخوف شدت منه اديها
أحمد : انتي اتعورتي هاتي ايديك
سحر بانهيار : لااا بابااا هيضربني
اسلام بلهفه قرب منها : متخافيش بابا مش هنا و انا مش هقوله تعالي قومي معايا قبل ما يجي
سحر بانهيار : بابااا

 

 

اسلام بلهفه : و الله ما تخافي و فداكي يا ستي ١٠٠ كوبايه قومي يالا مش عايزه تتفرجي على التلفزيون و اجيب لك شكولاته
سحر وهي بتمسح دموعها بحركه طفوليه : بس مش هتقول ل بابا
اسلام بضحك على طريقتها : و الله ما هقوله
اسلام وهو بيمد لها ايده : يالا هاتي ايدك
سحر ادته اديها و احمد سندها لغايه ما قامت
أحمد بلهفه : هاتي ايدك بقاا يا سحور
سحر وهي بتحبي في اديها : لا لا
اسلام : تب وريها لي علشان اجيب لك اللي اتفقنا عليه
اسلام شد اديها بيتفحصها لاقي حته ازاز في قلبها
أحمد : ااه معلش معلش يا سحوره هتبقي كويسه بس ممكن تستحملي
اسلام : خليك معاها متعملش حاجه هروح اجيب المعقم و اجي
أحمد : متتاخرش

 

 

عند منصور و عصمت
منصور بحده : عاجبك كدا اهوا الواد مجاش لحد دلوقتي
عصمت : و انت شاغل بالك بيه ليه ما يخفي في داهيه هو و اخته في ساعه واحده
منصور : هتلاقيه عملنا مشاكل و مبهدل الدنيا
عصمت : و مالو علشان نخلص منه امال انت مفكرني بعته هناك ليه علشان البيه يتعصب و كلمه من دا على كلمه من دا و طاخ و بوم و طاخ و بوم و نخلص منهم هما الاتنين
منصور : تب و سحر
عصمت : ما هو اكيد هينوبها من الحب جانب هي يعني هتسيب اخوها يضرب قدامها مستحيل يعني
منصور : اما نشوف اخرتها
عند سحر
سحر بوجع : اااه
اسلام بلهفه : معلش استحملي خلصنا اهوا
اسلام معقبا ل أحمد : هات الشاش من جانبك
أحمد : خذ يا سيدي…. معلش يا سحور بقاا
سحر بوجع : ااه
اسلام : بااس احنا كدا خلصنا يالا تعالي معايا افتح لك التلفزيون
فتحها لها التلفزيون على الكرتون

 

 

سحر بفرحه : الله توم و جيري دا ماما كانت بتحبه اوي ماما كانت بتقعد تتفرج معايا عليه
أحمد بحب : اااه ايام زمان الله يرحمك يا ماما
اسلام بحب : تب يالا يا سحوره متتحركيش من هنا على ما اظبط انا و احمد المطبخ و نحضر الغشا
سحر : ماشي
و فتحت المصاصه و قعدت تأكلها
في المطبخ
أحمد وهو بيلم الازاز : شكرا انك قدرت تتعامل معاها
اسلام وهو بيطلع الاكل : اختك دي في عنيها طيبه الدنيا بس الظاهر انها بتخاف من ابوك جدا
أحمد : الله يسامحه كان بينزل عليها بالحزام و كان يتعصب عليها من أقل موقف
اسلام : للدرجه دي
أحمد : و اكتر كمان انت مش عارف حاجه سيبك
اسلام : لا ازاي انا عايز اعرف كل حاجه عنها علشان لما بابا يسالني اعرف اجاوب عليه
أحمد : سيبك انت احنا لازم منسبهاش لوحدها انا هطلع لها
اسلام : وانا خلصت يالا
و طلعوا و شافوا صدمه………

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية لم اختارك)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى