روايات

رواية لم أنضج بعد الفصل العاشر 10 بقلم عائشة نصر

رواية لم أنضج بعد الفصل العاشر 10 بقلم عائشة نصر

رواية لم أنضج بعد الجزء العاشر

رواية لم أنضج بعد البارت العاشر

رواية لم أنضج بعد
رواية لم أنضج بعد

رواية لم أنضج بعد الحلقة العاشرة

دكتور : الف الف مبروك يا مدام لطف توأم بنات تاني
محمد قام وقف وبس ل لطف وقال
محمد : انتي طالق..
لطف وقفت مصدومة اول مرة تحس بالإحساس دا محمد فتح باب أوضة الكشف وخرج ولطف لسا الدكتور ليكشف عليها
لطف : هما كويسين يعني صحتهم حلوة؟
الدكتور : قومي يبنتي تعالي اوصلك بيتك
لطف : ا انا معرفش غير بيت محمد انا من ساعة ما اتجوزت وانا مروحتش ل اهلي
الدكتور : طب رقم مامتك أو باباكي
لطف : م محمد مكنش بيرضى يدين تليفون انا بس عارفة من التليفون اللي هو الارضي
الدكتور: طب قولي الرقم

 

 

لطف ملت الدكتور الرقم والدكتور رن على أهلها وشرحلهم اللي حصل وان لطف لازم تروح ترتاح شوية خصوصا بعد اللي حصل دا
الدكتور خد العنوان ووصل لطف البيت وأبوها سندها وطلعها في أوضة لطف قاعدة وحاطة ايديها على خدها وبتبص من الشباك
مااما لطف : اي اللي حصل يبت زعلتي جوزك ازاي انطقييي بقيت مطلقة ينهار اسوووااااددد ينهااار اسوووااااددد عليكي يا لطف مين هيرضى يتجوزك ولا هتعيشي بقيت عمرك مطلقة كدا
لطف : يا ماما انا عايزة اقعد لوحدي فين بابا
مامت لطف :راح يجيب البنات يا ام البنات قالتها مامت لطف باستهزاء
لطف : شكرا يا امي
لطف نامت واتغطت ومامتها قامت وطلعت برا الاوضة ولطف قعدت تعيط ودموعها تنزل بغزارة
سمعت صوت باباها جيه واللي بدأ يتكلم مع مامتها ويحكيلها اللي محمد حكاه له
فلاش باك لما والد لطف راح ل محمد
محمد : بص يا عمري زي ما دخلنا بالمعروف نخرج بالمعروف بنتك مبتخلفش غير بنات وانا فضلت ساكت وكاتم في نفسي اول خلفة ليا تبقى اتنين بنات وسكت لكن تاني خلفة يبقى كمان توأم بنات كدا كتير اوي يعني وانا مش قادر على كمية البنات دي انا عايز واد يرفع راسي
والد لطف : يعني انت شايف يا ابني أن كدا خلاص
محمد : اه يعمي والبنات هبعتلهم ١٠٠٠ جنيه كل شهر مصروفات ليهم لغاية ما تبقى تولد ومش عايز اشوف البنات خالص يعمي
والد لطف : ماشي يا ابني
والد لطف خد البنات ومشى
باك
مامت لطف : شوف عريس للبت لطف اول ما العدة تخلص نجوزها لحسن كلام الناس هيكتر يخويا
والد لطف : بنتنا معملتش حاجة يا حاجة
مامت لطف : يخويا انت حر هي سمعتك انت
لطف كانت سامعة كل دا وهي مقهورة باباها خبط ودخل حط البنتين على السرير اللي قصاد سرير لكل وحطلهم مخدات علشان ميقعوش وطبطب على لطف وخرج
لطف عدت فترة من حياتها كانت اتحسنت نفسيا شوية هي صحيح شهر بس لطف كانت احسن كتير في اليوم دا لطف كانت راحة للدكتور ومعاها والدها
الدكتور : ازيك يا مدام لطف

 

 

لطف بضحكة : حمدالله يا دكتور
الدكتور : واضح كدا أن الولاد زي الفل اهم
لطف قامت قعدت بصدمة وبصت للدكتور
الدكتور : ولدين يا مدام لطف مش بنتين انا واضح اني غلطت ربنا يباركلك فيهم يا رب ويتمملك بخير
لطف بصت ل باباها بصدمة اللي هو كمان الصدمة الجمت لسانها ومكنش قادر يتكلم
لطف حامل ف ولدين..!

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية لم أنضج بعد)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى