روايات

رواية لمة عيلة الفصل الخامس عشر 15 بقلم هدير عبدالعليم

رواية لمة عيلة الفصل الخامس عشر 15 بقلم هدير عبدالعليم

رواية لمة عيلة الجزء الخامس عشر

رواية لمة عيلة البارت الخامس عشر

رواية لمة عيلة
رواية لمة عيلة

رواية لمة عيلة الحلقة الخامسة عشر

فرح بسعادة: هااا مين العريس ي خالى؟
يمني بدهشة: عريس ليا أنا ؟؟
ماما: أنا مش موافقة غير لما تخلص تعليم
خالى بصدمة : يعنى أيه ؟؟
ماما : يعنى تخلص و تتخطب
خالى : عادى تتخطب ولما تخلص تعليم تتجوز
تسنيم ب سعادة: قول بس مين العريس و لو مناسب إحنا نقنع ماما
ماما: شاورت علينا اه قولهم العريس ما هما مستعجلين اووي على الجواز
( كلنا أستغرابنا من رد ماما .. إللى هو إزاى يكون ده تفكيرها .. بس ما هي معها حق .. لو يمني أتجوزت او إتخطبت مش هتهتم بالدراسة و بدأ الصمت علينا لما ماما صممت على قرارها لكن قطع الصمت ده خالى لما قال..)

 

 

خالى : و مين قال إنهم مستعجلين على الجواز و بعدين العريس هيساعدها تكمل تعليمها و دراسات عليا و كل إللى أنتِ عايزه هيعمله بس وافقي
إسراء ب إبتسامة: بجددد؟!! طب فين بقا المشكله يا ماما ، يلا ي ماما وافقي
فرح بضحك : أنا مش موافقة بقاا غير لما أعرف هو مين العريس ( هو الصغير ديما كده حاشر نفسه فى كل حاجه 😂)
تسنيم: و مين بقا طلب رأيك ان شاء الله 😅
فرح : ولا حد طلب رأيك أنتِ كمان
إسراء: يبقا عايزين رائ العروسة
خالى : أيه رأيك ي عروسة
ماما : مش لما أعرف مين العريس الأول؟؟
خالى : العريس دكتور إبراهيم .
فرح نطت من الفرحة : بجددد !!!!
تسنيم بسعادة: إزاى ؟!
إسراء بضحك : ما محبة الا بعد عداوة
تسنيم من الفرحة زغرطت : لولووووي
ماما : أيه الهبل إللي بيحصل ده ، بتزعرطي على أيه ي فرح هانم ؟؟
فرح : من الانشكاح إللى أنا فيه لولووووي 😂💃
إسراء بحزن : أيه ي ماما أنتِ لسه مش موافقة ؟؟؟
ماما ب إبتسامة: لا هفكر
فرح بسعادة: يمني هتكون أجمل عرووسة ي ولاد
(كلنا فرحنا اووي تقريباً نسينا مجموع تسنيم و فضلنا نضحك و نهزر طول اليوم لحد ما ماما قالت ..

 

 

ماما : بس لازم نأخد رائ أبوها
خالى بعصبية: هو يعرف إنه عنده ولاد بنات أصلا دا نسيهم
إسراء: بجددد ي ماما إياك ِ تعملي كده دا مش اب و لا يستاهل أننا نقول عليه كده
فرح بدآ يظهر عليها الزعل اووي : أنتِ بتتكلمي جداا ,؟؟ لا لا أكيد بتهزري ي بنات
ماما : بسسس خلاص مش هقول لحد ،.. يمني أنتِ أكتر حد عارف دكتور إبراهيم لو شايفه أنه مناسب يبقا مباااااارك ي حبيبتي
يمني : …
خالى : السكوت علامه الرضا
إسراء: هيييي أخيرًا ي ولاد هيكون مننا عروسة
خالى : عقبال بقا ي إسراء ، دكتور إبراهيم هييجي الجمعة ان شاء الله
( من يوم الجمعة الصبح و إحنا بنستعد علشان مقابلة د إبراهيم ، إحنا كلنا نفسنا نشوف شكله اووي , ماعدا يمني ما هي عارفه .. كلنا نفسنا يكون عندنا أخ ولو دكتور إبراهيم كويس هيكون لينا أخ و سند و كلنا كنا مبسوطين اووي و داخلين طالعين نشوف يمني هتلبس أيه و هتعمل أيه ، هتحط ميكب أيه لحد ما خالى جه)
خالى بسعادة : يلا ي عروسة العريس بره
يمني بتوتر : هااا عريس مين !!؟؟
فرح بضحك : هنبدا الحكاية سرحان عريسك ي قمر يلا♥️
يمني : عريسي ؟؟!!
خالى : يلا ي يمني
تسنيم : إحنا لازم نطلع نشوف العريس .. ملناش دعوه
خالى بضحك : أنا حاسس إن أنتوا الأربعة هتتجوزوا نفس الشخص مش يمني بس الله هتتجوز
تسنيم: حصل المهم شويه كده و لو وافقتو هطلع اشطاا
( يمني طلعت بس كانت متوتره اووي .. ده طبيعي ل أى عروسة لكن معانا كان مختلف لأننا متعملناش قبل كده مع ولاد ، لا أخوات، ولا ولاد عم ،ولا ولاد خاله، كنا لوحدنا .. لكن خالى كأن بيحاول يهدي يمني و طبعاً عرفنا إنهم وافقوا لما خالى قال )
خالى : ي بناات تعالوا اأتعرفوا على خطيب يمني

 

 

( كلنا طلعنا و كان باين علينا الفرح اووي .. إحنا كنا عارفين إنهم هيوافقوا لان كل الناس شكرت فى إبراهيم.. تسنيم فضلت تزعرط و فرح و إسراء يحضنوا فى يمني .)
إبراهيم: باين حبكم ل بعض اووي ربنا يزيد المحبة
إسراء: إحنا روح واحده
فرح : شاورت و بتعد فينا و هى بتقول ١ ،٢ ،٣ ،٤ بس فى روح واحده
تسنيم : مبااارك ي دكتور ي زين ما اخترت
يمني بضحك : ومين يشهد ل العروسة
إبراهيم: و انا أمى بتحبني إنها وافقت عليا
ماما : ربنا يزيد المحبة
إبراهيم: ياارب
( و من هنا أتغيرت الحكاية بدآ يكون عندنا سند تاني فى الحياه .. دكتور إبراهيم مكنش فعلاً خطيب ل يمني بس دكتور إبراهيم كان إبن ل ماما و كان أخ لينا
*** بعد فترة ***
تسنيم: ماما أنا قررت أنزل تدريب مع دكتور كبير عندنا و فاتح مكتب محاماة كبير
ماما : ..
إسراء: ماما ساكته ليه؟؟
ماما : لأنى مش عارفه إللى هتنزل معه ده حد كويس ولا لا
إسراء: يعني أيه.. توقف حياتها علشان أنتِ خائفه عليها ؟!!
ماما : لا .. بس هفكر
تسنيم بعصبية: هتفكري فى أيه ي ماما هو أنا بقولك نازلة دسك-وو
ماما بصوت عالى : أنا مش ضد أحلامكم بس الواقع زفتتت فاهمين يعنى أيه يعني سهل حد يضحك عليكم ب كلمتين .. الدنيا بقيت أوسع و أوحش من زماان و ده إللى مخليني خايفه عليكم أكتر
( مكناش عارفين نرد ما هو هنرد على كلام ٩٩ ٪ منه صح )

 

 

تسنيم: بس ي ماما إحنا تقريباً فاهمين الصح و الغلط و إحنا مش صغيرين
ماما بعصبية: لا لسه صغيرين
تسنيم بزعل و دموع : خلاص ي مااما إللى حضرتك تشوفيه
ماما : مش عايزه حد منكم يزعل مني انا بس عامله عليكم والله مش أكتر
تسنيم: أكيد ي ماما مش زعلانة
*** بعد يومين ***
ماما داخله من بره : تسنيم فين ؟؟
يمني : فرحانه كده ليه
ماما : هى فين بس
تسنيم طالعه من جوه: فيه آيه ي مااما؟؟
ماما :

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية لمة عيلة)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى