رواية لاجلك مهما كان الفصل الحادي عشر 11 بقلم مريم محمد
رواية لاجلك مهما كان الجزء الحادي عشر
رواية لاجلك مهما كان البارت الحادي عشر
رواية لاجلك مهما كان الحلقة الحادية عشر
الماني: ارقصيلي
ضل بردح: ارقص اي يا عنيا
الماني قام مسكها من هدومها من ورا: بنت انتي بتكلمي مين كدا
ضل بخوف: تحب ارقصلك علي اغنية اي
تاني يوم تحديدا بليل كان الجميع متجمع لان اليوم هو الجمعه
ادهم: بابا انا عايز اخطب روح
عاصي: تخطبها ازاي و هيا هربانه من ابوها
ادهم: اديك قولت ولما اتجوزها ابوها مش يقدر يتكلم
الماني: يبقا جواز علي طول
عاصي الجد: مش لما تشوفه رأيها الاول
ادهم: هيا موافقه
عاصي: خلاص كتب الكتاب يوم الخميس
رغده: انا انشاء الله هشوفلي شقه قريبا من هنا اقعد فيها و لما اعوز اشوف عيالي هبقا اجي اشوفهم
الماني: انتي بتقولي اي يا ماما
ادهم: انتي بتهزري
رغده: يا ولاد لو عايزين تريحوني سيبوني اعمل الي يريحني
ادهم: يعني ده الي هيريحك
الماني: خلاص ماشي هشوفلك انا شقه جنبنا
في ذلك الوقت قامت ضل تجري علي الحمام و فضلت تستفرغ بعدين طلعت
الماني: انتي كويسه
ضل: اه الحمد وقبل ما تكمل جملتها فقدت وعيها الماني شالها دخلها الغرفه و بعد قليل جت الدكتوره كشفت عليها
الماني: ها يا دكتوره مالها
الدكتوره: المدام حامل الف مبروك
بعد قليل مشيت الدكتوره و الجميع كان بيبارك لهم منهم روح الي نزلت لما شافت الدكتور
بعد ست ايام تحديدا يوم الخميس كان يوم جواز ادهم و روح
تم كتب الكتاب و ادهم خد مراته و طلع شقته و كل واحد عمل بالمثل
عند الماني كان قاعد و واخد ضل في حضنه فاجأه تليفونه رن و الي رن عليه حد مش كان يتوقعه رد بستغراب
الماني: في حاجه
الشخص التاني:…..
الماني بغضب: انت بتقولللل اي
عند ادهم كان غير ملابسه و روح نفس الكلام
كانت قاعده هلي السرير مكسوفه و هو جنبها
ادهم بحنيه: متخافيش يا حبيبتي و متتوتريش
روح: حاضر
قرب ادهم شفايفه من شفايفها و بداء يبوسها و هيا تاهت معاه……
يتبع….
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية لاجلك مهما كان)