روايات

رواية لاجلك مهما كان الفصل الثامن 8 بقلم مريم محمد

رواية لاجلك مهما كان الفصل الثامن 8 بقلم مريم محمد

رواية لاجلك مهما كان الجزء الثامن

رواية لاجلك مهما كان البارت الثامن

رواية لاجلك مهما كان
رواية لاجلك مهما كان

رواية لاجلك مهما كان الحلقة الثامنة

طلع من الحمام بعد شويه و كان شايل ضل المكسوفه و دخل غرفة الملابس
ضل: لانزلي
بعد قليل طلع هو وهيا و حطها علي سرير و باسها من شفايفها قبله سريعه و بعد عنها
عند ادهم كان نايم و دخلت حوريه تصاحيه عشان يفطر
حوريه: ادهم يا حبيبي قوم عشان تفطر
ادهم:…. لا رد
حوريه: يلا يا ادهم بطل كسل
لكن لا حياه لمن تنادي
حوريه بقلق و دموعها بدأت تنزل رنت علي الماني
حوريه ببكاء: الماني الحق اخوك
الماني بلهفه: مالو يعقوب
حوريه ببكاء: قصدي ادهم
الماني بفزع و خوف علي اخوه: انا نازل حالا
نزل الماني دخل غرفة اخوه و كانت حوريه اتصلت علي دكتور و اتصلت علي عاصي يجي و عاصم طلع من المحل و ليله صحيت من النوم و يعقوب جه مع ابوه و معاهم داود و ضل نزلت بعد الماني
طلع الدكتور بعد قليل
عاصي: خير يا دكتور ابني مالو
الدكتور: متقلقش بس هو فقد وعيه بسبب قلة الاكل و نفسيته وحشه وبعد شويه هيفوق
بعد دقايق مشي الدكتور و عاصي بص لالماني
عاصي بغضب: اظن انت عارف انك السبب في حالة اخوك دي بسبب طريقتك معاه
الماني بص لابوه و دخل غرفة ادهم وقفل الباب بالمفتاح
و راح قعد علي الكرسي الي جنب سرير اخوه و مسك ايده
الماني بحزن: قوم وخلي بالك من نفسك و انا ههتم بيك بس قوم يلا و عايزك تعرف اني والله بحبك و بعشقك كمان اكتر من ليله و يعقوب لان توينزي و سندي في الحياه الفرق اني كنت مضايق اني معرفش اني عندي اخ تؤام و عصبيتي طلعت عليك انت ثم نزلت دمعه من عينه قوم والله انا بحبك
في ذلك الوقت رفع ادهم ايده مسح دمعة اخوه
الماني بلهفه: انت كويس
ادهم: الحمدلله ثم كمل بمرح علي فكره انا سمعت كل الكلام الي قولته
الماني بحب: طب يلا قوم اجهز عشان نفطر مع بعض
طلع الماني وساب ادهم يجهز بعد قليل طلع ادهم من غرفته شاف الجميع متجمع علي فطار قرب منهم و الماني قام حضنه بعدين قعده ياكله
ادهم: اه صح نسيت اقول لكم في بنت قاعده فوق في شقتي
(ملحوظه عاصي خلي ادهم ياخد الشقه الي جنب شقة الماني)
عاصي بستغراب: بنت مين
ادهم حكالهم كل حاجه
عاصي: عملت الصح
الماني: ممكن سؤال
الجميع بصله بهتمام و اخوه ادهم فهم هو عايز يقول اي
ادهم: اه يا الماني ماما عايشه مش هو ده السؤال و جايه بكرا كمان
الماني بصله بضيق وقاممن علي اكلو كان هيطلع علي شقته
ادهم بحزن: بلاش تضايق منها هيا طيبه و بتحبك والله
الماني: هفضل عمري كلو مضايق منها و متكدبش هيا مش بتحبني لان مفيش واحده بتحب ابنها بتسيبه مهما كان التمن و بص للجميع بحزن و طلع شقته و ضل قامت تشوفه طلعت دخلت الغرفه لقته قاعد علي سرير قربت منه قعدت علي رجله
ضل بدلع: انت كويس
الماني وهو بيحاول يبلع ريقه: دلوقتي هبقا كويس و قرب منها و بداء يقبلها في كل انش في جسمها بعدين رجع عند شفايفها بلهفه فضل يقبلها بعدين نزل علي رقبتها فضل يضع علامات ملكيته عليها… وووو

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية لاجلك مهما كان)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى