روايات

رواية كفى عذابك الفصل السادس 6 بقلم شهد عبدالحليم

رواية كفى عذابك الفصل السادس 6 بقلم شهد عبدالحليم

رواية كفى عذابك الجزء السادس

رواية كفى عذابك البارت السادس

رواية كفى عذابك الحلقة السادسة

رأت أحمد قالت بسعاده وهى تحتضنه ” أبو حميد

أحمد بسعاده أيضا : زوزى وحشتينى يا بت

زمرد بسعاده : وانت متعرفش نفسى أتفرج معاك على ماتش أد إيه أو العب معاك جيم بلاستيشن

أحمد بمشاكسه: مستعده للخساره

زمرد متزمره : هكسب المرادى هلعب بليفربول

أحمد يضرب كفه بكفها : اشطا هلعب ببرشلونه طبعا

فردت بتهكم : برشلونه .. خليك فى برشلونه وميسى ثم غيرت بنبرتها لحماس : وأنا مع صلاح

أحمد : اشطا هندخل النهارده ولا هفضل مطرود بره

قالت بمشاكسه : ازاى بقا هتفضل مطرود بره طبعا ..ههههه

دفعها بخفه ودخل جلس على الأريكه بأريحيه واخذ طبق الفشار وظل يأكل فيه

ذهبت ناحيته واخذت طبق الفشار : انت مش شايفنا ولا ايه

أحمد بتأكيد : شايفكم طبعا بس أنا جعان

ردت وهى تضع يدها فى خصرها: هاه يعنى الفشار هيسد جوعك ده بيخسس يا بنى

أحمد : اااه أتارى كل البنات يحبوا الفشار علشان يخسوا

زمرد وهى ترفع حاجبها : والله مش واكل بقا هاه يالا يا دهب نتفرج

ظل يضحك عليها بقوه ….

فهذه الحياه الهادئه البريئه التى كانت تعيشها حياه لا تعرف طريق الشر حياه بسيطه أكبر أحلامها تجلس أمام التلفاز تشاهد كارتون ، فيلم وليست المغامرات التى تعيشها معه ولكنها أصبحت مصره أكثر على تغييره ومعرفة ما بداخله ..تحبه تحبه بقوه كل شئ به تحبه وتعشقه …

استمتعوا بوقتهم جدا فقد افتقدت هذا الود العائلى أخذها الوقت مع أهلها حتى أصبحت الساعه السابعه وهى لم تعود وقد تناست ما قاله قاسم ..

……………….. ………………………………………………………………….

رجع قاسم الى المنزل الساعه السابعه .. دخل الغرفه لم يراها ظن بأنها بالأسفل ..نزل بالأسفل ودور عليها فى كل مكان ولم يعثر عليها ايضا ..

اخرج الهاتف بسرعه وقال بلهفه : انت مروحتش تجيب زمرد

السائق بحرج : أنا مستنيها من الساعه خمسه وهى منزلتش وانا واقف مستنى

قاسم بغضب دفين : طب روح انت يا عم عبده انا هروح اجيبها

السائق : أوامرك يا باشا

اتجه قاسم الى السياره وهو يتوعدها بداخله فدائما تعاند معه وتحزن فى النهايه على صراخه عليها .. بعد مدخ وقف امام المنزل .. اخرج هاتفه واتصل بها …

فى الاعلى مازالت زمرد تلعب هى واحمد وقد تناست موعد رجوعها إلى المنزل نعم كانت تحتاج إلى هذه الجلسه …

قد يعجبك أيضاً
The Boyfriend App بقلم phenomenalpen
The Boyfriend App
1.5M
54.9K
*Wattys 2018 Winner / Hidden Gems* CREATE YOUR OWN MR. RIGHT Weeks before Valentine’s, seventeen-year-old Kate Lapuz goes through her first ever breakup, but soon she…
أحببتُ ذلك الغريب بقلم Abeer_idrres
أحببتُ ذلك الغريب
1.9M
239K
أنا المقدمة التي أصر عليها الكاتب وأهملها القارئ .. أنا الفوضى العارمة أنا الثمان وعشرون حرفاً.. أنا البيت والقصيدة أنا الصدر والعجز. أنا الأحساس والمشاعر. أنا الحارق…
Seduced ➢ Kylo Ren بقلم alinaskywalker
Seduced ➢ Kylo Ren
5.9M
164K
⭐️ THE MOST READ STAR WARS FANFICTION ON WATTPAD ⭐️ ʜɪɢʜᴇꜱᴛ ʀᴀɴᴋɪɴɢꜱ ꜱᴏ ꜰᴀʀ: #1 ɪɴ ꜱᴛᴀʀ ᴡᴀʀꜱ (2017) #1 ɪɴ ᴋʏʟᴏ (2021) #1 IN KYLOREN (2015-2022) #13 ɪɴ ꜰᴀɴꜰɪᴄᴛɪᴏɴ (2017…
ذيب بابل بقلم zhralsalami
ذيب بابل
15.3M
1M
زفر بهوى حار لفح وجهي من قوته، گام وشال السلاح الحاطه ؏ المكتب ولبسه بخصره عدل شواربه ولبس طاقيته بَـس مبين عليه متوتر من هذا الرائد عاصم لكن خاب توقعي من طلع يمشي بخطوا…
بين النهوة وعشق العسكري بقلم Zahra_Amjed12
بين النهوة وعشق العسكري
983K
92.2K
تنوية القصه ليست نهوة حقيقيه من ارض الجنوب بَين النَهوةُ وعَشقِ العَسكري والآن أشهد أن حضورك موت وأن غيابك موتان.
A Different Virus: Heartfire بقلم CrystalScherer
Paid Stories Badge
Paid Story
A Different Virus: Heartfire
8.4M
455K
In the future, everyone who’s bitten by a zombie turns into one… until Diane doesn’t. Seven days later, she’s facing consequences she never imagined. …
راهب ابو غضب بقلم Zahra036
راهب ابو غضب
19M
1.6M
( قاسي لايعرف الرحمة) لولا انك لم تكسر شيئاً ما بداخلي لولا إنك لم تضيعني بين طرقاتي لولاقسوتك علي انانيتك واحتجازي لما مات الشعور داخلي
اتجه قاسم إلى السياره وهو يتوعدها بداخله فدائما تعاند معه وتحزن فى النهايه على صراخه عليها ….. بعد مده وصل أمام منزلها …. اتصل بها لكى تنزل …

فى الأعلى سمعت صوت هاتفها يرن أخذته لترى من .. جحظت عينيها عندما رأت رقم قاسم

زمرد بخوف : يالهوى قاسم ده هيموتنى النهارده

ردت بصوت مهزوز حاولت جعله هادئ : الو

قاسم بغضب : ايه يا هانم متعدى حبه كمان

زمرد بتوتر : أنا .. انا نسيت

قاسم بصوت قاطع : اخلصى أنا واقف اودام البيت

زمرد بخوف من القادم : حاضر

نظر لها احمد وقال : مين

حاولت جعل صوتها طبيعى : قاسم

أحمد : طب فرصه والله أسلم عليه يالا

مسكته من يده بسرعه : خليك حالا ابقى شوفه فى وقت تانى

احمد ” يابنتى هسلم عليه بسرعه يالا .. ومسكها من يدها وخرجوا

ينظر قاسم بغضب إلى العماره وهو يتوعد لها .. عندما لمحها خارجه من العماره ولمح من بجانبها … نزل بسرعه وغضب من السياره جذبها بقوه من يد أحمد وهو يهدر به بغضب : انت مسكها كده ليه انت اتهبلت

زمرد وهى تحاول تهدئته : قاسم اهدى بس ده أحمد الى قولتلك عليه

نظر لها قاسم بغضب ثم هدر بصوت عالى : وأنا قولت ايه محدش يلمسك صح والا انتى بتحبى تعاندينى

أحمد يحاول تهدئته الموضوع : اهدى بس يا استاذ قاسم ديه اختى والله

قاسم يشاورله بيده دليل ليصمت : متدخلش انت

احمد وقد ظهر عليه معالم الغضب: بس انت بتزعقلها وأنا واقف وانا محبش حد يكلمها كده حتى لو كنت جوزها

نظر له قاسم وظهرت على وجهه ضحكة سخريه … دفع جسد زمرد برفق وقال بهدوء عاصف : اركبى العربيه

زمرد وهى تحاول التحدث : قاسم هو مش

قاطعها قاسم بصراخ : قولت اركبى العربيه

خافت زمرد من نظرته الا انها قالت له بعند : لا انت هتضربوا

أحمد : اركبى يا زمرد قال هذه الجمله وهو يدفعها من ذراعها بخفه للذهاب .. الا ان قاسم امسك يده بقوه ودفعها بعنف .. ونظر لزمرد نظره سوداء مسكها من يدها بقوه ودفعها بالسياره وأغلق باب السياره

اتجه ناحية احمد ومسكه من ياقة قميصه وقال بفحيح عاصف : بالنسبه للكلام الى قلته ده لو حسبتك عليه حالا هتزعل أوى بس لو شوفتك لمستها تانى هخليك تتمنى الموت ومتطولوش

احمد بإستفزاز : ميهمنيش كل كلامك ده زمرد اختى فاهم ولا إيه وليا حق عليها زيك وأكتر منك كمان

لكمه قاسم فى وجهه بقوه ومسكه من ياقة قميصه : لا مش فاهم ومش قاسم داوود الى حد يمشى كلمته عليه ودفعه بيده حتى وقع على ظهره

اما قاسم اتجه الى السياره فتح الباب ودفعه بقوه مما أفزع زمرد ولكنها قالت بغضب : ايه الا انت عملته ده ازاى تضربه كده هاه رفعت صابعها فى وجهه وقالت .. انا مش هسمحلك

مسكها قاسم مت ذراعها بقوه وهدر بصوت عالى : انتى لو مسكتيش حالا ه..

قاطعته بسخريه : إيه هتضربنى ولا هتغتصبنى خلاص اتعودت على كده .، عملت معايا كل حاجه كفايه عليا يوم حلو

ترك ذراعها ونظر أمامه والغضب والندم ينهشان قلبه .. بدأ فى سواقة العربيه وهى تجلس وعلى وجهها معالم الحزن

بعد مده وصلوا إلى المنزل .. نزلت زمرد بغضب وأسرعت إلى الغرفه .. أما هو نظر فى أثرها وأغمض عينه بقوه ثم فتحها مره أخرى وذهب خلفها …

أبدلت ملابسها وجلست على أريكه تنظر أمامها بحزن ووجع الأيام تجمع بداخلها فمهما حاولت التأقلم يأتى هو ويهدم كل شئ .. هما حاولت النظر له بنظره أخرى جاء هو ومحى هذه النظره

دخل الغرفه تدور عينه فى انحاء الغرفه حتى وقع نظره عليها نظر لها قليلا ثم اتجه الى غرفة تغير الملابس أبدل ملابسه ثم خرج رأها على نفس وضعيتها …

وقف أمامها وقال : قومى نامى على السرير

نظرت له بغضب : ده أمر ولا طلب بقا

أغمض عينه لتهدئة نفسه : قومى يا زمرد نامى على السرير واتمسى

نظرت له نظره حاده : أتمسى .. هو انت ايه يا اخى معندكش دم

صرخ بها بصوت عالى : زمرد

ردت ومازالت على نبرتها : تعرف أنا مش هتكلم وأقولك زهقت وقرفت والجواب باين من عنوانه بس هقولك حاجه خليك فاكرها أوى .. بكره هتندم أنت كبير عليا ، وقادر عليا بس أنت مش كبير على ربنا ومتقدرش على ربنا .. أنت قد كده قدام ربنا وده فى حد ذاته نصر ليا ..

ألقت الكلام على مسمعه وانحنت على الاريكه فى موضع النوم وأغمضت عينيها وهى تبتسم براحه .. نعم رأت فى عينه نظره لم تراها من قبل نظرة توهان عدم قدره على التحدث نعم هذا انتصارها أحيانا قلة الكلام تصبح انتصار

تسطح على الفراش ومازال كلامها يدور برأسه ظل يتقلب فى السرير يمينا ويسارا فهى ليست بجانبه وهو اعتاد عليها جانبه دائما … فى حركه سريعه وقف أمامها يتحسس نومها فرأى ضربات قلبها منتظمه فحملها بهدوء ووضعها على السرير ثم طلع بجانبها قبل رأسها واحتضنها بحنان ومن أغمض عينه وذهب فى ثبات عميق .

صباح جديد .. فتحت زمرد عينها ببطئ أحست بشئ غريب بجانبها نظرت حولها رأت نفسها فى حضن قاسم وعلى السرير .. نظرت له نظره غامضه تحمل معانى كثيره نظره تتحدث وتقول ،، لماذا لماذا تفعل هكذا لماذا تحارب من الجهتين كل يوم يزيد تصميمها على معرفة ما به فالإنسان لم يخلق بوجهتين

فتح عينه هو الأخر ونظر لها فأول ما رأته : جبتنى هنا ليه

نظر لها نظره طويله ثم قال : علشان أنا مش هعرف أنام غير كده

ردت بإستغراب : يعنى ايه مش هتعرف تنام غير كده .. انت بتتعامل معايا بكام شخصيه بالظبط

قاسم بنبره هادئه عكس الأمس تماما : شخصيه واحده بس بتبقا فيه عوامل حوليكى أحيانا بتأثر على الشخصيه ثم غير نبرته لنبره سخريه قليلا: زى كده الزرعه الخضره الحلوه لما عوامل البيئه تأثر فيها أو زى القصر القديم إلى بان عليه عوامل الزمن .. زى كده بالظبط

فكت نفسها منه ببطئ وهدوء وجلست على ركبتيها : طب احكيلى ايه العوامل ديه كل حاجه ليها حل الزرعه ديه ممكن نسقيها ونهتم بيها وترجع زى الأول وأحسن والقصر ده ممكن نرممه من أول وجديد وهيرجع برضوا زى الأول وأحسن

نظر لها وقد بدا الماضى أمامه فرد بوجه جامد : الزرعه مش لازم تعيش ممكن نهتم بيها وتكون هى ماتت والقصر هتروح قيمته ومش هيرجع زى الأول

أحست حزنه ويأسه فى هذه اللحظه لأول مره تراه بهذه الحاله حاوطت وجهه بيدها وقالت بحنان : انت مش الزرعه ومش القصر انت انسان طول مافيك النفس لازم تعافر لأنك لو معملتش كده مش هتصنف من ضمن البشر .. انت ربنا ميزك بعقلك ليه مموته ليه قاطع نفسك بإيدك وعايش زى الزرعه ولا القصر .. ديه حتى الزرعه بتتنفس وبتعافر وبتستنانا نهتم بيها ليه عايش بحزنك .. ليه واخد حزنك فى كل موقف وكل مكان

نظر لها وقد بدى عليه الحزن وقال بصوت عالى نسبيا : لأنى لوحدى ملقتش إلى يقولى قوم وعيش حياتك ملقتش الى يخاف عليا ملقتش غير أرف وفجر لغاية مبقيت زيهم

نظرت له وقد تجمعت الدموع فى عينها وقالت بنفس نبرة الحنان والحكمه : كلنا لوحدنا فى الدنيا ديه مين قالك انك انت الى لوحدك ..طب سؤال انت هتموت مع حد حد هيبقا جنبك وانت فى قبرك وهيدافع عنك وهيتحاسب مكانك انت لوحدك بس الى حوليك عوامل مساعده مش أكتر على استمرار الحياه …

نعم اقتنع بحديثها فقال بهدوء : وانتى ايه فى حياتى

نظرت له نظره حنان : أنا العامل المساعد ده علشان تستمر حياتك

احتضنها بقوه وهى أيضا بادلته حضنه بحنان وحب فأحس بجانبها بأنها أمه أكثر من كونها زوجته ..

زمرد : افتحلى قلبك واحكيلى ممكن تحكيلى

نظر لها قاسم وقد رجع فكره لماضيه ولوالدته ولوالده وكل الأحداث الكريهه فى حياته فرد بجمود : لا

زمرد بتعجب : ..

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية كفى عذابك)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!