رواية مشوار حياتي الفصل الخامس والعشرون 25 بقلم نورا محمد
رواية مشوار حياتي البارت الخامس والعشرون
رواية مشوار حياتي الجزء الخامس والعشرون
رواية مشوار حياتي الحلقة الخامسة والعشرون
حضنته جامد وكنت بتمسح فيه زي القطط وقولت: انا اكلت وانت قولت هعملك الى انت عااايزه ضربات قلبه سرعت اووووي
شادي بحزن : حااضر هطلق بكرا
ايسل بسرعه: انا مش عايزه أطلق انا بحبك انا عااايزه اعرف سبب تغيرك قطع كلامي رنت موبايله
شادي : الو
….
وانت كمان وحشتينيييييييييي
…..
مش هقدر اقابلك النهارده مشغول شويه
….
مش حد مهم
مستحملتش يكلم حد وكمان قدامي اخد الموبيل وقولت بغيره وغضب : مشغول مع مراته وحبيبته وكل حاجه فى حياته يا قليلة الادب
انت مجنونه يا ايسل حد يكلم حماته كدا
ايسل بخجل من تسرعها: انا اسفه يا ماما بجد
حماتي : انتي خليتي فيها ماما ولا زفت
ايسل بتبرير: انا افتكرت ابنك بيخوني انا اسفه والله حقك عليا ماما ماما دي قفلت فى وشي وشادي كان نظراته حاده لقيت نفسي بعيط ونفسي هيروح
شادي ضمني وبقي يوبسني علشان اهدي وفعلا هديت
شادي بحب وحزن: شوفتي الغيره بتوجع ازي ومع ذلك كانت ماما
حطيت ايدي على خده : قولى سبب يمكن تكون ظلمني
شادي بنظرات حااده: سيف اي علاقتك بيه
كنت عارفه أن حكاية سيف مش هتخلص بساهل
ايسل بتوتر: كان قريبنا من بعيد وكان المعيد بتاعي وكان اخ ليا بس كدا
شادي بغيره وغضب: ولما سافر برضو بتتواصلي بيه
ايسل بصراحه: كنت بكلمه مسنجر كاخ أو صديق
شادي بسخريه بعد عني: فى صداقه من بنت وولد
مسكت أيده: والله كلامنا محدود ازيك عامل ايه واحكي مشاكلى ولما كان بيقول كلمه كدا أو كدا ودماغك متروحش بيعيد قمر عسل كنت بقوله بلاش
شادي بحسره: وانا بقرون
ايسل بغضب: انت بتقول اي يوم ما قولت عليا بطلت اتكلم معاه كملت بنبره كله رجاء انا مش وحشه صدقني وبحبك بلاش تخسرني
شادي بدموع : بالنسبه لرسالة أنت لابسه ايه
قعد على الأرض بتعب وانا بعيط: فعلا هو بعت كدا من اسبوع عدي وانا هزقته وعملت بلوك والله دي الحقيقه قطع كلامنا جرس الباب شادي سبني وراح يفتح وسمعت صوت خناقه ايو شادي ومعه ينهااار اسود دا سيف لبست الاسدال وطلعت بسرع
كانوا بيضربوا فى بعض اول ما سيف شافني زق شادي وقرب مني
سيف : ايسل انا رجعت
كنت باصه لشادي إلى بيفتح أيده ويضمها بكل غضبه وغيره
ايسل بهدوء: وانا مالى رجعت ولا لاء
سيف بعشق: حبيبتي متخافيش من شادي وهو اكيد مش هيحرم اتنين بيحبوا بعض
ايسل بسخريه: مين دول إلى بيحبوا بعض انا بحب شادي وحبيبي وجوزي واخويا وابويا وكل حاجه ورحت حضنت شادي الى واقف ساكت لكن ملامحه كلها غيره وغضب
سيف بتوتر: وانا
ايسل بابتسامه: انت ولا اي حاجه بالنسبه ليا عمري ما قولتلك بحبك ولا انت كمان
كنت اخ ليا ومقرب من العيله بس كدا ولما سفرت كنت اخ واخر رساله بعته اظن ردي كان كافي فيها من تهزيق وتصرف غلط من معيد زيك بصيت لشادي وكملت والى انت بتعمله دا مش هيبعد شادي عني لانه ملك روحي وقلبي وعقلي
سيف باستفزاز: تقدري تقوليلي ليه لحد دلوقتي ملمسكيش ولا خايفه ليعرف انك مش ب
