روايات

رواية قلب على الطريق الفصل الثامن 8 بقلم مريم سعيد

رواية قلب على الطريق الفصل الثامن 8 بقلم مريم سعيد

رواية قلب على الطريق الجزء الثامن

رواية قلب على الطريق البارت الثامن

رواية قلب على الطريق الحلقة الثامنة

هند:انا بشكرك لأنك ساعتيني
الدكتور:انا اسف
هند :ليه
ادهم :عشان بقيتي بتاعتي انا وبس
هند بصدمة:انت
ادهم :اه انا انتي مفكره اني مش عارف
هند :منكم لله ياشيخ يا ريتك ماسعتني ولا عرفتك ولا شوفتك
الدكتور :انا اسف بس
ادهم بعصبية:امشي يالا ولو شفتك في حته تاني هقتلك
الدكتور مشي
هند :طب انت ليه عملت كده مخيلته يمثل ماكنت قولت انك عرفت
ادهم :لاه طبعا لو كنت عملت كده كنت هبقي غبي انتي ساعتيني علي فكره
هند :ياسلام ازاي بقي
ادهم “اول حاجه اهلك عرفو انك موتي وكل الناس عرفت
ثانيا مراتي عرفت انك موتي
ثالثا هخدك لمكان بعيد
رابعا هتعيشي كانك واحده تانيه لان هند ماتت خلاص
شوفتي بقي ان ازاي انت ساعتيني
هند :انا بكرهك
ادهم :عارف سلطان خودها عشان توديها القصر (القصر اللي هيعيشو فيه بتاع ادهم مش العيله )
سلطان :حاضر يا بيه
سلطان خد هند وراح القصر وأدهم ماشي راح الشركه
ادهم ركب عربيته وكلم صاحبه
ادهم :ازيك يا حسام
حسام :الحمد الله
ادهم:بقولك عملت اي في الموضوع اللي قولتلك عليه
حسام :إن خلصت بس بقولك تعالي نتقابل بكره
ادهم :ماشي سلام …..؟
ادهم راح الشركه وبعدين روح القصر
ادهم :هند انتي فين
ادهم دور عليها في كل حته وملقهاش
ادهم دخل الاوضه وملقاش هند
ادهم :هند
فجاه لقي هند واقعه علي الأرض ومغمي عليها
ادهم راح لهند وشالها وحطها علي السرير واتصل بالدكتور
ادهم :اي يا دكتور
الدكتور :ادهم بيه انسه هند ضعيفه جدا ولازم تهتموا بأكملها
ادهم:تمام ماشي
مشي الدكتور
ودخل ادهم البلكونه انا علي ساره (ساره تبقي مراته )
ادهم :ازيك يا ساره
ساره :الحمد الله انت فين يا ادهم
ادهم :انا في الشغل مش هاجي إلا بكره انا قولت اتصل عليكي عشان متقلقيش
ساره:هي فعلا هند ماتت
ادهم :اه ماتت
ساره :طب انت مش هتتجوز
ادهم :ساره انتي بتقولي اي سلام
وقفل ادهم في وش ساره
دخل لقي هند لسه نايمه اقعد جنبها
ادهم في نفسه :يارب هو انا شكلي حبتها ولا ايه لا مش هينفع انت بتحب ساره اوعي تجرحها هند مش بتاعتك انت اتجوزتها عشان تخلف مش اكتر دي مش هتنفعك هند لاه مش من مستواك
هند صحت هند :هو اي اللي حصل
ادهم :مافيش اغمي عليكي بس
هند :ماشي هو انت هتفضل قاعد كده
ادهم:لاه انا هخرج بس كتب الكتاب بكره
هند :هو انت ليه عايزني انا
ادهم :انا مش عايزك ولا حاجه انتي مجرد واحده دلوقتي ميته وسألت انا تخلفي هتموتي فعلا لانك خدامه مش اكتر

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية قلب على الطريق)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى