روايات

رواية قدر ادهم الفصل الثامن والعشرون 28 بقلم Ana Oo Oo

رواية قدر ادهم الفصل الثامن والعشرون 28 بقلم Ana Oo Oo

رواية قدر ادهم الجزء الثامن والعشرون

رواية قدر ادهم البارت الثامن والعشرون

قدر ادهم
قدر ادهم

رواية قدر ادهم الحلقة الثامنة والعشرون

في الصباح الكل كان بيجهز عشان انهارده الحنه
قدر و رحمه لبسو عبايات جميله و الكل نزل
محمد هوا وعبد الرحمن في نفس واحد: انا الي هحني مراتي
الكل ضحك
وداد: طيب اهدو شويه
امجد بهمس: لو سمحتي متخليش رقيه تعمل مجهود او ترقص
وداد ضحكت: حاضر
الرجاله كلهم خرجو و البيت كان ستات بس و الكل كان فرحان و بيرقص
وداد: اهدي بقا يا رقيه
رقيه قعدت: خاضر
قدر كانت بترقص مع رحمه بفرحه و ابتسامه مزينه و شها
بعد شويه الست الي بتحني اجت
وداد: متحنوش ادكم و رجليكم
قدر: لي
وداد: العريس هو الي بيحني ايد و رجل مرتو
الحنايه اخدت قدر ورحمه في اوضه خاصه
قدر: عايزه اسم محمد علي ايدي
الحنايه بضحكه: ايد اي بس
قدر: امال اي
الحنايه: هعملك اسمو في صدرك
قدر شهقت بخجل و رحمه كانت هتموت من الضحك
الحنايه: اهو اي رقيق
قدر: جميل
الحنايه رسمت علي رقبتها و في ضهرها و رحمه بردو
عده الوقت و محمد و عبد الرحمن دخلو
عثمان: يله كل واحد يحني مرتو
محمد قرب من قدر الي علي الكرسي
محمد: هموت و ادوق الكرزيتين دول
وباصص علي شفايف قدر
قدر شهقت و ضربته علي صدره براحه
وداد: في حاجه يا قدر
قدر: لا
عبدالرحمن كان بيحني رحمه بحب
عبدالرحمن: زي القمر ياحببتي
رحمه: ونت بردو كيف الجمر
عبدالرحمن ابتسم وباس ادها بحب
خلص الوقت
الكل روح بس قدر كانت لسه
قدر كانت قعده في الاوضه فتحه البلوزه وحطه ادها علي اسم محمد
محمد طلع من وراها وسفر؛ اي الجمدان ده
قدر بخضه: انت انت ازي دخلت هنا
محمد كان متنح علي اسمو الي علي صدر قدر
قدر بتوتر مسكت البيجامه: اطلع برا مينعش كده
محمد بتوهان قرب منها : انتي جميله اوي يقدر
قدر بعدت
محمد شدها و دفن وشه في صدرها وهيا زقته
محمد بضحكه لما خرج: متنسيش انك هتبقي بين ايدي بكرا يا وحش الفرح خلاص وضحك وكمل لو كنت بس اخت بوسه من الملبن ده او الكزتين دول
لو كنتي عملتي كده هخليني حنين معاكي
قدر بزعيق: امشي يا سافللل
محمد مشي وقدر دخلت نامت
قدر لنفسها: يا اختي يا قدر خلاص الفرح بكرا طيب انا هعمل اي
قدر نامت
عند رقيه و امجد
امجد دافن وشه في صدر رقيه بنوم
رقيه كانت بتتلوي وهيا نايمه
امجد قام بخضه: رقيه مالك
رقيه: بطني بتوجعني
امجد: طب قومي بسرعه هنروح لدكتوره
رقيه: لا ملوش لذوم
امجد: لا و خليكي هنا هكلم الدكتوره تيجي
بعد وقت
الدكتوره: لا الحمدلله مفيش حاجه بس ده تحزير للاب بيقولك. خف شويه علي ماما ومعتش تقربلها دلوقتى عشان انا موجود
رقيه غطت وشها بي الملايه من الخجل و امجد خرج الدكتوره
امجد: اععع مش هقربلك ازي ده انتي روحي
رقيه مردتش ودخلت في حضنه
امجد: الله مش انتي سمعتي كلام الدكتوره
رفيه بخجل: خلاصص
امجد ضحك ونام
عند زين و مريم
زين كان في الشغل ومريم كانت ماسكه تقلب في الفون
مريم اصدمت لما شافت ان فرح محمد انهارده
مريم دموعها نزلت بصمت
لقيتني روحت لبست ونزلت من غير ما اقول لي زين
مريم راحت بيت جدها الي في اخوالها لان بيت محمد كان بعيد
مريم دخلت رغل جوا
ابراهيم خالها: مريم
مريم بدموع وقهر: ايوه مريم الي انتم جوزتوها غصب وعرفين اني بحب محمد لو كنتم سيبتوني كنت هقنعو انو يحبيني لي اهو فرحه انهارده
كملت بانهيار كلكم كنت عارفين اني بحب محمد من صغري هوا الوحيد الي كان حنين عليا حرام عل
سكتت لما لقت كف نزل علي وشها من اسرو وقعت علي الارض
رفعت راسها بدموع: ز زين
زين بحده قرب رفعها : عن اذنكم يا جماعه انا هعرف اربي مراتي
مرات خال مريم كانت بصاها عليها بي شماته و كره
ومريم الي بتعيط و تترعش من الخوف و من زين
زين بغضب: مش عايز اسمع حثك لينا بيت نتحاسب في
مريم انكمشت علي نفسها برعب و دموع
وصلنا الفلا و امجد نزل ونا نزلت بسرعه وجريت فوق
امجد دخل ورا رقيه و رزع الباب
زين بعصبيه و عيونه احمرت و جابها من شعرها: اي الي انتي هببتي دي حرجت عليكي متخرجيش عن طوعي مهما كان السبب ونتي كسرتي كلامي و خرجتي روحتي من غير ما تعرفيني و كمان بتجيبي سيرت واحد ونتي متجوزها اسمعي يبنت الناس قسما بالله لو عملتي غلطه او حاجه انا مش
عايزها ليكون فيها موتك
مريم مردتش و فضلت تعيط. زين:متفكريش انك جبتي سيرت راجل ونا سيبك وديني لربيكي
فزي جومي حضري الوكل.
مريم اتجهت للمطبخ و هيا لسه بتعيط و تترعش و زين دخل ياخد شاور
في بيت الكيلاني من الداخل كانت تتعالا اصوات الموسيقي و في الخارج اطلاق النار
قدر كانت هتعيط من التوتر جوا: انا خلاص بتراجع
سعاد: خلاص ده كان زمام
رحمه و قدر كانو حسين بنفس الاحساس و رقيه الي بضحك عليهم هيا وباقي العيله
قدر لي نفسها: طلع قليل الادب انا مكنتش اعرف يرتني محبيتك اعمل اي يبختك يا رحمه اخويا محترم لاكن اخوكي سافل ياربي اعمل اي
قطعتها من حبل افكرها وداد وهيا بتشدها ترقص معاها
قدر بتاحول متتوترش وتعيط و فضلت ترقص معاهم
بعد وقت طويل
دخل محمد و جمبو عبد الرحمن الاتنين كانو اجمل من بعض و الجلاليب الصعيدي الي لبسنها
كل واحد قرب من مراتو وحضنها جامد
رحمه عيطت وحضنت وداد وراحت تحضن قصي
عبد الرحمن: اي راحه فين
قصي: اي يعم ده انا اخوها
عبد الرحمن: ولو امشي قدامي
محمد: ونا محضنهاش
محمد: لا يا اخويا
عبد الرحمن قرب باس راس رحمه
عبد الرحمن بغمزه لي محمد: طب اي
محمد: يله
محمد قرب شال قدر و عبد الرحمن شال رحمه و خرجه كل واحد ركب عربيته الخاصه
محمد وقف و فنفس الوقت وقفت عربيت عبد الرحمن و كان في اتنين يخت عملاق في البحر
قدر و رحمه فنفس واحد: واو يجنن
محمد: نسبكم احنا بقا
كل واحد طلع علي اليخت الخاص و كل واحد راح في طريق مختلف
عند قدر ومحمد اليخت كان في نص الميه
محمد شال قدر
ودخل اوضت النوم
محمد كان بيقرب لي قدر
قدر :انا جعانه
محمد مسح علي وشو بغضب تعالي ناكل
قدر :طيب
محمد : هنتلع تاني متفكريش اننا هنعيش تحت
قدر وشها احمر و نزلو
بعد ما خلصوا اكل قدرطلعت قبلو
محمد طلع جري وراها
و هيا استخبت في الحمام
محمد:افتحي يا وقدر انتي بتعملي اي ربني يهديكي
قدر بعند :لا
محمد :افتحي بدل ما اكسر الباب
قدر :طيب هاخد شاور و اطلع
محمد :ماشي بسرعه و محمد غير هدومه
قدر :محمد يا محمد
محمد :اي محتاجه مساعده
قدر:افف ممكن تجبلي البيجامه السوداء الي في الدولاب
محمد :بيجامه يا قدر
قدر:ايوه
محمد:انا مش لاقي حاجه
قدر:انا لسه حطاها دور كويس محمد و البيجامه قدامه :مش لاقي حاجه
قدر بعصبيه وهيا خارجه من الحمام و لفه الفوطه الصغيره علي جسمها :افف ما هيا اهي انتبهت علي بصات محمد لي جسمها شبه عاري و كانت هتجري علي الحمام لاكن محمد
حوطها
محمد :علي فين اخيره بقيتي بين أيدي
قدر : م م محمد ابعد
محمد وهوا بيقرب اكتر :لا
هموت وادوق الكرزتين دول
وقرب منها و هوا بي تمتم يبوسها فك الفوطه من علي قدر وهيا مخدتش بلها
بص علي اسمه الي علي صدره و قرصها من وسطها جامد وهيا اتاوهت بوجع
قدر: اه انا عملت اي
محمد: خليتي حد يشوف جسمك
قدر بتوتر: انا
محمد: هشس
وقرب منها وهي و استجابت معا و وقعها ع السرير و بس لي جسمها ب رغبه شديده و انقض عليها
مثل الاسد الذي ينقض علي فريسه
في الصباح صحيت قدر وهيا بتحاول تقوم من جمب محمد لاكن هوا محوطها
محمد:علي فين
قدر بتوتر: داخله اخد شور سخن و بصت لي محمد بحده لان جسمي مكسر
قرب منها محمد :من اي كدا
قدر : بتمتم و بتشتمو
محند :بتقولي حاجه
قدر :لا
وفي لحظه محمد رفع البطانيه كلها من علي قدر و قدر شهقت بخوف وبتحاول تجيب البطانيه علي جسمها العاري
محمد :بداري اي ما خلاص كلو بأن امبارح
قدر وشها احمر و اخدت البطانيه علي جسمها العاري ودخلت تاخد شاور دافئ
بعد شويه محمد و هوا بيخبط علي الباب :محتاجه مساعده
قدر:امشي يا محمددد
بعد شويه قدر :محمد
محمد:يا نعم
قدر بكسوف :ممكن تجبلي هدوم ألبسها لان نسيت اخد
محمد بضحكه :تاني
قدر:افف يله بقا
محمد جاب توب ابيض قصير جدا و شورت جنز قصير بردو
و خبت علي الباب خدي
فتحت قدر حطه صغيره من الباب عشان تاخد الهدوم استغل محمدالفرسه و زق الباب و دخل
قدر شهقت :اطلع بره
محمد وهوا بيبص لجسدها العاري
قدر جريت ع بره ومحند وراها
محمد كتفها علي السرير:تيجي نكمل الي كنا بنعملو امبارح
قدر و وشها احمر :والله ماقدره جسمي مكسر بسببك ابعد بقا
محمد بسها في تجويف عنقها برغبه و قام
قدر بتحاول تداري جسمها بي محمد هات هدومي
محمد :قومي هتيها انتي
قدر مش عارفه تقوم بسبب جسمها العاري
اففف هات اي حاجه
محمد: بوسه
قدر بقلت حيله: ماشي
اخدها في بوسه طويله و شغوفه
بعد وقت بعد عنها
محمد قرب منها وشال ادها من علي جسمها و لبسها و هيا كانت هتموت من الكسوف
محمد :انا خلصت قمر يا ناس
قدر:انا جعانه
محمد ضحك تعالي نفطر
و قرب شلها علي ضهرو و نزلو
بعد شويه كان محمد نايم علي جسد قدر شبه العاري و بيتفرجو علي التلفزيون
محمد :قدري يا قدري
محمد عرف أن قدر نامت قفل التلفزيون و اخدها بين ضلوعو وانام

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية قدر ادهم)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى