روايات

رواية في حب صعيدي الفصل الثالث 3 بقلم شروق عمرو

رواية في حب صعيدي الفصل الثالث 3 بقلم شروق عمرو

رواية في حب صعيدي الجزء الثالث

رواية في حب صعيدي البارت الثالث

رواية في حب صعيدي
رواية في حب صعيدي

رواية في حب صعيدي الحلقة الثالثة

بعد وصول مصطفي وأسرته القاهره توجهوا الي بيت اسره ولاء في الجيزه دخلوا البيت
ولاء : ادخل انت ارتاح يمصطفي علي ما اوضب البيت واعمل اكل
مصطفي : هو في حاجه موجوده تتعمل اكل هناا
ولاء: مش عارفه هدور
مصطفي : لا استني انا هنزل اجيب اكل
ولاء بشئ من القلق : تمام بس متتاخرش
نزل مصطفي ليحضر الطعام
في سوهاج
احمد الهلالي : يترا الي عملته دا كان صوح
فريال بخبث : طبعا يحچ هو انت كنت هتسيب بنت البندر بعد الي عمله ابوها دا
احمد الهلالي : بس هي ملهاش صالح بحاچه
فريال بمكر وهي تمد يدها بالعصير
:خد يحچ بس وريح دماغك
احمد الهلالي بعدما شرب العصير

 

 

احمد بتوهان: تسلم يدك
فريال : يلا يحچ اطلع ريح چتدج
احمد الهلالي بنعاس : طيب تصبحي علي خير
في مكان آخر مكان يحصول فيه كل شئ حرمه الله
عند كريم
كريم بسكر وهو يتحدث مع شخص : اهو طرد مصطفي علشان مش تحت طوعه واتچوز بنت البندر واتمسك بيها
الشخص : خلاص ياخوي اسمع كلامه وخليك تحت طوعه وخلاص علشان تاخد الي انتا عاوزه
كريم بسكر : طيب لما نشوف اخرتها
جاءت لهُ واحده ترتدي ملابس غير ساتره لشئ
هي بدلع : ايه يباشا بچالج مده مش بتيچي يعني
كريم : معلش يمزه اديني جيت وكمل سهرته سُكر ورقص
عند صفيه نزلت لتجلس مع أفراد العائله
صفيه : فرحانه طبعا انتي يا وفاء انتي ومرت عمي طفشتو بنت البندر
وفاء بسخريه : يعني انتي الي مش فرحانه مثلا دانتي اكتر واحده فرحانه فينا
في هذه اللحظه دخلت هنيه
هنيه بطيبه : والله زعلت عليها چوي
صفيه بسخريه : ونبي انتي عبيطه يا هنيه معرفش ازاي انتي أكده
وفاء : انتي هتجعدي أكده ولا ايه چومي شوفي الخدم في المطبخ واكملت بسخريه اصل مكانك معاهم
هنيه بحزن لأنهم دائما ما يعاملها هكذا : حاضر وذهبت الي المطبخ والدموع في عينيها
(هنيه تكون مرات بهاء ابن اخو احمد الهلالي)
في القاهره
ولاء بقلق : مصطفي لحد دلوقتي مرجعش وبرن عليه مش بيرد
يزن : هو بابا فين يماما لحد دلوقتي
ولاء : هيجي يحبيي بس انت ادخل نام دلوقتي
يزن بطاعه : حاضر ودخل ينام

 

 

ولاء بالم مفاجاء : اههه مش قادره مصطفي انت فين فتحت حقيبتها وأخرجت منها دواء
ولاء بقليل من الراحه :يترا انت فين يمصطفي
ظلت ولاء مستيقظه حتي الصباح في انتظار زوجها وتعبت فقررت أن تصلي وتدعو ربها
ولاء ببكاء : يارب ونبي انا تعبت هو فين طيب
وفي هذه الأثناء صدح صوت الهاتف
ولاء ببعض من البكاء : الو
مجهول : حضرتك تبع صاحب الفون ده
ولاء بقلق : ايوا دا تلفون جوزي مصطفي
مجهول : حضرتك جوزك اتلاقا عامل حدثه علي طريق عام وجي عندنا المستشفي بس للاسف جيه فاقد حياته البقاء لله
ولاء مقدرتش تتحمل الصدمه فضلت تصرخ وتعيط وانهارت تماما
ولاء بانهيار : لااااااااا مصطفي لااااااااا ياربب صبرني ياربببب
صادف سماع الأصوات هذه الصغير يزن
يزن بخوف : في اي يماما بابا فين
ولاء وهي تحاول انا تتمالك نفسها علشان يزن
ولاء : بابا دلوقتي في مكان احسن من هنا يحبيبي
يزن ببرائه : يعني اي راح فين
ولاء ببكاء : راح السماء عن ربنا

 

 

يزن بحزن : يعني مش هشوفه تاني
ولاء بانهيار وتعب : لا يحبيبي هو هيشوفنا من فوق واخدت ابنها في حضنها
وبعد مده قدرت تقوم وتروح المستشفي وشافت زوجها وحبيبها علي سرير ابيض جثه هامدة مش بيتحرك مقدرتش تتحمل اكتر وانهارت عيطت وصرخت لحد ما أغمي عليها. شالوها الممرضين ونقلوها للاوضه بعد مده صحيت وخلصت ورق الجنازه
واتصلت بهم في سوهاج ووصل الخبر ل احمد الهلالي الي متحملش الخبر وتعب وندم واتالم علي موت ابنه فهمها حدث في النهايه دا ابنه
بعد اسبوع تم فيه الجنازه ودفن مصطفي رحل عن العالم تاركا وراءه أمراء وحيده مع طفل وايضا سبب موت غريب وغامض

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

الرواية كاملة اضغط على : (رواية في حب صعيدي)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى