روايات

رواية فيروز وفهد الفصل السابع 7 بقلم نجلاء عبدالظاهر

رواية فيروز وفهد الفصل السابع 7 بقلم نجلاء عبدالظاهر

رواية فيروز وفهد الجزء السابع

رواية فيروز وفهد البارت السابع

رواية فيروز وفهد الحلقة السابعة

بليل جت الخطوبة و دخلت فيروز الحفلة بفستان احمر جعلها كالاميرات و كان شكلها ملفت جدا لحد ما عين فهد وقعت عليها
و هنا فيروز اتجمدت مكانها و جيه يقوم سارة مسكته علشان يفضل قاعد فى الكوشة جنبها
و فيروز بصتله نظرة انتصار عليه و قعدت على ترابيزة لوحدها
و هى قاعدة لقيت معتز جيه و قعد على نفس الترابيزة معاها و طلب من الجرسون يجيب كاسين
فيروز استغربت و انصدمت من وقا*حته و أنه ازاى يقعد عادى و كمان طلب لها كاس
فيروز :هو حضرتك ممكن تقعد على اى ترابيزة تانية
معتز : بس أنا عاجبنى اللى قاعد على الترابيزة و شوفتك قاعدة لوحدك قولت ممكن مكسوفة
فيروز جت تقوم ديل فستانها كان تحت رجل كرسى معتز بصتله و لكنه فضل قاعد عادى
فيروز : بعد اذنك

 

معتز : افندم
فيروز : الكرسى
معتز : مش ممكن ديه إشارة علشان القمر يقعد معايا
فيروز : لو سمحت محتاجة امشى
معتز قام و بص لفيروز
معتز : هشوفك تانى
فيروز ما صدقت معتز قام و جريت من قدامه
فهد شاور لمعتز
معتز : فى ايه يا بنى
فهد : انت تعرف البنت اللى كنت قاعد معاها
معتز : لاء بس شكلها قطة
فهد : ملكش دعوة بيها
معتز : ليه يا عم مش خطبت و توبت
فهد : معتز قولتلك ملكش دعوة بيها

 

معتز : خلاص ماشى
فهد قام و راح ورا فيروز اللى كانت كأنها بدور على حاجة معينة
فيروز يتلف لقيت فهد فى وشها
فهد : على فين يا حلوة فاكرة هتعرفى تفلتى منى زى المرة اللى فاتت
فيروز : انت عايز منى ايه
فهد : عايز اعرف انتى طلعتيلى منين و جاية خطوبتى انهاردة ليه
فيروز : عن اذنك ميصحش نقف كده لوحدنا
فهد : مش قبل ما اعرف ايه حكايتك
فيروز : لو سمحت محتاجة امشى
و فيروز و هى ماشية وقعت منها فلاشة منغير ما تاخد بالها
فهد اخدها و راح لمعتز
فهد : شوف الفلاشة ديه عليها ايه بسرعة و تعالى قولى بس بسرعة
معتز : فلاشة ايه ديه

 

فهد : هقولك بعدين بس روح دلوقتى
عاد معتز بعد شوية و همس فى أذن فهد
فهد ملامح وشه كلها اتحولت للغضب و راح قام بدون اى مقدمات
معتز : فهد رايح فين استنى طيب فهمنى
فهد راح على علبة الكهربا و قفل كل الانوار و فجأة سمعوا صريخ فيروز
استوب
يا ترى فهد عمل ايه فى فيروز و فيروز كانت حاطة ايه على الفلاشة
يتبع…
الحمد لله الحمد لله كثيرا بفضل ربنا وفضلكم بالدعوات الحلوه بتاعت امبارح ربنا يخليكم يا رب انا من غيركم ولا حاجه
ثاني حاجه في ناس كتير زعلانه ان البار بيبقى صغير معلش كان غصب عني هنزل لكم بالليل والصبح ايه رايكم

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية فيروز وفهد)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى