روايات

رواية احببت فلاح الفصل الثامن عشر 18 بقلم زينب غوالي

رواية احببت فلاح الفصل الثامن عشر 18 بقلم زينب غوالي

رواية احببت فلاح الجزء الثامن عشر

رواية احببت فلاح البارت الثامن عشر

رواية احببت فلاح الحلقة الثامنة عشر

دخلت زينه وأمل اخت مصطفي عليهم زينه بتبص لمصطفي وجه ف بالها اسلوبه في اول مقابله واسلوب اخته وبدءت تتوغوش منهم قعدت زينه معاهم ومامت مصطفي بصت لزينه وقالت ان شاء الله ياحبيبتي الاتفاق والفاتحه يوم الجمعة بصتلها زينه وبصت ف الارض ربنا يسهل ياطنط ردت ام مصطفي طنط ايه ياحبيبتى دا انتى ها تبقي زي امل قوليلي ياماما بصت زينه ب استغراب اكتر لانها مش متعوده تقول لحد غير امها يا ماما اتحرجت زينه من الرد وضحكت قام مصطفي واهله وسلمو عليهم ومشيو دخلت زينه ل اوضتها ونامت بسرعة مش عايزة تفكر في اي حاجه من اللى حصلت وفي بلد ابراهيم راح علي عشان يزور صاحبه بعد ما خلصو الامتحان وكان ابراهيم مكلم الشيخ سيد ابن عمه على حكاية علي واللى بيحصله دخل علي بيت ابراهيم وقعد ف اوضة ابراهيم وقعدو يتكلمو شويه وفجأة ابراهيم قال لعلي انه كلم ليه الشيخ سيد وعايزة يقعد معاه يمكن يكون فيه سبب للى علي فيه دخل عليهم الشيخ سيد سلم عليهم وقعد اتكلم مع علي وبدء يقرا عليه بعض من ايات القران الكريم وعلي مره واخده بدء يعيط بهستريا الشيخ سيد عرف ان علي معموله عمل ب الخنقه والضيق وانه يكره اللى بيحبهم وبطريقة ما الشيخ سيد قال لعلى ان اللى عمل العمل واحده بموصفات كذا وكذا عرف علي انها هدي الشيخ سيد طمن على وقاله ان شاء الله مع الوقت هايتفك السحر ويرجع كويس زي الاول علي حمد ربنا انه عرف سبب تعبه وضيقة حاله وفرح على ومسك التليفون عشان يكلم زينه مره واحده افتكر اسلوبه معاها الفترة اللى فاتت وافتكر نظراتها ليه اللى كان كلها وجع وحزن وكسرة افتكر انه سابها ف اول موقف ليها كان غصب عنه لكن زينه ماتعرفش كده وده حقها علي ساب التليفون من ايده ورجع بيتهم بكل وجع اول مره يحسه تجاه زينه وفب نفس الوقت حس بحب تجاه زينه زياده عن ما كان بيحبها وحس انه مايقدرش يعيش من غيرها وانه لازم يحاول يرجع زينه ليه ب كل الطرق….

يتبع…..

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية احببت فلاح)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى