روايات

رواية احببت فلاح الفصل التاسع عشر 19 بقلم زينب غوالي

رواية احببت فلاح الفصل التاسع عشر 19 بقلم زينب غوالي

رواية احببت فلاح الجزء التاسع عشر

رواية احببت فلاح البارت التاسع عشر

رواية احببت فلاح الحلقة التاسعة عشر

وفي اليوم المنتظر زينه في منتهي الحزن مش زي اي عروسه بتبقا فرحانه البيت كله بيستعد ل الخطوبة النهارده وزينه ف اوضتها على سريرها في عالم تانى مامت زينه مشغلين اغاني فرحانه ببنتها والزغاريد في كل حته علي معدي من على بيت زينه سمعت الزغاريد بيسأل جارهم فيه ايه عند الحاج يوسف رد عليه عقبال عندك خطوبة زينه بنته على مصطفي النهارده الكلمة دخلت في قلب علي زي السهم شلت كل جزء ف جسمه بقا عايز يصرخ لكن مش قادر علي ع تليفونه قرر انه يكلم صاحبتها اماني يسالها على زينه اتصل علي ب اماني ردت عليه ومكنتش طايقه تسمع صوته علي بصوت كله الم اسمعيني بس يا اماني زينه بجد خطوبتها النهارده اماني ايوا يا علي طب هيا ازي يا اماني هيا توافق بكل سهولة كده امانى اتفتحت في على. ازاى اسئل نفسك يا استاذ ازاى نسيت اما كلمتك وقالت ليك وانت قولتلها الف مبروك دا انت ماسبتش ليها فرصه تعمل اي حاجه ابعد ياعلي عن زينه انت بقالك ٥ سنين بتوجع ف قلب زينه بكل طريقة حرام عليك زينه ماتستاهلش. كده على قلبه بيتقطع من الكلام قفل مع امانى وعقله وقلبه مش مستوعبيين ان زينه ممكن تكون لحد غيره روح علي بيتهم وقفل عليه اوضته وفي بيت زينه وصل مصطفي واهله وبدء الاتفاق مع الحاج يوسف والحاج شريف و والد مصطفي خلص الاتفاق وقرو الفاتحه وصوت الزغاريد في كل مكان ف البيت مصطفي وطي على زينه وقالها الف مبروك على خير ان شاء الله بس لو كنتى تحطي شويه مكياج ولا اي حاجه كده بضحك زينه بصتله بخنقه وردت عليه مش لازم اكون واحده تانيه بحب اكون ب شكلى الطبيعي اللى ربنا خلقني بيه خلصت الخطوبة وروح مصطفي واهله وزينه دخلت اوضتها تعيط بحرقه وفجأه خبط بابا اوضت زينه زينه مسحت وشها وطفت النور كأنها نايمه عشان محدش يعرف انها كانت بتعيط دخلت مامتها الاوضه وادتها تليفون باباها وقالت ليها ان مصطفي عايز يكلمها زينه قلبها اتقبض واخدت التليفون الو سلام عليكم مصطفي وعليكم السلام عامله ايه يازينه هيا كويسه الحمدلله انا اتصلت بالحاج يوسف عشان عايز اسمع صوتك واتكلم معاكي شويه قبل ما انام زينه بنغصه الم ف قلبها اتفضل يامصطفي خير قعد مصطفي يتكلم معاها عن شغله اما كان ف بلد برا وانه عنده حاجات كتير وان البنات كانت بتحبه وانه اختار زينه وكلام كتير بكل غرور وزينه في بحر تايهه فيه مش مركز معاه خلص كلامه وقالها ها وانتي مش هاتكلميني عن نفسك زينه قالتله كله بيجي في وقته يامصطفي لكن دلوقت انا محتاجه اني انام عشان عندي مدرسة بكرا مصطفي بسخريه وضحكه مصطنعه ما كده كده مالهاش لازمه المدرسه زينه ما ردتش عليه وقالتله سلام يامصطفي نتكلم بعدين قفلت زينه وقلبها بتعصر وجع على حالها نامت زينه والصبح وهيا رايحه المدرسه ف طريقها قابلت …..

يتبع…..

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية احببت فلاح)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى