روايات

رواية عين ورشيد الفصل السابع عشر 17 بقلم علي ابو الدهب

رواية عين ورشيد الفصل السابع عشر 17 بقلم علي ابو الدهب

رواية عين ورشيد الجزء السابع عشر

رواية عين ورشيد البارت السابع عشر

رواية عين ورشيد الحلقة السابعة عشر

عين بهدؤء انا مش موافقة وبتسيبهم وتمشي
كلهم بيبصولها بصدمه ورشيد صدمتو بتتحول لغضب وبيروح وراها وهو بيمسكها من ايدها وبيشدها وهو بيدخلها العربية وبيقفل الباب بغضب وبيركب هو كمان وبيسوق لي اقصي سرعة لدرجه كانو هيعملو حادثة
عين بخوف رشيد هدي السرعة احنا كدا هنمو*ت
رشيد بيبصلها بغضب ولكن مبيردش عليها وبعد شوية بيوصل قدام الفيلا بينزل وهو بيفتح الباب وبينزلها
عين بغضب هو في اي عمال تسحبني وراك كدا لية
رشيد بغضب مش عاوز اسمع صوتك
عين بتتعصب وبتقول بغضب سيب ايدي انا مش داخلة معاك وبعدين جايبني بيتك لية
رشيد بغضب قولت مش عاوز اسمع صوتك يا عين ودة الاحسن ليكي وامشي معايا وانتي ساكته
عين بغضب وعناد وانا مش هسكت يا رشيد ومش هدخل معاك واللي عندك اعملو بقا و لكن هنا رشيد بيقاطع باقي كلامها وهو بياخد شفايفها في بو*سه عني*فة وعين هنا بتتصدم وبتزقو بعيد عنها ولكن رشيد بيحاوطها وهو بيلف ايدو حوالين وسطها وبيضمها لحضنها وابو*سة بتتحول لي حب واشتياق وكان بيبو*سها بكل حب وجنون فهو يتمني ان يفعل هذا منذ سنين كان يراها امامه ولكن يحرم نفسه منها فكم تمني تذؤق طعم تلك الشفاه فهي بنسبة ليك كالنعيم
عين بتتجاوب معاه فهو حب طفولتها وبتضعف قصادة وهي بترفع ايدها وبتلفها حوالين رقبته وهنا رشيد بيبتسم بسعادة وبيقول بهمس بحبك وهو بيبعد عنها وهما بياخدو نفاسهم ولكن عين مازالت داخل احضانة رشيد بيحط جبينه علي جبينها وهو بيبص فعيونها وبيضم وشها بين ايديه وبيقول بحب وضعف لاول مرة تراة عين
بقلم علي ابو الدهب
رشيد وهو باصص فعيونها وبيقول بنبرة لاول مرة تسمعها عين
عين انا بحبك انا من اول ما شوفتك وانا حبيتك من وانتي بنت يوم قلبي عمرو مقدر يشوف غيرك ولا يحب غيرك انتي سكنتي قلبي وروحي وملكتيهم عارف اني غلط في حقك واذيتك وانا بعترف بي دة بس دة كلو عشان احميكي مكنتش عاوزهم يعرفو ان انتي نقطه ضعفي الوحيدة لانهم كانو هياذؤني بيكي انتي وانا مستحيل اخسرك الموت عندي اهون من ان اخسرك لان من غيرك مش هعرف اكمل اللي باقي من عمري انتي الماضي والحاضر والمستقبل انتي كل حياتي مفيش ست فالدنيا هتقدر تملي قلبي غيرك لو كل ستات العالم اتجمعو قلبي مش هيختار غيرك يا عيني انا اسف علي كل حاجه اديني فرصة اصلح كل حاجه واعوضك عن كل حاجه وحشة عشتيها عاوز ابداء عمري معاكي وينتهي معاكي مش عاوز غيرك من الدنيا يا عيون الرشيد تقبلي تتجوزيني
عين كانت بتسمع الكلام بصدمة ودموعها نازلة بسعادة وحب وبتقول بسعادة بحبك بحبك اوي يا رشيد
رشيد هنا بيبتسم بسعادة الكون فهو الان ملك الكون بحالو باعترافها هذا وهنا رشيد بيضمها لحضنها وهو بيشيلها وبيلف بيها وبيقول بصوت عالي وانا بعشقكككككككك يا عيون رشيد
عين كانت سعادة العالم كلو لا تكفيها في هذة اللحظه فاليوم اسعد ايام حياتها
وهنا بيجي صوت من وراهم وهو بجاد وبيقول بغيظ الله مقضينها هنا وانا اللي قولت هاجي الاقيكو مو*لعين في بعض
رشيد هنا بينزل عين بسعادة وبيضمها لحضنه وهو بيقول بكبرياء عيب عليك مش رشيد الهلالي اللي يتقالو لا
عين برفعة حاجب والله
رشيد وهو بيمثل الخوف مقصدش
وهنا الكل بيضحك بسعادة وراحه
وبيقول رشيد الفرح هيبقا الخميس الجاي
عين وورد بصدمة نعمممممممممممم دة اللي هو بعد يومين دة ازاي انتو اتجننتو ازاي دة مستحيل مش هنلحق نعمل حاجه
بجاد ورشيد بيبصو لبعض وبيبداءؤ يقربو من البنات برفعة حاجب والبنات بترجع لورا بخوف وهما بيقولو في اية انتو هتتحولو ولا اي
رشيد وبجاد سمعونا كدا تاني قولتو اي
البنات بسرعة وخوف ها قولنا اللي تشفوة طبعا
رشيد وبجاد بابتسامة ايوة كده مطيعين وبعدين متقلقوش احنا هنظبط كل حاجه
امجد بيقرب عليهم بسعادة وهو بيقول بحب ورد وعين بناتي واي واحد فيكم هيفكر يزعلهم فيوم من الايام هيلاقيني انا فوشو فاهمين
رشيد وبجاد فاهمين وهما فعنينا ومش هنزعلهم وبنوعدك هنحافظ عليهم ونتقي ربنا فيهم
امجد بفخر واطمئنان ودة اللي متوقع منكم ربنا يتمملكم علي خير يا حبايبي ويبعد عنكم اي حاجه وحشة
كلهم فصوت واحد امين يارب
امجد بتعب هسبكم انا واطلع ارتاح وبيسبهم امجد وبيطلع اوضتو
وهنا بيفضلو البنات والشباب لوحدهم بيبصو لبعض وهنا بجاد بيقرب علي ورد
ورد بقلق في اية مش مرتحالك
بجاد بمشاكسة لية بس كدا يا ورد الجنايين وبعدين تعالي معايا عاملك مفاجاه
ورد بسعادة بجد
بجاد بجد يا وردتي وهنا بيمسك ايدها وبياخدها وبيمشو
رشيد بهدؤء ممكن تيجي معايا
عين بتسائل فين
رشيد تعالي وهوريكي وبيمسك ايدها وهو بيطلع لفوق وبيوصل قدام اوضة مقفولة وبيخرج مفتاح من جيبو وهو بيفتح الباب وبيبص لعين وهو بيقول بهدؤء ادخلي
عين باستغراب اوضة مين دي
رشيد بهدؤء ادخلي وهتشوفي بنفسك
بتدخل عين بتردد وبيدخل رشيد معاها وهو بيشغل النور وبيقفل الباب وهنا اول ما الاضاءة بتشتغل بتتفاجئ عين وبتبص بصدمة للاوضة فكل ركن فالاوضة يحتوي علي صور ليها منذ طفولتها لحد الان بتبص عين لصور وهي مش مصدقة وبيلفت انتباها علب هدايا كتير اوي وبتقول بتسائل ازاي كل الصور دي
رشيد وهو بيقرب عليها وبيحاوطها داخل حضنه وبيقول بحب وشغف كل لحظه كانت بتعدي عليكي كان عندي علم بيها يا عين وكل الصور دي كنت كل يوم لازم اخد صور ليكي وانتي بتضحكي وانتي بتعيطي وانتي متعصبة كل لحظه ليكي محفورة هنا كنت بصبر نفسي بيهم يومي مكنش بيعدي غير لما بشوفك
عين بحب طب والعلب دي
رشيد بحب دي هدايا عيد ميلادك اللي معرفتش ادهالك كنت بجبلك الهدية واخليها هنا لحد ما يجي اليوم اللي ادهالك فية
عين كانت بتسمعو وهي مش مصدقة وبتحضنو بسعادة وهو بتقول انت عوض ربنا ليا يا رشيد انا حاسة اني ملكت الكون مبقتش محتاجه حاجه تانية انا بعشقككك
رشيد هنا بيضم وشها بين ايدية وبينزل لشفايفها وهو بيخدها في بو*سه يعبر بها عن مدي حبة وعشقة لها
بجاد بينزل من العربية وهو بيفتح الباب لورد اللي بتبصلو باستغراب وبتقول بهدؤء بجاد احنا فين وخلتنا نغير هدومنا لية
بجاد بهدؤء قولتلك مفاجاه يا وردتي دلوقتي غمضي عيونك اوعي تفتحهيم لحد ما اقولك هتمشي معايا وانتي مغمضة
ورد حاضر وبتغمض ورد عيونها وهنا بجاد بيمسكها ايدها وبيمشي بيها لحد ما بيوصل لهدفة وبيقول بهدؤء فتحي
ورد هنا بتفتح عيونها وهي بتبص حواليها بصدمة ومش مصدقة اللي شايفة ودموعها بتنزل بسعادة وبتقول بسعادة دة علشاني
بجاد وهو بيقرب عليها وبيمسح دموعها وبيقول بحب دة اقل حاجه علشانك يا وردتي
ورد وهي مش مصدقة وبتقول بسعادة كل حاجه زي منا كنت بحلم علي البحر وطرابيزة علية ورد وشموع وعشاء رومانسي وقلب مرسوم بالورد عالرمل انت عرفت ازاي
بجاد بحب احساسي وهنا بجاد بينزل علي ركبته وهو بيطلع علبة قطيفة من جيبو وبيفتحها وكانت عبارة عن خاتم الماظ علي شكل وردة وبيقول بحب وسعادة تقبلي تكملي باقي حياتك معايا وانا اوعدك اني هعيشك في سعادة وهتقي ربنا فيكي ومش هزعلك ولو زعلتك هصالحك ومش هسمح لي حاجه تزعلك ابدا تقبلي تكملي معايا اللي باقي من عمري وتنوري دنيتي وتملي حياتي الفاضية يا وردتي
ورد بسعادة ودموع موافقة هنا بجاد بيلبسها الخاتم وهو بيبوس ايدها وبيقوم وهو بيضمها لحضنة وبيشيلها وبيلف بيها وهو بيقول بسعادة بحببببببببببببكككككككككك
ورد كانت حاسة انها طايرة من السعادة وبتقول بصوت عالي وفرحه عارمة وانا بحبببببببببببببككككككك
وهنا بجاد بينزلها بصدمة وهو بيضم وشها بين ايدية بسعادة وبيقول قولتي اي
ورد بحب قولت اني بحبك وبعشقك يا اجمل ما فالعمر
بجاد هنا بياخد شفايفها في بوسه عميقة ليثبت لها عشقة وهو بيقول بسعادة بعشقكك
#تمت

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية عين ورشيد)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى