رواية عمياء في عرين الأسد الفصل السابع 7 بقلم حبيبة الشاهد
رواية عمياء في عرين الأسد الجزء السابع
رواية عمياء في عرين الأسد البارت السابع
رواية عمياء في عرين الأسد الحلقة السابعة
لانا بتقع في أحضان زين فاقده الوعي بيحملها زين وأسد بيحمل أنس وبيتجه نحو سيارت زين بيضعها في الخلف وبيتوجه إلى المقعد الأمامي وبجانبه أسد يحمل أنس بيتجه نحو المستشفى
بعد وقت بتخرج الطبيبه إلى الخارج بيروح عليها زين بسرعه بعد أن سردا أسد كل ما مر به ومعرفته بوعد
– زين بلهفه : هي عامله إي يا دكتوره
– الطبيبه : ألف مبروك المدام حامل بس لازم تبعد عنها إي توتر أو خوف حوليها
– زين بفرحه : الله يباركلك يادكتوره
الطبيبه بتمشي و زين بيدلف إليها وخلفه أسد بحزن
– أسد : ألف مبروك يا مدام لانا
– لانا باستغراب : على إي
– زين وهو يحتضنها : أنتِ حامل يا قلبي
– لانا بكسوف ودموع : أبعد يا زين أنا عايزه حصبتي هتهالي
زين نظر لـ أسد بلوم ولم يعرف ماذا سيخبرها عن صديقتها وهي بهذه الصحه حمحم أسد بخجل منها
– أسد : متخفيش يا مدام أنا عرفت مكانها وهي دلوقتي في أسكندريه سافرة لحد قربها هناك
– لانا بشك : زين أنا عايزه اروحلها
– زين : تروحي أزاي وأنتِ حامل أنا هخالي أسد هتعبك معايا معلش تروح تجبها وتيجي
– أسد : هخلص شغل مهم في المكتب وهروح اجبها
أسد بيخرج من الغرفه وبيطالع الهاتف من جيب الچاكت
– أسد : تبعت البنت على المستشفى وأحسن دكاتره يشرفه عليها
______________
في المستشفى بتدلف إلى غرفه عاديه بعد وقت بتفوق بتجد أسد أمامها بتفضل تصرخ بتدخل في نوبت بكاء وصريخ
بيعدي شهرين كاملين على الموقف دا بتكون وعد طول الفتره تفوق تصرخ وتنام تاني أثر المهدء لغيط الفتره الأخيره حالتها أحسنت وبطلت صريخ والحاله الهستريه الي بتجلها لما بتعرف بحملها وطول الوقت صامته لا تتحدث مع أحد سوا لانا صديقتها التي حكت لها كل ما مرت به وجأء اليوم هو موعد زوجها
بتضع لها لانا الطرحه البيضاء على حجابها أمام المريا
– لانا بدموع وهي تحتضنها : ألف مبروك ياحبيبتي
– وعد : خلاص ادمرت
– لانا : لي بتقولي كده ربنا أهو عودك بشخص كويس أسد لو مكنش كويس مكنش هيتجوزك وكان هيطلب منك الأجـ………….هاض ومكنش طالب منك الجواز
– وعد بدموع : أنا خايفه منه أوي
– لانا : لا متخفيش منه أسد بيحبك وباين عليه دا مسبقيش خالص طول الفتره الي عدة أديله فرصه وأحده وشوفي لانك
مش هتعرفي تعيشي من غير ماتسمحي هي فرصه واحده خالي دا يتفتح وحبي وأنسي وعيشي حياتك أنا عارفه أنه صعب على كى بنت إلي عديتي عليه بس اديله فرصه واحده بس وصدقيني مش هتندمي على حاجه
بيقطع حديثهم دخول زين وهو مرتدي بدله رماضيه بيقرب على لانا وبيطبع قبله على صدغها
– لانا بكسوف : زين عيب
– زين بضحك : عيب مين هو أنا شقـ.. طق من شـ.. ارع الهرم
– لانا يشهقه : هو أنت كنت بتشـ.. قط
– وعد : هرمونات الحمل والحر عملين شغل عالي معاكِ
– لانا بضحك : وبشره دهنيه وحياتك حاجه إي عينب
– زين : مش يلا بقى لان العريس واقف على نـ.. ار برا هيـ.. موت ويشوفك
– وعد بكسوف : يلا أنا جاهزه
زين بيشبك إيديها بيده وفي الجانب الأخر لانا وهي تحمل أنس خرجه برا الغرفه نزله من على السلم أنبهر كل الحضرين بجمالهم فـ كانت وعد ترتدي فستان أبيض من الستان عليه
بغض الألماظ من الكتفين وحاجبها زادها جمالاً ولانا كانت ترتدي فستان بيبي بلو وحجاب أيضن أعطه زين وعد لـ أسد الذي كان لا يرا سوا هي فقط شدها داخل أحضانه بتملك
– لانا : نعم يابا متسوئش فيها هي لسه مابقتش مراتك وفر الأحضان لبعض كتب الكتاب
الزغريط بتعلو في المكان بعد قول المأذون الجمله الشهيره له
( بارك الله لكما وبارك عليكما وجمع بينكما في خير )
أسد بيقرب عليها وحضنها ولف بيها
– وعد بدوران : لو سمحت نزلني أنا حامل
– أسد نزلها : العروسه الحامل
– وعد بغضب : أسد
– أسد بعشق : قلب أسد
لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية عمياء في عرين الأسد)
هى كده خلصت ولا اى ما تكمليها بقا