روايات

رواية عشق الثعبان الفصل السابع 7 بقلم منة أحمد

رواية عشق الثعبان الفصل السابع 7 بقلم منة أحمد

رواية عشق الثعبان الجزء السابع

رواية عشق الثعبان البارت السابع

رواية عشق الثعبان
رواية عشق الثعبان

رواية عشق الثعبان الحلقة السابعة

فى المانيا
يجلس لوسيفر وهو ينظر الى عشق نظرات تجلعلها تشعر بالخوف منه وتتمنى انها تتسطيع انهاء رحله الفطوؤ لتدخل الى غرفتها وتحتمى بها من هذا الوحش الذى امامها لتنتبه شغف لنظرات لوسيفر الى عشق التى تنظر له بخوف وكانها عصفور يتمنى الهروب من القفص لتفلت منها ضحكه يلنظر لها لوسيفر وعشق بشر لتخرج لسانها الى عشق وتظل حرب النظرات بينهم قائمه لينظر الى شغف وعشق وهم يضحكوا ليقسم ان عليه حمايتم مهما كلف الامر لينهمى طعامه ويهم بالوقوف وهو ينظر الى عشق وشغف بنظرات جامده ليخؤج صوته بعد مده بثبات وقوه
لوسيفر انهوا طعامكم وسوف انتظركم فى غرفه المكتب لينهى كلامه ويذهب دون انتظار الرد
لتفز كل منهم بحنق منه لتتحدث عشق بحنق من هذا الوسيفر .
عشق بخوف وحنق انا بخاف منه اووى انا مش عارفه ممكن نفضل خمس سنين معاه ازاى انا حاسه انو لو كلمته ممكن يكلنى
لتضحك شغف عليها بصخب بسبب تفكيرها لتتحدث وهيا تحاول اخذ نفسها
شغف بضحكه بسيطه طايب يالا نروح على المكتب على شان الوحش مش يجيى يكلك لتسير امام عشق وهيا تضحك عليها ليطرقوا باب المكتب ليدخلوا بعد ان سمح لهم ويجلسوا امامه على المكتب ليظل يرمق كل منهم بنظرات جامده لنكمشوا على انفسهم اكثر ليقطع جو النظرات وهو يتحدث
لوسيفر ببرود ونظرات لاتبشر بالخير انا قرارت انكم هتدربوا وتنزلوا الشغل فى الشركه من النهردا لينظر لهم بنظرات قويه وحاده ليفهموا ان هذا امر وعليهم تنفيذه
لتتحدث شغف برعب ممكن اعرف ازاى هنشتغل فى الشركه واحنا مش عارفين حاجه عن شغل الشركه
لتصمت وهيا ترى نظراته اليها لاتبشر بالخير ليتحدث بصوت قوى وحاد انتوا هتتدربوا فى الشركه ولحد ماتفهموا كل الشغل هيكون ليكوا مكاتبكوا الخاصه ويالا اطلعوا اتجهزوا على شان انهردا اول يوم ليكوا فى الشركه انهردا فى عميل مهم جاى وانتوا هتحضروا الاجتماع على شان تفهموا الشغل.

 

 

 

ليخرجوا بسرعه وخوف من هذا الوحش لينظر الى مكان خروجهم بشرود وهو يفكر ان عليهى حمايتم من حازم الرفاعى وعليهى معرفه لماذا يبحث الفهد والثعبان عن عشق.
فى الخارج تتذمر كل منهم
شغف بتذمر وهيا تنظر الى عشق انا كنت عاوزه اتفسح الاول وانزل المول
عشق بتذمر هيا الاخر انا كمان كنت هطلب منه الاذن انهردا على شان ننزل نتفسح
شغف بعبوس هو هيفسحنا فى المستشفيات لو مش جهزنا نفسنا لترقض كل منهم الى الغرفه لتغير ملابسهم.
**********
فى شركات الفهد
يجلس مارك وهو يفكر فى طلب حازم الرفاعى منه
Flash back
يجلس مارك فى مكتبه وهو يفكر فى حمايه حوريته ليقطع تفكيره رنين هاتفه ليجيب على الاتصال
حازم بخث وكره سوف نجتمع لوضع نهايه لثعبان ليغلق الهاتف دون سماع اجابته
ليظل يفكر كيف كانو يقضوا طفولتهم وكيف اصبحوا من اعز اصدقاء الى الد اعداء
flash back
كان جورج مايكل والد مارك وحازم الرفاعى والد الثعبان ومحمد الرفاعى والد حور وليث ومحمد الراوى كانو اعز اصدقاء فى الماضى لذا كانو دائما يلعبوا مع بعضهم البعض ونشات بينهم علاقه صداقه بسبب وعدهم الى حور ولكن انتهت هذه الصداقه عند موت والده بحادث سياره ليسافر هو والدته واخته الى ايطاليا بلد والدته ليظل بينهم تواصل حتا اتم عامله الثامن عشر يتذكر عندما اخبره حازم الرفاعى عن مخطط كل من محمد الرفاعى ومحمد الراوى لقتل والده لتنتهى الصداقه ويحل مكانها العداوه.
ليجمع اشيائه لكى يذهب الى حازم الرفاعى .
****
فى شركات الرفاعى
فى مكتب حازم الرفاعى تعلو ضحكاته بسبب مخططاته فهو من فرق بين الاصدقاء للحصول على كل هذه الثوره وبموت الثعبان فسوف يحصل على ثورته..
*********
فى شركات الراوى
يتحدث محمد الراوى الى لوسيفر
محمد الراوى بخوف هنعمل ايه مؤمن مش عارف يوصل ليه الفهد والثعبان بيدورا على عشق
لوسيفر بتفكير ممكن يكونوا عرفوا انوا اسمها عشق محمد الرفاعى وعاوزين يهددوا حازم بيها
محمد بتفكير الثعبان بينه و بين الفهد وحازم عداوه . لاكن الفهد فبكون صديق حازم الرفاعى وبنهم شراكه هيكون عاوزها لي
ليصمت لوسيفر ويفكر فى سبب بحثهم عن عشق ليقول بعد مده
ليقول لوسيفر ممكن يكونوا قابلوها قبل محضرتك تخبطها بالعربيه وعرفوا انها بنت محمد الرفاعى ليصمت وهو منتظر اجابه الطرف الاخر ليقابله الصمت ليتحدث محمد بعد مده وهو يقول بتفكر هى اشتغلت فى مطعم مشهور لما انطردت من الملجئ بسبب بلوغها الثامنه عشر ودا يفسر ازاى عرفوا انها عايشه .

 

 

 

لوسيفر بتفكير احنا لازم نعرف مين الثعبان ومين الفهد واكيد لما نعرف هما مين هنعرف ليه بيدورا على عشق .ولازم نعرف ليه عشق مش عارفه حد لانها لو كانت حور فهيا لازم تعرفنا وازاى عايشه لانو الحادثه محدش طلع عايش ولا محمد الراوى ولامدام ناهد ولا حور ولا ليث الطب الشرعى اكد انهم كانو كلهم محروقين وكانو فيه جثث اطفال معاهم لازم نعرف ولو فعلا هيا حور وعايشه لازم نعرف ليث كمان عايش او لا لازم نرجع نفتح ملف الحادثه تانى .
ليقول محمد بتعب فعلا انا لازم افتح ملف الحادثه تانى ولازم اعرف حور ازاى بقت عشق وازاى مش تعرفنا واكيد لو هيا نجت من الحادثه فامن الممكن انو ليث كمان عايش لاكن ازاى وهما قالوا انو الجثث محروقه جثث طفلين وجثت اختى وصديق عمرى
لوسيفر بتفكير لما شفنا الجثث كانو محروقين فعلا ومش كان واضحين ممكن الحادثه تكون مدبره او من الممكن انو حور هيا الوحيده النجت من الحادثه باسي دا مش يوضح برضو ازاى هيا مش فكرانا وازاى راحت الملجئ.
ليتنهد محمد بتعب فالاحداث جميعها معقده ويصعب حلها والحل عند معرفتهم من تكون عشق وهيا حور ام لا ليتحدث لوسيفر بعد مده
لوسيفر انا قررت انو البنات هتبدء تدريبات من انهردا دا افضل ليهم وهينزلوا معايا الشركه وهيكونوا تحت التدريب لازم يكونوا جاهزين لاى خطر وخاصه عشق ليوافق محمد على قراره ويغلق الهاتف وهو مزال يفكر توجد حلقه مفقوده فى حادثه محمد واخته الحبيه ويجب عليه معرفتها
********
فى شركه الرفاعى
يجلس حازم الرفاعى وهو منتظر مارك ليعرض عليه مخططه فى قتل الثعبان فهو يظن ان الثعبان ليس ابنه من لحمه ودمه.
ليدخل مارك فى تلك الحظه لتتسع ابسامته ليجلس امامه وهو ينظر له ببتسامه ويقابلها مارك بالبرود ليتحدث حازم بعد مده من الصمت
حازم بخبث يجب ان نتخلص من الثعبان باسرع وقت فاهو يشكل عائق كبير لنا ليشرد مارك فى تفكيره وهو يفكر انه اذا تخلص من الثعبان فسوف يفتح الطريق له للوصول الى حوره وبعدها يفكر فى التخلص من حازم ليجعلها فى امان.
ليقظه من شروده حازم وهو يخبره بالمخط
حازم بخبث وكره سوف نامر ……………………..

 

 

 

لينتهى من الكلام لتعلوا ضحكاته على روعه مخططته فى التخلص من ابنه ليقف مارك ليرحل وقبل ان يرحل
مارك سوف انتظر لمعرفه نتائج خطكك.
ويخرج ليبقا حازم وهو يفكر بنجاح خططته .
الفصول الجايه هنعرف حور هيا عشق او لا
وهنعرف كمان هيحصل اي فى الثعبان
وهنعرف كمان محمد الراوى هيقدر يعرف ايه الحلقه المفقوه من لغز موت محمد الراوى واخته
الروايه هتظر اكتتر لما عشق ترجع من المانيا .

يتبع..

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية عشق الثعبان)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى