روايات

رواية عشقي الاول والاخير الفصل الثاني عشر 12 بقلم أسماء مجدي

رواية عشقي الاول والاخير الفصل الثاني عشر 12 بقلم أسماء مجدي

رواية عشقي الاول والاخير الجزء الثاني عشر

رواية عشقي الاول والاخير البارت الثاني عشر

رواية عشقي الاول والاخير الحلقة الثانية عشر

فريده بإستفزاز : قولتلها تبعد يا عمر
عمر : يعني ايه تبعد ؟ …وتبعد عن ايه ؟
فريده : قولتلها تبعد عنك يا عمر
عمر وهو بيحاول يتمالك أعصابه : وليه قولتلها كده اصلا ؟!….وازاي تتجرأي تقوليلها كده ؟!
فريده بنظره حاده وفيها تحدي لعمر وبنبره استفزاز: عشان انت حقي انا يا عمر !!!! ….واللي بيحصل ده كله غلط من أوله لأخره
عمر بزعيق : وايه اللي بيحصل يا ست فريده ؟
فريده : انت عارف كويس اللي بيحصل …. انت والست هانم بتحبوا بعض ؟….وانا كل شويه بحاول اصبر نفسي واقول انك مسيرك هتفوق …لكن مفيش فايده كل مادا بتاخدك مني اكتر وانت طول الوقت بتفكر فيها هي…لما بنتكلم سوا بتتكلم عنها معظم كلامك ….وقت ما تكون موجوده بتهتم بيها لكن انا مش مهم ….لازم اللعبه ديه تنتهي يا عمر …والحق يرجع لصحابه ….احنا خلاص كتب كتبنا فضله ايام …. يعني هكون مراتك …يعني قلبك ده المفروض يبقا ملكي انا وبس …. وانا مش هسمح أنكوا تستغفلوني كده ….انا مش عبيطه يا عمر وملاحظه كل حاجه من بدري …بس كنت صابره عليك
عمر بعصبيه وصدمه : انني قولتلها الكلام ده ؟…..انتي اتجننتي يا فريده ؟!….ازاي تعملي فيها كده وتجرحيها بالكلام ده؟!
فريده بغيظ وقهر : حتى دلوقتي ….كل اللي همك زعل الست هانم لكن انا اولع ….مش كده يا عمر (قالتها فريده بدموع )
عمر بقا مش عارف يواسيها ولا يتعصب عليها ولا يعمل ايه
عمر سكت وفضل باصللها بملامح باهته وقال بينه وبين نفسه …خلاص يا عمر ..كفاايه عناد…واجه الحقيقه اللي بتهرب منها …وانهي المهزله ديه كلها …كفايه كده …عشان متتظلمش لا انت ولا فريده ولا هنا بعد كده
عمر وخد نفس طويل وبعد كده قال : فريده….انا اسف ….انا مش هقدر اكمل 💔
فريده بذهول : يعني ايه مش هتقدر تكمل ؟!!!
عمر : انا مش عايز اظلم حد فينا بعد كده….مينفعش اتجوزك وانا قلبي مع واحده غيرك ….محدش فينا هيبقى مرتاح مع التاني وقتها …..على الاقل دلوقتي الخساره أقل ان احنا لسه متجوزناش …وف أيدي اصلح الغلط….
فريده بزعيق : ايه اللي انت بتقوله يا عمر ؟!….ده بدل ما تحس بالذنب ان حبك ليه قل وانك حسست معاها بمشاعر من حقي انا مش من حقها …بدل ما تبعد عنها ..ونرجع عادي زي ما كنا ..ونكمل سوا …جي تقولي الكلام دددده يا عمر( فريده كانت بتزعق ودموعها بتنزل وهي بتتكلم )
عمر بأسف : للأسف يا فريده المشاعر ديه مش من حقك ….انا فهمت متأخر أن ده كان مجرد اعجاب وانجذاب ليكي ف الاول لكن كل ده راح بالتدريج وفهمت ان قلبي من الاول وهو متعلق ب هنا بس انا اللي كنت بكابر ومش قادر اشوف الحقيقه …يعني ده حقها هي مش حقك انتي …انا عارف ان الكلام ده جرحك اوي ….بس لازم اصارحك احسن ما نكمل ويبقى الوجع اكبر من كده بعد كده 🤦🏻‍♂️
فريده بوجع : معاك حق يا عمر …. مينفعش تبقا معايا وقلبك مع غيري ….انا اسفه للكلام اللي قولته لهنا …ربنا يسعدك معاها ( قالتها فريده وعينيها مليانه دموع وقلعت دبلتها ومشيت بسرعه من المكان )
عمر زعل من جواه لأنه مكنش يتمنى أن يبقى سبب في وجع قلب حد ..
وقال بينه وبين نفسه انا هروح لهنا واعترفلها بحبي وهصلح كل اللي فات …انا عارف اني ظلمتها وجرحتها كتير ووجعت قلبها …بس انا والله عرفت غلطي ومش ههدى الا لما اراضي قلبها و امحي كل وجع انا كنت السبب فيه
عند هنا
بعد ما مشت بسرعه من المول طلعت على البحر وقعدت تعيط بشده وتقول بينها وبين نفسها : فريده معاها حق …عمر مش من حقي ….كان لازم اخد بالي من الاول ومخليش مشاعري تروح لحد مكتوب لغيري ….هي معاها حق ف كل كلمه قالتها ….انا اللي غلطانه
_ انا لازم ابعد …هتجنبه تماما ….مش هقرب من حياته تاني …حتى لو قلبي واجعني واشتاقله هدوس على قلبي ..المهم اني احفظ كرامتي ….ويبقا سعيد معاها 💔
بعد شويه هنا روحت البيت ودخلت تنام ف اوضتها وقفلت تليفونها وهي بتحاول تهرب من كل وجعها وحزنها وتحاول تنسى الكلام اللي فريده قالته
عند عمر
حاول كذا مره يتصل على هنا ويلاقي التليفون مغلق
قلق عليها وكان عايز يوصلها بأي شكل ويطمن عليها وروح البيت طلع عند بيتها وخبط
ام هنا فتحتله : اهلا يا عمر …تعالى ادخل
عمر بلهفه وخضه : هنا هنا يا طنط ؟
ام هنا : ايوه يا بني خير فيه حاجه ؟ …وشك مخطوف ليه كده ؟
عمر بيحاول يهدى عشان ميقلقهاش على هنا : ابدا يا طنط انا بس عايز اطمن عليها
ام هنا : اه يا حبيبي جت من شويه
عمر : طب هي فين ؟
ام هنا : ف اوضتها …نايمه يا عمر
عمر برجاء : طب معلش يا مرات عمي ممكن تدخلي تصحيها عشان عايزها ف حاجه ضروري
ام هنا : حاضر يا بني
ام هنا دخلت تصحي هنا وهنا اصل مكنتش راحت ف النوم بس مش عايزه تقوم تسمعه ولا تشوفه
مثلت أنها نايمه وقالت لأمها بتمثيل صوت النعاس : معلش يا ماما قوليله انا مش قادره اقوم دلوقتي بكره نتكلم أن شاء الله
ام هنا بقلق : يا بنتي لو فيه حاجه قوليلي
هنا بتحاول تخفي وجعها وتبين أنها كويسه : ابدا يا ست الكل بس انا مرهقه شويه من اليوم ف الكليه ولما نزلنا نشتري الحاجات فمش قادره اقوم دلوقتي وعايزه انام جدا
ام هنا : طيب يا حبيبتي انا طالعه
ام هنا طلعت وقالت لعمر : معلش يا عمر هنا بتقولي مش قادره تقوم خالص دلوقتي مرهقه من المشاوير اللي راحتها النهارده
عمر زعل جواه كان نفسه يراضيها ويداوي جرحها ولكن هو عارف انها مش عايزه تشوفه ولا تسمعه دلوقتي بعد اللي حصل فستأذن من ام هنا ونزل
تاني يوم
هنا راحت الكليه وكانت بتتكلم قليل اوي ووشها باهت وشيرين حاولت تفهم هي مالها وهنا قالتها أن هي بس تعبانه الفتره ديه
خلصت محاضرتها وكانت ف طريقها للبيت لقت رقم غريب بيتصل عليها
هنا : الو مين معايا ؟
شريف ببتسامه : عامله ايه يا هنا ؟
هنا عرفت أن ده صوت شريف مسحت على وشها وقالت بينها وبين نفسها كملت 🤦🏻‍♀️ ما هي كانت نقصاك انت كمان قالتله بهدوء : الحمدلله
شريف : انا اخدت رقمك من والدتك لاني نسيت اخده منك المره الي فاتت
هنا : ماشي
شريف كان بيحاول يفتح معاها اي موضوع معاها وهنا كانت بترد على اد السؤال
شريف كان حاسس انها مش حبه أنه يقرب منها اكتر ولا فارق معاها بس ميأسش برده أنه يحاول
شريف : تحبي نخرج مع بعض ؟
هنا بتحجج : معلش يا شريف مشغوله شويه
شريف : هنا انا محتاج اشوفك …لو حتى اجيلك النهارده اقعد معاكي شويه صغيرين وأقوم …مش هعطلك
هنا بتنهيده : طيب يا شريف ماشي هنتظرك
شريف ببتسامه : ماشي
عمر ف الشغل حاول كذا مره يتصل على هنا ….وهنا بتبص على اسمه ف التليفون لما يرن ومتردش
عمر اتعصب جدا وكان متغاظ من تصرفاتها وأنها متجنباه بس قال خلاص لما اروح …وافهمها وإني خلاص سبت فريده
بعد شويه
شريف وصل عند بيت هنا
شريف خبط على الباب
هنا ببتسامه باهته : اتفضل يا شريف اهلا وسهلا
شريف ببتسامه : اهلا بيكي ☺️
هنا دخلت شريف ف اوضه الصالون وقعدت معاه
هنا كانت ساكته ومش بتتكلم وعينيها مليانه حسره وحزن وسرحانه
شريف كان ملاحظ ملامحها وعايز يكسر الحواجز الكتير اللي حاسس انها بينهم
شريف : انتي كويسه يا هنا ؟
هنا بتحاول تبتسم : اه يا شريف الحمدلله بخير وسكتت
ام هنا نادت على هنا عشان تاخد العصير تقدمه
هنا راحت تاخده وجت قدمته له
شريف: هنا …انا مش عايز العلاقه بينا تفضل كده …عايز كل واحد فينا يعرف التاني ويقرب من حياه التاني اكتر عشان نفهم بعض اكتر …ونتعود على وجود كل واحد فينا ف حياه التاني …ممكن تديني فرصه
هنا سكتت وكانت بتفكر بينها وبين نفسها : اهو ده اللي كنت خايفه منه ….شريف بيطلب ابسط حق له اننا نتعود على بعض ….بس انا مش قادره ….مش عارفه….هو ميستهلش مني كده …مينفعش اكمل معاه وانا قلبي مع غيره ….احنا لسه على البر …وهو لسه متعلقش بيه …شريف بس حاسس مجرد اعجاب وانجذاب نحيتي …لكن الحمدلله متعلقش بيه …فكده تبقا الخساره أقل ومجرحش قلبه …لازم اصارحه …مينفعش افضل الف ف دايره مقفوله كده
_طب وهو لما تسيبيه …فاكره عمر هيجيلك ويسيب فريده ؟!😒 فوقي يا هنا من الوهم اللي انتي فيه …عمر هيتجوز هو وفريده ..متحلميش عشان متقعيش على جدور رقبتك
حتى ولو ….انا هعمل كده عشاني وعشان شريف …انا مش حبه شريف …مش شايفاه غصب عني …حاولت ادي فرصه لعلاقتنا ومقدرتش برده …وهو ميستحقش مني كده …ميستحقش اني اوجع قلبه بعد كده لما يتعلق بيه
شريف لقا هنا سرحت كام دقيقه ومش بترد عليه فنادها وخرجها من شرودها ببتسامه : ايه يا هنا السرحانه ده كله؟
هنا : ابدا يا شريف انا معاك
شريف : طيب قولتي ايه ؟…ايه رأيك ف اللي قولته؟
هنا بتنهيده وبتحاول تستجمع شجاعتها عشان تنهي كل حاجه : شريف انا اسفه …..مش هينفع نكمل
شريف تنهد وقالها : عشان عمر صح ؟!!
هنا بصتله بصدمه وسكتت معرفتش تقوله ايه
شريف ابتسم ابتسامه باهته وكمل كلامه وقال : انا كنت حاسس ان انتي وهو بتحبوا بعض …تصرفاته معاكي ونظره عينه ليكي نظره عاشق مش نظره عاديه وغيرته عليكي وانتي كمان لاحظت عليكي ابتسامتك الجميله اللي مش بتقدري تخبيها لما تيجي سيرته ولا تلمحيه
هنا وعينيها مليانه دموع : شريف اسمعني أن…..
شريف قاطعها بهدوء وابتسامه : يا هنا انتي مش محتاجه توضحي حاجه …. انا بحترمك جدا انك قدرتيني ….ولما حسيتي انك مش هتقدري تديني
قلبك …صارحتيني ….مستنتيش لما الأمور تتعقد عن كده …
ربنا يوفقك انتي وهو ونصيحه يا هنا بلاش العناد ده والمكابره ف الحب عشان بيضيع مننا حاجات حلوه كتير …متضيعيش حبك يا هنا
هنا ابتسمت ل شريف : يعني انت مش زعلان مني
شريف ببتسامه : لا ياستي مش زعلان ….واي حاجه تحتاجيني فيها هتلاقيني جمبك
هنا بإمتنان : شكرا يا شريف
شريف ابتسم وقام مشي
هنا بعد ما مشي قالت بينها وبين نفسها : انا كده مرتاحه …الحمدلله ..على الاقل مظلمتش شريف معايا
_ جه على بالها عمر فقالت : ربنا يوفقك يا عمر مع اللي اخترتها
وانا هكمل وأشوف حياتي …حياتي مش هتقف يعني
عمر كان بيحاول يتصل عليها تاني مفيش فايده
عمر قال بعصبيه وتوعد : ماشي يا هنا لما اشوفك
بعد شويه
عمر خلص شغله وروح على البيت
طلع لبيت هنا عشان يتكلم معاها ولسه هيخبط سمع صوت ام كلثوم شغال ف الراديو فعرف أنها فوق السطح ابتسم بفرحه شديده وطلع لها فوق بخطوات هاديه ولهفه
هنا كانت بتذاكر فوق وبتدندن مع اغنيه انت عمري
عمر طلع وشافها قاعده ف المرجيحه وبتشرب ف النسكافيه وبتدندن مقطع
اد ايه من عمري قبلك راح،راح
وعدى يا حبيبي قد ايه من عمري راح
عمر ببتسامته الجذابه وبيكمل معاها المقطع :
ولا شاف القلب قبلك فرحه واحده
ولا داق ف الدنيا غير طعم الجراح
هنا اتفاجأت أنه طلعه : ايه ده انت جيت امتى ؟
عمر وبيتكلم بهدوء مستفز : لسه دلوقتي … قولت اطلع للهانم اللي بتتهرب مني وأشوف اخرتها معاها ايه
هنا بتوتر وقامت من مكانها وبتلف ف السطح : اتهرب….واتهرب ليه ؟….هو انا عامله عامله؟!
عمر بإستفزاز وابتسامته لوشها اللي قلب طماطم من التوتر : اه
هنا بغيظ : وعملت ايه أن شاء الله ؟! 😒
عمر ببتسامته اللي بتعشقها : خطفتي قلبي يا ستي
هنا اتصدمت أنه صارحها كده وقالت : نعم ؟ ايه اللي بتقوله ده ؟
عمر بيقرب منها شويه وبيبص ف عينيها بلمعان وحب : بقول اني بحبك …اسف ..قصدي بعشقك يا هنا قلبي
هنا جحظت عينيها من اعترافه ليها ….اتصدمت وضربات قلبها زادت وابتسمت لا اراديًا ابتسامه نورت وشها …حست أن قلبها طاير من الفرحه بس ابتسامتها بهتت وقالتله : عمر احنا اللي بنا مش كده و..
عمر بمقاطعه وبيتكلم بحب وجراءه وهو رايح يقعد على الركنه ويحط رجل على رجل بإستفزاز ليها محبب إلى قلبه : اللي بنا ابو كده يا قطتي 🙃
هنا بنرفزه : وانت وفريده كما….
عمر بمقاطعه بطريقته المرحه : دا انتي قديمه اوي …شوفتي انتي عشان مش متابعه الاخبار فايتك كتييير …عشان تحرمي تغيبي من الحصص تاني 🤣
هنا : تقصد ايه ؟
عمر : اقصد يا ستي …أن انا مكملتش مع فريده …اعترفتلها اني بحبك ومقدرش اعيش من غيرك
هنا كانت هتطير من الفرحه مش مصدقه نفسها بس حاولت تداري فرحتها وقالت : عمر انا مش عايزه اكون سبب ف أن علاقتك انت وفريده تنتهي هي بتحبك وانت بتح…
عمر : فريده اللي كان بيني وبينها من الاول مجرد اعجاب وانجذاب وراح لحاله …لكن حبيتك انتي …متزعليش من الكلام اللي قالته فريده …انا فهمتها كل حاجه …وعرفتها أن قلبي ده ملكك أنتي مش هي
هنا : ولو يا عمر ….انت واجعتني…اكتشفت ده متأخر اوي …بعد ما وجعت قلبي كتير
عمر : طب ما انتي كمان يا هنا كنتي بتكابري ….ومكنتيش مصدقه
هنا بتمثيل التكبر: ومين قالك اني بحبك؟ 😒
عمر بنرفزه وقاملها : بقولك ايه كفايه مكابره ولف ودوران بقا …عنادنا احنا الاتنين اللي وصلنا لكل ده … وبعد كده مسك ايديها وقالها : انا اسف يا هنا على كل اللي عملته فيكي …بس انا كمان كنت بتعذب وأعاني زيك …بس مكنتش فاهم …حقك على قلبي يا ست البنات يارب اموت لو قلبك وجعك بسببي بعد كده
هنا حطت ايديها على بؤه وقالتله : اسكت …متقولش كده تاني 😡
عمر ببتسامه : بتحبيني اوي كده! 😉
هنا اتكسفت وسكتت
عمر بضيق : كده لازم نفهم شريف بقا عشان يزُق عجله
هنا حكت لعمر اللي حصل وأنها سابت شريف
عمر مكنش مصدق نفسه من الفرحه وكان مستغرب اوي الصدفه أن هم الاتنين ياخدوا القرار ومحدش فيهم يبقا عارف وقتها أن التاني عمل كده
عمر وهو حاسس أن قلبه طاير من فرحته شال هنا ولف بيها كتير وهو حاسس بسعاده متتقدرش جوه قلبه وهنا بتضحك وبتقوله : نازلني يا عمر كفايه دوخت ….يخربيتك ..نزلني يسطا 🙃
عمر : قلب الاسطا
عمر بخبث: انا هنزلك بس لسبب واحد
هنا : امممم 👀
عمر : عشان اخدك من ايدك وانزل اجيب مأذون يكتب كتابنا
بعد شويه
عم هنا كان حاطط ايده ف ايد ابنه عمر والمأذون بيكتب الكتاب
وهنا بتبص على عمر وهي الفرحه مش سيعاها
وانتهى المأذون بجملته الشهيره
بارك الله لكما وبارك عليكما وجمع بينكما في خير
عمر قام خد هنا ف حضنه ولف بيها كتير من فرحته وبعد كده نزلها وقالها: اخيرا بقيتي بتاعتي وهنا قالتها : وقلبك بقا ملكي رسمي نظمي فهمي وضمته ليها اكتر وف عينيها دموع الفرحه 🤗❤️

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية عشقي الاول والاخير)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى