روايات

رواية عشقت طالبتي الجزء الثالث الفصل السادس 6 بقلم نوران وليد

رواية عشقت طالبتي الجزء الثالث الفصل السادس 6 بقلم نوران وليد

رواية عشقت طالبتي الجزء الثالث الجزء السادس

رواية عشقت طالبتي الجزء الثالث البارت السادس

رواية عشقت طالبتي الجزء الثالث
رواية عشقت طالبتي الجزء الثالث

رواية عشقت طالبتي الجزء الثالث الحلقة السادسة

في المستشفى كانت الصدمة خرج الدكتور بحزن
– حمزة بدموع : ها يا دكتور ايه اخبار ريما
الدكتور بحزن: للأسف يا حمزة بيه
حمزة بدموع: الطفل راح صح
الدكتور بتوتر : لا مش كده
حمزة بانفعال : ريمااا لا قول هي ما حصلش ليها حاجة صح بقلم نوران وليد
الدكتور : اهدي يا حمزة بيه هي نز*فت كتير و للأسف دخلت في غيبوبة و الطفل بخير
– حمزة : ايه غيبوبة ازاي و هتفوق منها امتي
– الدكتور : دي حاجة بعلم ربنا يا فندم عن اذنك
______
في فيلا حمزة
حمزة : و انتي يا هديل ايه مشكلتك مع اسد ابني
محمد بغضب : لو بنتك يا حمزة ما قبلتش علي بنتك الاهانه فأنا مش هقبل بالإهانة لبنتي من ابنك برضو
حمزة الكبير بغضب : و من امتي في بنتي و بنتك يا محمد انت مجنون
– هند : بااااس انتو ايه هتمسكوا في بعض خلونا في الموضوع بتاع الاولاد

 

 

حمزة الكبير : ها ايه مشكلتك يا هديل يا بنتي
هديل بدموع : مشكلتي هي اسد يا خالي
اسد بغضب : ايه انا المشكله دلوقتي بقيت وحش و ماله بس اللوم مش عليكي ما انتي

محمد بغضب : ااااااسد ايه انت اتجننت دي بنتي
هديل بدموع : سيبوا يا بابا ده طبعه الانا اتعودت عليه
حلا بحسرة : ليه يا بنتي هو انتي قليلة او ما لكيش حد بقلم نوران وليد
– هديل بدموع : خلاني كده اسد يا ماما
– حلا بدموع : اسم الله عليكي يا بنتي ده انتي غاليه اوي
هند : انا هدخل اطمن علي ريما
توجهت هند الي غرفة حمزة و ريما لتتفاجأ انها فارغة و هناك د*ماء علي الفراش و في الأرض صرخت فتجمع الجميع
هند بدموع: بنتي يا حمزة بنتي
اخرج حمزة هاتفه و اتصل بحمزة الصغير
حمزة بدموع: أيوة يا خالي
حمزة الكبير بغضب : انت فين و ايه الحصل فين ريما
قص م حدش عليهم حمزة فتوجهوا جميعا الي المستشفي و كان الحزن مخيما علي الجميع اسد كان واقف بعيد و دموعه نازلة اقتربت منه هديل
– هديل بحزن : اسد هي هتبقي كويسة يا اما ناس دخلت غيبوبة و بقيت كويسة
اسد بحزن : دي امي مش اختي و صاحبتي و بنتي
– هديل بحزن : انا عارفة بس اجمد علشان خالي و عمتي و بعدين انا جنبك
– اسد بحزن : انا تعبان يا هديل تعبان
– هديل احتضنته : اهدي لقولك تعالي نروح ارتاح كده كده مش هيبقي في غير مرافق واحد و انا عارفه و متأكده حمزة اخويا مش هيسيبها بقلم نوران وليد
– اسد بسخرية : حتي بعد الحصل

 

 

– هديل بدموع و حزن : ما انت عملت فيا الاكتر من كده و انا لسه شارياك
– اسد : انا همشي … هتيجي و لا
– هديل بتسرع : أيوة جاية معاك يا اسد
___
في سيارة اسد
– هديل بدموع : اسد و بعدين في حياتنا انا عارفة ان الوقت مش مناسب بس ايه الحصل انا و انت كنا بنحب بعض و حياتنا مستقرة
– اسد بغضب: مش قادر انسي مش قادر انسي انك في يوم كنتي بتحبي اخويا
– هديل بدموع : الكلام ده من زمن يا اسد فوق بقي و بعدين كان إعجاب انا ما حبتش حد غيرك و انا قولتلك زمان اوي قبل ما نحب بعض و نكون بيت و نجيب زين صح و لا لا
– اسد : ساكت و مش بيرد
هديل بدموع : رد عليا انت ساكت ليه انت بتشك فيا و عاوزني ابقي عادي و اجي اترجاك لا بقولك ايه انا عندي كرامه لولا ظروف ريما اختك انا ما كنتش عبرتك
هنا أوقف اسد السيارة بغضب
– اسد : و انا مش محتاج شفقة منك و لا من حد يلا انزلي
هديل بدموع نزلت من العربية
و مشيت و هي بتعيط في الوقت ده كان في أربع شباب شكلهم مش مظبوط
– الشاب الاول : ايه يا قمر ده مغفل في واحد يسيب البطة دي
– الشاب التاني : يا أرض اتهدي ما عليكي قدي
هديل بدموع و بقوة مصطعنة : و بعدين معاك انت و هو احترموا نفسكم
الشاب قرب منها اوي و حط ايديه علي كتفها قبل ما يلمسها كان واقع علي الارض بسبب بوكس من اسد الكان متعصب
– اسد : لا و عاوز تلمسها يا ابن ال *****
الشاب الاخر ضرب اسد من ضهره فهديل صرخت اسد قام بغضب و فضل يضرب في الاربع شباب بقوته و عضلاته كل ده و هديل بتعيط خايفة عليه الشباب جريو اسد قرب منها
– اسد بخوف : انتي كويسة
– هديل بدموع : أيوة انت كويس
اسد بغضب : ايوة اطلعي قدامي علي العربية
– هديل بغضب و عند : لا مش هطلع انت قولتلي انزلي و انا مش شغاله بريموت تقولي اركبي العربية اركب تقولي انزلي من العربية انزل

 

 

– اسد بغضب : اقسم بالله يا هديل لو ما بطلتي شغل العيال بتاعك ده لكون موريكي شغلك في الشارع هنا قدام الناس
هديل خافت و ركبت العربية و فضل ماشي طول الطريق متعصب و مش بيتكلم و هديل خايفة و في نفس الوقت فرحانه اوي انه بيغير عليها وصلوا الفيلا و اسد دخل علي اوضته و كان متعصب اوي
و هديل دخلت اوضتها القديمة و كانت بتغير هدومها لحد ما اتفاجات باسد بيفتح باب الاوضة و هو متعصب و بيقفله وراه
– هديل بصراخ : انت مجنون مش تخبط اطلع برا
– اسد بغضب : انا جوزك يا هانم مكسوفة مني و الشباب الكانوا هيلمسوكي عادي
– هديل باستفزاز: دول ليهم فضل كبير بصراحة عليا
– اسد بغضب شدها لترتطم في عضلاته : نعم يا اختي فضل ايه ده
– هديل : دول رجعولي ثقتي بنفسي اصلك ما سمعتش ده كانوا بيقولوا عليا بطاية شايف يا اسودة يعني اه بعد الولادة انا تخنت شوية بس برضو ….
– اسد بمقاطعة : بس بقي ايه و حياة ابوكي و امك يا هديل حرف زيادة هيطلع منك هندمك
– هديل بدلع و هي تحاوط رقبته : لسه بتغير عليا
اسد بتوتر : ما تغيريش الموضوع
هديل : اسد انت لسه بتحبني
حاوط اسد خصرها و ضمها اليه اكثر و هو كالمغيب : و بمو*ت فيكي كمااااان
– هديل : طيب ليه بتعمل فيا كده
– اسد : من حبي فيكي
– هديل بدموع : انت وجعتني يا اسد
– اسد و هو يقبل خدها بحنان : حقك عليا بس انا مضغوط الفترة دي و في نفس الوقت بحبك و هتجنن لو حد قرب منك فكرة ان في حد قربلك او عاكسك بتق*تلني هديل انا …

 

 

قاطع حديثهم صوت صراخ و صوت مرتفع في الخارج ارتدت هديل باقي ملابسها و خرجت مع اسد
محمد بغضب : هديل انتي يا هديل
– هديل : ايوة يا بابا بتزعق ليه
محمد بغضب و هو ينظر الي اسد : كنتي بتعملي ايه مع اسد
– هديل باستغراب : ده جوزي يا بابا
– محمد بغضب : انتي تنسي الكلمة دي علشان من دلوقتي مش هيبقي جوزك ادخل يا سيدنا الشيخ
دخل المأذون و في يده الدفتر ….
فكركم هيطلقوا

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية عشقت طالبتي الجزء الثالث)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى