روايات

رواية عشقت جحيمي الابدي الفصل الثالث 3 بقلم اسراء هاشم

رواية عشقت جحيمي الابدي الفصل الثالث 3 بقلم اسراء هاشم

رواية عشقت جحيمي الابدي البارت الثالث

رواية عشقت جحيمي الابدي الجزء الثالث

رواية عشقت جحيمي الابدي
رواية عشقت جحيمي الابدي

رواية عشقت جحيمي الابدي الحلقة الثالثة

فارس بيخرج بغضب من البيت ووراه ممدوح واحمد وبيروح

لشركه الشهاوي وبيدخل بغضب هو فين الكلب الي مشغلكم هنا اطلعلي يا زين

بيخرج ليه زين بكل برود وبيقول عاوز اي يا ابن العزايزة وصوتك عالي هنا ليه

في قصر العزايزة بيكون عز وعبير وحسنه وفجر وريم وحسان

عبير عامله تصرخ وتندب ولدي ولدي راح لولد الشهاوي

برجلية ابن الشهاوي مش هيسيبو رجعولي ولدي سبني

اخرج يا عز الحق ولد قبل ما يروح مني

عز مقدرش يمرات خالي خالي ممدوح نبه عليا محدش

يخرج برا القصر واصل

فجر وبعدين يا ريم احنا هنفضل كدا لازم نتصرف بقولك اي

تعالي معايا احنا لازم نروح ليهم

ريم هنروح ليهم ازاي يا فجر هما منعنا من الخروج وكمان

احنا منعرفش مكان الشركه بتاعتهم دي فين

فجر تعالي معايا بس هنخرج من الباب الخلفي زي ما خرجنا

الصبح ويستي هنسال عليها اي حد اكيد معروفة

ريم تمام وبتمشي ريم وفجر وبيخرجو برا القصر وفطريقهم لشركه الشهاوي

فارس بغضب وكرة وبيرفع السلاح وبيوجه ناحيه زين

وبيقولو هقتلك يا زين عشان اعرفك ازاي تاني مرة تفكر تمد

ايدك علي واحده من حريم العزايزة وكمان لا ده اختي

هنا بيوصل ممدوح واحمد ممدوح بيقول اعقل يا فارس وبلاش الي هتعملو ده

فارس بغضب متدخلش انت يعمي وابعد عن هنا عشان اعرف

ابن الشهاوي ازاي يتطاول علي اختي تاني

زين بغضب اسمعي زين يا فارس انا هعمل حساب لعمك

ومش هحاسبك علي دخلتك وصوتك العالي هنا لاني لو

حسبتك هتحصل ابوك فتربيته سامعني يا فارس

هنا بيقاطعهم صوت ريم وفجر وهما بيقولو فارس

بيبصلهم فارس بغضب هو ممدوح انتو اي الي جبكو هنا وازاي تخرجو من القصر

ريم بتقرب عليهم وبتقف قصاد فارس هي وفجر وبتقول

ريم بلاش يا فارس بلاش توسخ ايدك انت عمرك ما كنت

قاتل يا فارس عشان تيجي دلوقتي وتقتل يلا يفارس نرجع

فارس بغضب مستحيل يا ريم مش قبل ما اخد حقك واعلم

ازاي الحيوان ده ازاي يفكر يمد ايده عليكي

وهنا زين لم يتحمل وفقد اعصابه ومسك فارس من رقبته

وهو بيخنقه وقال ورحمه اخويا لاقتلك وهنا ادخل احمد

ودفع زين بعيد عن فارس وهنا فارس رفع السلاح فوش

زين… انفعل ممدوح وقال بغضب فارس نزل السلاح يا ولدي

اعتذر ممدوح لزين…. وزين واقف قصاد فارس وبيبصو لبعض

بنظرات نارية وتحمل كل معاني الكراهية بيقف بينهم ممدوح

هو مش عاوز يحصل لفارس اي مكروة….. فارس ابعد يا عمي

زين بسخرية ابعد يا ممدوح خلينا نشوف سبع الرجال هيعل ايه عاد

هنا بتقاطعهم ريم وقالت فارس يلا نمشي من هنا يفارس

مش هينفع اسيبك وبتبص ريم لزين بكراهيه وبتكمل حقنا

هنعرف نجيبه يا فارس بس يلا نمشي من هنا

زين بيبصلها بنظرات جرايئه وبيتفحصها ولم يعمل اعتبار لهم

بيلاحظ احمد نظارات زين لي ريم فالوقت ده فجر بتقرب

من فارس بدموع وبتقولو فارس ابوس ايدك يلا نمشي من
هنا
احمد ابتدا يحس بغضب ونيران الغيرة بداخله فواضح لهو

نظرات زين لريم انها نظرات جريئه جدا وواضح معناها قال

احمد بغضب يلا يفارس نمشي من هنا بلا جله جيمه

اتجهت ريم وتخطت عمها وقالت لزين انا الي هدفعك تمن

القلم ده يا ابن الشهاوي بصلها زين وقال وانا بحب كده قوي يا بنت العزايزة

هنا احمد قال بغضب يلا يا ريم ابتسم زين بسخرية وقال

شكلنا المقابلات هتبقا بنا كتير يا بنت العزايزة ودي مش

هتبقا اخر مرة بنا بس خلي بالك لان الي بيدخل عرين الاسد

مبيعرفش يخرج منه تاني…. بتخرج ريم وهي بتقولو

هنشوف يا ابن الشهاوي والايام جاية بنا وبتخرج ريم وكلام

زين بيتردد فودنها وشغل عقلها رجعو البيت وتعجب الجميع

من وجود ريم وفجر معاهم ممدوح وهو موجه كلامه لعز

هربو من البيت يا بيه وانت زي خيال الماته عز بينزل راسه

فالارض وقال اسف يا حج اتجهت عبير ناحيه فارس

وحضنته فارس بيقولها متخافيش يا امي انا كويس

هنا قال ممدوح فارس انت تعود برا مصر تاني وتشوف

مصالحك هناك بص ليه فارس بغضب لا يا عمي مش هسيب

حق ابويا واختي ولازم يرجع والكلب الي اسمه زين ده

حسابه معايا تقل اوي رد عليه ممدوح بغضب وقال انت ليه

مش عاوز تفهم ان زين الشهاوي مش سهل وعامل زي التعلب

والشيطان التاني لحد دلوقتي ساكت معرفش هو ناوي علي

اي وانا مبقتش قد عيلة الشهاوي من بعد موت ولدي وكمان

اخوي صالح ومش عاوز اخسر حد تاني يا ابني افهم

فارس بضيق وانا مبخفش من حد يا عمي وسابهم فارس وطلع اوضته

نروح لزين كان قاعد في مكتبه وصورة ريم مش بتفارقه

وفذهنه الباب بيخبط بيتنهد بضيق وبيسمح لطارق بدخول

بيكون اخوه هارون دخل هارون وقعد وقال حصل ايه

تنهد زين وقال ولا حاجه ابن صالح عامل راجل وجاي عاوز يقتلني

هارون بيعقد حواجبه بدهشه وقال ازاي يعني وانت سبتو يمشي كده مخلصتش عليه ليه….

ممدوح كان معاه واحمد وانا كنت عاوز اعرف اخرة اي واخته

دي الي عاوزة قطع لسانها ورقبتها هي والمفعوصه الي معاها

ضحك هارون وقال مين المفعوصه دي زين بضيق والله

البنتين ميجوش قد دراعي اصلا وخنقوني وريم دي عامله

نفسها شجيعه السيما بس انا هقطعلها لسانها ده قريب…

هارون بخبث يا عم شوف انت عاوز تعمل اي وانا معاك..

زين بتفكير وقال مش عارف بس انا عاوزها تيجي تترجاني

وتبوس ايدي كدا عشان اعفو عنها بس مش عارف هعمل

كده ازاي البت هي والمفعوصه التانيه لسانهم عامل زي العقرب

هارون بتفكير وشرود متقلقش يا زين هي وبنت ممدوح

نهايتهم قربت وعاوز اشوف رجاله عيلة الشهاوي هيعملو ايه ساعتها

عند ممدوح قاعد هو وحسن وبيقول ممدوح انا خايف علي

البنات يا اخوي ومش مطمن لولاد الشهاوي عاوزك تاخدهم

تسافرهم بعيد عن اهني عشان لو وقعو في ايد واحد فيهم

هتبجي مصيبه كبيرة وانا مش عاوز شرفنا يتحط فالطين

وعشان اكده عاوزك تسافرهم لحد ما يجي معاد فرحهم

عند حسان فاوضته ومعاه حسنه وبتقول يعني ايه يا ابوي

يعني اكده حق صالح ضاع حسان لا يا بتي بس انتي عارفه

زين اننا مش عاوزين نفتح سكه واعرة ععاهم ندبث حسنه

قائله يا حزني عليك يا اخوي راحت ومحدش جادر يجيب

حقك يا اخوي… وممدوح وحسن وولادهم فين عاد هيهملو

حق صالح اكده…..

حسان خلاص بجي يا حسنه ادينا هنشوف وانا مش هسيب

حق ولدي يضيع عاد… بتدخل عليهم نور وباست ايد ولدتها

وجدها وقالت ما كفايكي بجي يا اما هتفضلي تعملي اكده

حق خالي مش هيضيع عاد قولي لامك يا بتي انا مستحيل

اسيب حق ابني وهشرب من دمهم واحد واحد…..

نور بياس منهم طب عن اذنكم انا هروح الكلية تبعي لاني

هملتها كتير وعندي امتحانات جريب وبتخرج نور برا القصر

اتي المساء والساعه بقت السادسه حسنه حسه بقلق من

تاخير نور هي المفروض كانت ترجع من العصر….

لقت حسان ابوها داخل البيت جريت عليه وقالت نور اتاخرت

قوي يا ابوي….. قعد حسان وقال يمكن المواصلات زحمه ولا

حاجه يا حسنه متقلقيش…. ندبت حسنه مخافش كيف يا

ابوي نور بتي مهتتاخرش اكده يا ابوي…. حسان مخابرش

بجا يا حسنه قولتلك هتلاقيها المواصلات…. مر ساعه كمان

ولم تعود نور والقلق ابتدي يقتلها من الداخل فهي لا تعلم اين

ابنتها…. واي الي حصل ليها خرج حسان وممدوح وحسن

وفارس وعز واحمد عشان يدورو عليها ولكن بدون جدوي

دخل فارس البيت هو واحمد وقال ملهاش اثر يا عمتي

صرخت حسنه بقوة يعني ايه بنتي راحت فين…

حاول فارس واحمد يهدوها ولكن اوقفهم صوت رساله فتحها

فارس واحمد ولق فيديو مبعتلوهم حملو الفيديو وفتحوه

ولكن هنا تتسع اعينهم بصدمه كبيرة ووقع الموبيل من

ايديهم بصت ليهم حسنه بقلق وخوف وقالت في اي يا فارس انت واحمد مالكم….

بصولها فارس واحمد ولم يستطيعو الحديث فقد انعقد

السانتهم من ما راوة وصدمتهم….. لطمت حسنه علي خدها

وقعدت فالارض علي ركبها ما تردو عليا…. في هذه اللحظه

بيدخل حسان وممدوح وحسن ملامحهم لا تبشر بالخير

بصت ليهم حسنه بخوف وقالت بتسال بنتي حصلها اية….

رد حسان بجمود انسي بنتك خلاص يا حسنه….. لم تفهم

حسنه معني كلامه…. وقالت بغضب وصريخ انت هتجول ايه

يا ابوي…. حسان بجمود بنتك ماتت خلاص….. صاحت

حسنه بيهم بقوة وصراخ لاااااااا بنتي ممتيتش لاااااااا……

رتب عليها فارس وقال البقاء لله يا عمتي……

حسنه لفارس حصلها ايه يا ابني قولي بنتي مالها

فارس بصلها بحزن وياس وقال في حد كان……

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة الرواية كاملة اضغط على : (رواية عشقت جحيمي الابدي)

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى