روايات

رواية عشقت اعاقتها الفصل الأول 1 بقلم الكاتبة الصاعدة

رواية عشقت اعاقتها الفصل الأول 1 بقلم الكاتبة الصاعدة

رواية عشقت اعاقتها الجزء الأول

رواية عشقت اعاقتها البارت الأول

رواية عشقت اعاقتها
رواية عشقت اعاقتها

رواية عشقت اعاقتها الحلقة الأولى

رائد : انا ليه اتجوز واحدة عمية مش بتشوف انا مش فاهم

خديجة : عيب تقول على اختى كده

رائد : بس ديه الحقيقة انا عايز اتجوز واحدة تريحني مش واحدة افضل قاعد جنبها علشان ياعينى مش شايفة

خديجة: لاء انت زودتها اوى انا اختى مش معيوبة و زينة البنات

رائد باستهزاء : ايوة فعلا

حامد (والد رائد ) : فى ايه يا رائد احترم وجودى و اتكلم عن بنت خالتك كويس

رائد : اسما بنت كويسة و انا معتبرها اختى مش اكتر و مش هقدر اتجوزها و ربنا يشفيها

حامد : لاء هتتجوزها يا رائد ديه وصية والدتك الله يرحمها

رائد : الله يرحمها بس لو عايشة مكنتش هتبقى حابة انى اتعذ*ب فى حياتى انا شاب و عايز انا اللى اختار اللى تكمل معايا حياتى مش حد مغصوب عليه

حامد : انت حر بس ديه وصيتها و احنا لازم ننفذها و كتب الكتاب لازم يتم فى اسرع وقت

و كان بليل المأذون موجود فى بيت اسما

اسما قاعدة فى الأوضة

اسما : مش مصدقة يا خديجة انى هتجوز رائد هو بره

خديجة و هى بتحاول متبينش لاسما حاجة

خديجة : ده مستعجل اوى ده اول ما عرف راح جاب المأذون

اسما بدموع : بجد يا خديجة

خديجة : بتعيطى ليه دلوقتى

اسما : كان نفسى اشوف اليوم ده يا خديجة و اشوف رائد

خديجة : يا حبيتى ان شاء الله ترجعى احسن من الاول امسحى دموعك يلا علشان تخرجى لعريسك

خرجت اسما و كانت ترتدى فستان اوف وايت هادى جعلها كالاميرات و زادها جمالها حجابها و لم تتكلف فى الزينة و لكن كانت جميلة و فاتنة للغاية و بشرتها ناصحة البياض اكثر من بياض حجابها

رائد مسك اسما من ايديها

رائد بابتسامة متكلفة : يلا يا اسما على بيتنا

اسما مشيت مع رائد و كان يساعدها و تسند على يده باستحياء شديد

رائد باستهزاء : ادخلى يا عروسة برجلك اليمين فيه عتبة خلى بالك منها

اسما بكسوف و حرج : شكرا

رائد قفل الباب و زق اسما شوية

رائد : بصى يا بنت الناس انا الجوازة ديه مكنتش لازمنى اصلا ولا كنت عايزة ديه كانت وصية والدتى احنا هنعيش زى الأخوات فترة و نطلق بكل هدوء و احترام يعنى ياريت متعتبريش ده جوازة بجد ولا تعلقى نفسك

اسما بتماسك : ممكن تقولى الأوضة فين

رائد مسك ايديها : تعالى هوديكى

اسما : لاء شكرا هعرف السكة لوحدى اوصفلى انت

رائد وصفلها و اسما بدأت تمشى براحة علشان متخبطش فى حاجة و اتسند على الحيطة لحد ما وصلت الأوضة و قفلت الباب و فضلت تعيط انها طول عمرها كانت بتحب رائد من الطفولة و مش مصدقة انهم اتجوزوا و فجأة كل ده يطلع وهم و انه شايفها مجرد واحدة اتغصب عليها و كمان بشفق عليها

اسما حاولت تغير و لكن سوسته الفستان علقت و هى فى الأوضة سمعت صوت باب الشقة فتح و قفل افتكرت رائد نزل خرجت من الأوضة تدور على المطبخ تجيب مقص و فعلا قدرت توصله بعد معاناة و قل*عت الفستان و خرجت من المطبخ

خرج رائد من البلكونة و اتسمر لما شاف اسما واقفة كده و حست اسما بأنه واقف

اسما وهى بتحاول تحط الفستان عليها : رائد

و فجأة باب الشقة اتفتح بالمفتاح من واحدة

الشخصية : مين ديه يا رائد

رائد و اسما😳😳😳

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

الرواية كاملة اضغط على : (رواية عشقت اعاقتها

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Content is protected !!